سرقة محولات كهرباء القنطرة شرق بالإسماعيلية تعرقل التنمية شرق القناة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
في الوقت الذي تبذل فية الدولة أقصي جهدها لتنمية مركز ومدينة القنطرة شرق بالاسماعيليه تأتي اللصوص لتعرقل مشاريع التنمية بة وتقوم بسرقة اسلاك الكهرباء من الأعمدة وسرقة اجسام وعلب محولات الكهرباء وكلما قامت شركة الكهرباء بتركيب، أبواب وأجسام جديدة للمحولات تعاود اللصوص لسرقتها.
بداية طالبت أهالي مركز ومدينة القنطرة شرق بالإسماعيلية بضرورة تدخل الأجهزة الأمنية والتنفيذية لوقف مسلسل سرقة صناديق وابواب محولات الكهرباء واسلاك الأعمدة
بداية يؤكد سعيد فراج من سكان المدينة الجديدة أن مشهد سرقة صناديق محولات الكهرباء في المدينة الجديدة.
بينما يري احمد بدير علي من سكان المجاورة الأولي. بالمدينة الجديدة ان اللصوص قامت بسرقة الاسلاك الكهربائية من الأعمدة وتسبب في قطع الكهرباء عن أعمدة الشارع
ويقول محمد بهنسي. من سكان المدينة الجديدة. بصراحة الموضوع أصبح خطير ويستوجب ايجاد حل لأن مظهر المحولات مظهر مؤلم
فالدولة تقوم باعمال تنمية في تلك المنطقة وللاسف تأتي اللصوص لتسرق تلك المحولات لتعرقل التنمية شرق القناة
ناشد سكان وأهالي القنطرة شرق سرعة تدخل المسؤولين لوقف نزيف سرقة اجسام المحولات الكهربائية ومنع اللصوص من تقطيع وسحب الأسلاك الكهربائية من اعمدة الشوارع وخاصة في المدينة الحديدة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القنطرة شرق الإسماعيلية محولات الكهرباء الأسلاك الأعمدة سرقة المدینة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يدخل على خط الوساطة.. وإسرائيل تعرقل هدنة غزة
في ظل تصاعد الضغوط الإقليمية والدولية لإيقاف الحرب علي غزة، كشفت تقارير إعلامية عن اتصالات ومفاوضات مكثفة خلف الكواليس، وسط تباين في المواقف بين الأطراف المعنية، وتردد إسرائيلي في الموافقة على أي اتفاق نهائي.
وذكرت موقع أكسيوس، نقلاً عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجرى اتصالًا هاتفيًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ناقشا خلاله وقف إطلاق النار في غزة واتفاقًا محتملاً لتبادل الأسرى. وبحسب المصادر، فإن نتنياهو أبدى تردده في الموافقة على أي اتفاق يتجاوز إطارًا مؤقتًا، في مؤشر على استمرار تمسكه بخيار الحسم العسكري وعدم إنهاء الحرب في هذه المرحلة.
من جانبه، أكد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن بلاده تعمل مع الولايات المتحدة بشكل مكثف لتسريع الوصول إلى وقف إطلاق النار. لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن سلوك إسرائيل في الفترة الأخيرة يدل على عدم اهتمامها بالوصول إلى صفقة، ما يطرح تساؤلات حول نوايا تل أبيب في مسار التهدئة.
وفي الداخل الإسرائيلي، أشارت القناة 12 إلى أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطًا كبيرة على الوسطاء الإقليميين، من أجل الضغط على حركة حماس لتقديم تنازلات. وتصف القناة الوضع التفاوضي بأنه في "مرحلة حساسة" وقد يحتاج إلى أسابيع إضافية لاستنفاد الحلول المطروحة.
أما صحيفة يديعوت أحرونوت فقد نقلت عن مسؤولين أن نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس يسعيان إلى تقديم صورة للرأي العام تفيد بوجود محاولات مستمرة لاستنفاد فرص التوصل إلى اتفاق، رغم عدم التقدم الفعلي في المفاوضات.
رغم الزخم الدبلوماسي وتدخل أطراف فاعلة مثل ترامب، تبدو الطريق إلى وقف إطلاق النار في غزة معقدة ومليئة بالعقبات. فالتردد الإسرائيلي، والانقسام حول جدوى الحلول المؤقتة، إلى جانب فقدان الثقة بين الأطراف، كلها عوامل تُبقي الأفق مسدودًا، في انتظار ضغوط أكثر حسمًا أو تغيّر في الحسابات السياسية والعسكرية.