تركيا الآن:
2024-12-27@06:59:17 GMT

الموت يفجع الوسط الفني في هذا الفنان

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

فارق اليوم الاثنين الفنان الكويتي بدر الطيار عن عمر يناهز 71 عاما، بعد صراع طويل مع المرض.

وأعلن الفنان داود حسين وفاة الراحل عبر تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام قال فيها: “إنا لله وإنا إليه راجعون، البقاء لله، الله يتغمد روحك الجنة يا أبو قلب ذهب، من أنظف وأطيب وأوفى وأصدق من عرفته في حياتي، صديق بمنزلة الأخ، إلى جنات النعيم يا أبو يوسف، الفاتحة على روح الفقيد الغالي بدر الطيار”.

يعتبر الطيار واحدًا من أبرز الممثلين في الكويت وعضوًا في فرقة المسرح العربي منذ عام 1978.بدأت رحلة الفنان بدر الطيار في عام 1978 عندما قدم مسرحية “نورة” مع المخرج الراحل فؤاد الشطي. منذ ذلك الحين، قدم الطيار العديد من الأعمال الدرامية والمسرحية مع نجوم كبار في الساحة الخليجية والعربية.تعاون مع عدد من نجوم الفن في المنطقة، منهم الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا، سعد الفرج، حياة الفهد، سعاد عبدالله، وخالد النفيسي، وغانم الصالح، وداود حسين، وحسن البلام.استمر مشواره الفني لما يقرب من 40 عامًا، حيث قدم العديد من الأدوار البارزة وشغل مناصب ادارية وفنية في فرقة المسرح العربي.ومع ذلك، في السنوات الأخيرة، خلت حياة الطيار من النشاطات الفنية بسبب مشاكل صحية تعرض لها حيث عانى من ضعف في الرؤية والسمع، بالإضافة إلى فشل كلوي، مما أثر على قدرته التمثيلية وبسبب ذلك، قرر الطيار الابتعاد عن الساحة الفنية.

 

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: الفنان الكويتي بدر الطيار الموت

إقرأ أيضاً:

خاتمي: إيران أمام وضع خطير في الساحة الدولية

بغداد اليوم - متابعة

اعتبر الرئيس الإيراني الأسبق زعيم الحركة الإصلاحية، محمد خاتمي، اليوم الخميس (26 كانون الأول 2024)، أن بلاده أمام وضع خطير في الساحة الدولية والعالمية، مشدداً على ضرورة بذل الجهود لمنع الانفلات الأمني في إيران عبر فتح نافذة الحوار مع العالم.

وقال خاتمي خلال استقباله قيادات حزب الأمة الإيراني أحد الأحزاب الإصلاحية: "أعتقد أن بيان الـ15 نقطة الذي تم طرحه لا يزال هو السبيل الأقل تكلفة والأكثر فائدة حتى لا تقع البلاد إلى الفوضى والصراع، وفي الوقت نفسه، لا يوجد انقلاب ذاتي ونظام الجمهورية الإسلامية لا يزال على حاله".

وأضاف أن "المسألة الأهم في هذه الحلول هي أن يشعر الناس بأنهم محترمون في هذا النظام، وحقوقهم محترمة، ويتمتعون بحياة كريمة، وهناك أمان لأنفسهم ولأسرهم ووطنهم في هذا العالم، ويتم الحفاظ على سلامة أراضيهم وسلامتهم. كل هذا ليشعر بالقضايا؛ لأنني أؤمن أن القوة الرئيسية هنا وكلما زاد رضا الشعب عن الحكومة، كلما زاد أمن البلاد وقوتها، وستزداد القدرة التفاوضية لنظامنا مع العالم الحالي المليء بالقمع والفوضى، لذلك أعتقد أن هناك طرقًا منخفضة التكلفة ومربحة".

وذكر أنه في الوضع الحالي حيث الوضع خطير وصعب، جاءت حكومة الرئيس مسعود بزشكيان للعمل، وأعتقد أن حكومتنا وفرت إمكانية تغيير الوضع وطلبت من هذه الحكومة أن تأتي للعمل، موضحاً "هذا هو واجب الحكومة، فهو يلقي بثقله على الخطة والبرنامج الذي لديه للنهوض بالمجتمع والأدوات التي يريد استخدامها للمضي قدماً في طريق التغيير الذي تم قبوله".

وتابع "أساسنا هو إحداث التغيير وهذا وضع جيد للغاية ويجب أن نكون سعداء بالوضع وندعم الحكومة. وطبعا كمواطنين لكننا ننتقد أيضا، وانتقادنا لا يعني أننا نسير في طريق تعزيز التيارات وعرقلة الحكومة وتدمير أسس المجتمع والأمن، لكننا نسير في اتجاه استقرار وتعزيز المجتمع المدني وتعزيز الحكومة التي تريد خدمة المجتمع والمساعدة في نفس الوق، وتكون فعالة بحيث تكون الحكومة الموجودة لصالح تنمية المجتمع وتحسين وضع المجتمع له مزايا من سوف يتقبلها العالم، وكلما زاد التواصل بين الحكومة والشعب، كلما تمكنا من العمل بشكل أفضل من هذا الموقف".

وقال رئيس حكومة الإصلاح: "من الضروري تقديم المشورة في أجواء عادلة ومطالبة الحكومة بالتحدث مع العالم على أساس الحفاظ على وحدة أراضي البلاد".

وتابع: "تم اتخاذ خطوات في هذا الاتجاه؛ رغم أنه في مجال الاقتصاد وضع الناس سيء للغاية ونشعر أن هناك أيادي تعمل على جعل وضع الناس أسوأ وعلى الحكومة أن تأخذ هذا الأمر على محمل الجد وإذا لم تتخذ خطوة لتحسين الوضع حياة الناس وتساعد على تعزيز الأمل الذي تم إيجاده في الانتخابات الرئاسية المبكرة، إذا لم يحدث تغيير في الداخل والخارج - خاصة في مجال معيشة الناس والاختناقات التي يعاني منها الناس - فسنعاني جميعًا".

وأضاف "قلت إن هناك أيادي في العمل ستزيد المشاكل، أو على الأقل ستكون نتيجة تلك التصرفات أن الأمور ستصبح أكثر صعوبة. فعلى سبيل المثال، في هذا الوضع الخطير، يُقترح قانون اسمه "قانون العفة والحجاب"، والذي ولحسن الحظ لاقى انتقادات من الكثيرين، ومن بينهم عدد من العلماء ورجال الدين، بالطبع ليس لدي خطة في كل المجالات، لكن لدي خطة في بعض القضايا، مثل الحجاب، لخلق الرضا في مجتمعنا، ولحسن الحظ، تم إيقاف هذه الخطة في الوقت الحالي".

مقالات مشابهة

  • أسرار جديدة تُكشف عن اللحظات الأخيرة في حياة هشام سليم
  • خاتمي: إيران أمام وضع خطير في الساحة الدولية
  • في ذكرى ميلاده.. أبرز المحطات في حياة الفنان كمال الشناوي
  • الساحة اللبنانية… ثوابت تحدّد شكل المرحلة المقبلة
  • مباحثات تركية إماراتية بشأن آخر المستجدات على الساحة السورية
  • يلا شوت لعبة العراق الآن.. بث مباشر مباراة العراق والبحرين دون تقطيع في كأس الخليج 26
  • "هل الحب عائق أم حافز للإبداع؟ أحمد مالك يشعل الجدل حول تأثير الارتباط العاطفي على العمل الفني"
  • بوركينا فاسو تؤكد التزامها تجاه تحالف دول الساحل
  • تشكيل مباراة قطر وعمان في خليجي 26
  • أب ينهي حياة نجلته بالضرب حتى الموت بالإسماعيلية