بهدف إعادة التوازن الإقتصادي ..محافظ البنك المركزي يبحث مع كوريا الجنوبية تعزيز الدعم الاقتصادي وبرامج الإصلاح المالي
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
جاء ذلك خلال لقاء جمع محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب، مع سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى اليمن بونج كاي دو، ونائبة السفير جين جو كيم، وممثل بنك الاستيراد والتصدير الكوري للسعودية واليمن تشون كي هون، وفق وكالة سبأ الرسمية.
واستعرض المحافظ في اللقاء التحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجهها البلاد نتيجة لاستهداف مليشيات الحوثي لمرافق النفط وتوقف صادراته، بالإضافة إلى ممارسات أخرى أثرت سلباً على حياة المواطنين في مختلف المناطق.
وتطرق غالب إلى برنامج الإصلاح الذي ينفذه البنك المركزي بدعم من الأشقاء والدول الصديقة والمنظمات الدولية، والذي يهدف إلى استعادة التوازن الاقتصادي، تحقيق الاستقرار، وتطوير وظائف البنك المركزي لمواكبة التطورات الاقتصادية والتحديات القائمة.
بدوره، أشاد السفير الكوري بالإجراءات التي اتخذها البنك المركزي لاستقرار القطاع المصرفي، كما أثنى على الجهود الحكومية لتحسين الوضع الاقتصادي في اليمن.
وجدد دعم بلاده الكامل للجمهورية اليمنية في مختلف المجالات، ودعم عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة، إضافة إلى تعزيز الجهود الدولية لتحقيق الاستقرار في اليمن
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: البنک المرکزی
إقرأ أيضاً:
تراجع صادرات كوريا الجنوبية بنسبة 3ر10% في يناير
المناطق_واس
أظهرت بيانات اليوم أن صادرات كوريا الجنوبية أنهت سلسلة مكاسب استمرت 15 شهرا في ينايرالماضي بسبب انخفاض عدد أيام العمل بمناسبة عطلة رأس السنة القمرية الجديدة .
وتراجعت شحنات الصادرات بنسبة 3ر10% عن العام السابق لتسجل 1ر49 مليار دولار الشهر الماضي، وفقا للبيانات التي جمعتها وزارة التجارة والصناعة والطاقة.
أخبار قد تهمك كوريا الجنوبية .. محتجون يقتحمون مقر المحكمة بعد تمديد حجز الرئيس 19 يناير 2025 - 12:09 صباحًا تراجع ناتج كوريا الجنوبية الصناعي وارتفاع مبيعات التجزئة في نوفمبر 30 ديسمبر 2024 - 7:42 صباحًاوأنخفضت الواردات بنسبة 4ر6 % على أساس سنوي لتسجل 51 مليار دولار، مما أدى إلى عجز تجاري قدره 89ر1 مليار دولار، وهو العجز الأول في 20 شهرا.
وارتفعت صادرات أشباه الموصلات بنسبة 1ر8 % لتصل إلى 1ر10 مليار دولار، وهو ثاني أعلى مبلغ خلال شهر يناير.
وتراجعت صادرات السيارات بنسبة 6ر19 % إلى 5 مليارات دولار حيث تأثر الإنتاج بشدة بسبب العطلة الطويلة وانخفاض الطلب على سيارات الديزل والسيارات الكهربائية.