#سواليف

عثرت طواقم #الدفاع_المدني الفلسطيني على #مقبرة_جماعية في #مدينة_الشيخ_زايد شمال #مخيم_جباليا، وذلك مع ترقب بدء المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وتمكنت طواقم الدفاع من انتشال جثامين 20 فلسطينيا قضوا جراء العدوان الذي نفذه جيش الاحتلال في مدينة الشيخ زايد شمال قطاع غزة، حيث عمدت قوات الاحتلال إلى قتل العديد من الفلسطينيين ودفنهم في مجموعات وفرادى منذ أن بدأت عدوانها البري على قطاع غزة، في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

من جهة أخرى، تترقب الأوساط الفلسطينية والإسرائيلية بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي بدأ سريانه في الـ19 من الشهر الماضي، ضمن ثلاث مراحل.

مقالات ذات صلة حالة تأهب بعد تسجيل أكثر من 200 زلزال تحت مياه المتوسط في 3 أيام 2025/02/03

وتستمر المرحلة الأولى من الاتفاق 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية في اليوم الـ16 من بدء سريان الهدنة، أي اليوم الاثنين، ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الدفاع المدني مقبرة جماعية مدينة الشيخ زايد مخيم جباليا

إقرأ أيضاً:

شهيدان برصاص جيش العدو وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة

 استشهد فلسطينيان، اليوم، الاثنين، برصاص قوات العدو الصهيوني في رفح جنوب قطاع غزة، كما أصيب 3 أطفال في غارة صهيونية على المواصي بخانيونس، في استمرار لتصاعد خروقات العدو لوقف إطلاق النار.

وأفادت مصادر فلسطينية باستشهاد المواطنين موسى قشطة وخالد الشاعر جراء إطلاق النار من قوات العدو عليهما وسط مدينة رفح.

وفي السياق، أصيب 3 أطفال في قصف مروحية صهيونية منطقة المواصي شمال غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وذكرت مصادر فلسطينية أن طائرة مروحية صهيونية أطلقت صاروخين تجاه منطقة المواصي ما أدى إلى الإصابات، في حين أطلقت النار بكثافة في عرض البحر قبالة خانيونس.

إلى ذلك، أطلقت طائرة حربية للعدو الصهيوني النار تجاه شواطئ بحر خان يونس جنوبي قطاع غزة، فيما فتحت آليات العدو نيرانها في منطقة السناطي شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس، وشرق حي التفاح شرق مدينة غزة، بالتزامن مع تحليق طائرات العدو المروحية في الأجواء الغربية لمدينة رفح جنوب قطاع غزة

وأمس الأحد، استشهد 4 فلسطينيين، بينهم طفلان وامرأة، وأصيب 6 آخرون بجروح، في بيت حانون وخانيونس ورفح، وذلك في تصعيد عسكري صهيوني أعقب قار سلطات العدو إغلاق المعابر مع قطاع غزة ومنع إدخال المساعدات والبضائع، في إمعان باستخدام التجويع كأداة حرب في إطار جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.

ويأتي التصعيد الإسرائيلي الجديد، بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق 3 فبراير الماضي مفاوضات المرحلة الثانية منه.

وعرقل نتنياهو ذلك، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الصهاينة في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات المفروضة عليها في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وهو ما رفضته حماس، وطالبت بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، ودعت الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بالكامل.

ومنذ بدء وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، ارتكب العدو عشرات الخروقات ما أدى إلى أكثر من 118 شهيدا ومئات الجرحى، إلى جانب عدم الالتزام بتنفيذ البروتوكول الإنساني.

وبمشاركة أمريكية، ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يشن كيان العدو حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 48388 فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 111803 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • أول تعقيب من حماس على تهديدات ترامب الأخيرة
  • إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال المتمركزة في بيت لاهيا شمال غزة
  • ساعر: مستعدون للمضي في المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار
  • انتشال جثامين عشرات الشهداء من مقبرة جماعية شمالي قطاع غزة
  • شهيد وسط قطاع غزة ضمن خروقات جيش الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة
  • باحث: تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في مصلحة إسرائيل
  • شهداء في غزة بنيران الاحتلال والوسطاء يواصلون الضغط لبدء مفاوضات المرحلة الثانية
  • بيان عاجل عن حماس بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار
  • حماس: نطالب بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية
  • شهيدان برصاص جيش العدو وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة