حي شرق أسيوط يرفع 150 طن مخلفات علي مدار يومين
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
استكملت أعمال التجميل والتطوير في شوارع حي شرق أسيوط، بناءً على تعليمات اللواء عصام سعد، محافظ أسيوط. استمرت الأعمال على مدار يومين ليلاً ونهارًا، تحت إشراف عبداللطيف عبدالمنعم، رئيس حي شرق أسيوط، بالإضافة إلى سيد عباس وعاصم إبراهيم، نائبي رئيس الحي. وتم تنظيف المنطقة تحت إشراف قسم النظافة.
ورفعت كمية تقدر بحوالي 150 طن من المخلفات خلال هذه الأعمال.
تهدف هذه الأعمال إلى تحسين جودة المعيشة في حي شرق أسيوط وتعزيز الجوانب التجميلية والبصرية للشوارع والأماكن العامة. كما تسعى السلطات المحلية إلى توفير بيئة صحية ونظيفة للمجتمع وتشجيع سكان الحي على المحافظة على نظافتهم الشخصية والعامة.
ومن المتوقع أن تستفيد الحي من هذه الأعمال التطويرية بشكل كبير، حيث ستعزز هذه الخطوات الإجراءات اللازمة لضمان أن يكون لدى سكان الحي بيئة مريحة وجذابة. كما ستؤثر هذه الأعمال إيجابًا على السياحة والأعمال التجارية في المنطقة، حيث تعكس صورة إيجابية للحي وتشجع على زيادة النشاط الاقتصادي والاستثمارات.
بهذه الإجراءات، تعبر السلطات المحلية عن التزامها بتوفير مستوى عالٍ من الحياة لسكان شرق أسيوط، وتدعم جهود إعادة تأهيل المناطق الحضرية وتحسين المرافق العامة. ونتيجة لذلك، ننتظر تحقيق تحسن كبير في بيئة الحي ورفع معايير النظافة والجمال في المنطقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب حی شرق أسیوط هذه الأعمال
إقرأ أيضاً:
وفاة أربعة أشخاص وإصابة خمسة آخرين جراء انفجار لغم من مخلفات الحرب في منبج شرقي حلب
حلب-سانا
توفي اليوم أربعة أشخاص، بينهم ثلاث نساء، وأصيب خمسة آخرون “أطفال ونساء” بجروح بعضها بليغ، وجميعهم من عائلة واحدة، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب، في قرية عرب حسن بريف مدينة منبج شرقي حلب.
وحذرت مؤسسة الدفاع المدني عبر قناتها على التلغرام مجدداً من مخلفات الحرب والألغام التي تركها نظام الأسد البائد وحلفاؤه في المناطق السورية، كونها تشكل موتاً مؤجلاً للسوريين، وتسرق الأرواح، وتعمّق فجوة الاحتياجات الإنسانية، وتقوّض الحياة وسبل العيش، وتعيق عودة المدنيين لمنازلهم والعمل في مزارعهم.
تابعوا أخبار سانا على