مركز شباب السيوف ٢ يكثف النشاط الرياضى خلال اجازة نصف العام
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
نفذت مديرية الشباب والرياضة بالاسكندرية برئاسة الدكتورة صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالاسكندرية من خلال مركز شباب السيوف ٢ برئاسة المهندس محمد عبد الفتاح رئيس مجلس إدارة المركز و الأستاذ شوقى حسين مدير المركز تدريبات رياضية متنوعة تضمنت ( تدريب كرة القدم) الذي يهدف إلي بناء الجسم رياضيا وروح التنافس والتعاون والمشاركة بعدد مستفيدين ٣٨٠ للمرحله السنيه من ٤ الي ١٩
( تدريب الكونغ فو) الذي يهدف إلي بناء الجسم رياضيا وروح التنافس والدفاع عن النفس والشجاعة)
بعدد مستفيدين ١٠ للمرحله السنيه من ٧ الي ١٢
تدريب الكيك بوكسينج يهدف إلي ( بناء الجسم رياضيا وروح التنافس والدفاع عن النفس والشجاعة)
بعدد مستفيدين ١٥ للمرحله السنيه من ٦ الي ١٥سنه
تأتي هذه التدريبات في إطار توجيهات الاستاذ الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة
بتفعيل دور مراكز الشباب ، وإتاحة الفرصة أمام المواطنيين لممارسة مختلف الأنشطة بها فى ضوء سياسة الوزارة الرامية إلى جعل مراكز الشباب مراكز خدمة مجتمعية واكتشاف المواهب الرياضية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة إجازة نصف العام مركز تدريب اكتشاف مواهب
إقرأ أيضاً:
بطالة شباب غزة – جيل عالق بين الحصار والأمل
في شوارع غزة ، حيث تختلط رائحة البحر بأنين الواقع ، يقف آلاف الشباب أمام مستقبل ضبابي ، تحجبه أزمة بطالة تعد من الأعلى في العالم ، حيث إن بطالة الشباب في قطاع غزة لم تعد مجرد رقم اقتصادي ، بل تحولت إلى معاناة إنسانية يومية تطال طموحات جيل كامل ، وتهدد استقراره النفسي والاجتماعي .
وأفادت التقارير الحديثة الصادرة عن منظمة العمل الدولية والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني بأن معدل البطالة في غزة بلغ نحو 79.1% في منتصف عام 2024، بعد حرب مدمرة أنهكت الاقتصاد ودمرت البنية التحتية ، يُعد هذا المعدل من بين الأعلى عالميًا ، ويؤثر بشكل خاص على الشباب في الفئة العمرية بين 18 و29 عامًا .
أحلام مؤجلة وطاقات مهدورة
رغم أن نسبة كبيرة من شباب غزة حاصلون على شهادات جامعية ، فإنهم يقضون سنوات طويلة دون الحصول على فرصة عمل ، وتشير الإحصاءات إلى أن حوالي 75% من خريجي الجامعات في غزة يعانون من البطالة ، وهو ما يُشعل شعورًا بالإحباط والعجز ، ويدفع بعضهم للهجرة أو التفكير في مغادرة البلاد بأي ثمن .
يقول محمد (24 عامًا) خريج هندسة مدنية ، وهو نازح في إحدى المخيمات : "منذ تخرجي قبل ثلاث سنوات، لم أجد فرصة عمل واحدة ، أعيش على المساعدات ، وأحلم فقط بأن أكون مفيدًا لنفسي ولعائلتي "
وتقول ريم (27 عامًا) ، خريجة لغة إنجليزية : "كنت متفوقة، ودرّست بعض الطلبة مقابل أجر زهيد ، لكن لا يوجد أمل بوظيفة رسمية ، ولا حتى مستقبل واضح "
والجدير بالذكر أن بطالة الشباب في غزة ليست مجرد أزمة اقتصادية ، بل جرح مفتوح في الجسد الفلسطيني ، جيل بأكمله يقف على الهامش ، بانتظار بارقة أمل تخرجه من دوامة اليأس إلى فسحة من الحياة الكريمة ، الدعم العاجل ، والتدخل الواعي ، هو ما يمكن أن ينقذ مستقبلاً كاملاً من الضياع .
المصدر : غزة – هيا اللدعة اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية أبواب مغلقة وأمعاء خاوية : إغلاق المعابر يُفاقم الجوع في غزة معاناة أهالي غزة مع إشعال النار للطهي وتداعياتها الصحية قطرة بألف معاناة : أزمة نقل المياه وندرتها في قطاع غزة الأكثر قراءة عـن لـعـنـة الـعـنـاد جمعية العودة تناشد العالم: أوقفوا الإبادة في غزة.. لم يعد للحياة معنى غزة: القطاع دخل مرحلة الانهيار الإنساني استشهاد صحفية وعائلتها في قصف الاحتلال منزلهم في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025