أعلنت علامة فيرجيوا الرائدة في عالم الأزياء المستدامة عن دخولها الرسمي إلى السوق الإماراتي من خلال حفل حصري أقيم في   Papa Dubai بفندق  V Hotel  استقطب الحدث نخبة من الإعلاميين، والمؤثرين، وعشاق الموضة، ليؤكد التزام فيرجيو بإعادة تعريف عالم الأزياء من منظور الاستدامة.  

وكانت نجمة الحفل بلا منازع ضيفة الشرف صفا صديقي ، التي أضفت لمسة من التألق والنجومية على الأمسية.

استمتع الحضور بموسيقى هادئة، والتقطوا الصور مع  صفا، وعاشوا تجربة تجسد جوهر فيرجيو الفاخر والمستدام.

وخلال الحفل، ألقى “أمار ناغارام”، المؤسس والرئيس التنفيذي للعلامة، كلمة مؤثرة أكد فيها التزام  فيرجيو الراسخ بالاستدامة، قائلاً:  “في فيرجيو،  نحن مدفوعون برؤية تخلق أزياءً ليست فقط جميلة، بل مسؤولة أيضًا. نؤمن بأن الموضة يجب أن تكون أكثر من مجرد صيحات متغيرة، بل أسلوب حياة يعكس قيم الأفراد بلمسة من الأناقة الراقية.”

سلط الحدث الضوء على النهج المستدام الذي تتبعه العلامة من خلال تجربة غامرة، حيث تعرف الضيوف عن كثب على فلسفة فيرجيو في التصميم، وعمليات الإنتاج الصديقة للبيئة، ومصادرها الأخلاقية. كما تخلل الحفل عرض أزياء استثنائي، إلى جانب معرض مصغر استعرض مجموعات العلامة المتنوعة.  

وأعرب الحضور عن إعجابهم برؤية فيرجيو التي تمزج بين الأناقة والاستدامة، معتبرين أنها تجسد مفهومًا جديدًا للأزياء الواعية.  

واختُتمت الأمسية بجلسة تواصل تبادل فيها الضيوف الآراء والتجارب وسط أجواء راقية، ليغادروا بذكريات لا تُنسى وانطباع عميق عن رؤية فيرجيوا المبتكرة في عالم الموضة.  


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

البرازيل ولاتفيا تصنعان التاريخ بحفل جوائز الأوسكار الـ97

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد حفل جوائز الأوسكار تدشين عدد كبير من الأرقام التاريخية للبرازيل ولاتفيا، خلال فعاليات حفل نسخته السنوية السابعة والتسعين، والتي أقيمت فجر اليوم بمسرح دولبي في لو أنجلوس.

وكان من بين الأرقام التاريخية التي تحطمت خلال حفل الأوسكار، فوز المخرج والتر ساليس بجائزة أفضل فيلم دولي عن فيلمه "I'm Still Here"، ليصبح أول فيلم في تاريخ البرازيل يتوج بالأوسكار. وقال ساليس خلال خطاب قبول الجائزة: "أنا فخور جدًا بحصولي على هذه الجائزة. هذه الجائزة تذهب إلى امرأة قررت، بعد الخسارة التي تكبدتها خلال نظام استبدادي، عدم الانحناء والمقاومة. لذا، هذه الجائزة تذهب إليها. وهي تذهب إلى المرأتين الاستثنائيتين اللتين أعطتها الحياة، فرناندا توريس، وفرناندا مونتينيغرو".

وأصدر الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا بيانًا قال فيه: "اليوم هو يوم لنشعر بمزيد من الفخر بكوننا برازيليين، وفخورين بسينمانا وفنانينا وفوق كل شيء فخورين بديمقراطيتنا. إنه تقدير لهذا العمل الاستثنائي الذي أظهر للبرازيل والعالم أهمية النضال ضد الاستبداد".

كما حصلت لاتفيا على أول ترشيح وفوز بجائزة الأوسكار بعدما حصل فيلم "Flow" للمخرج جينتس زيبالوديس على الأفضل في فئة الرسوم المتحركة. وقال زيبالوديس عند استلامه الجائزة: "لقد تأثرت حقًا بالاستقبال الحار الذي حظي به فيلمنا، وآمل أن تفتحوا الأبواب أمام صناع أفلام الرسوم المتحركة المستقلين في جميع أنحاء العالم". مضيفًا: "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ترشيح فيلم من لاتفيا. لذا فهذا يعني الكثير بالنسبة لنا حقًا ونأمل أن نعود قريبًا". وفي إشارة إلى موضوعات الفيلم، اختتم قائلاً: "نحن جميعًا في نفس القارب ويجب أن نجد طرقًا للتغلب على خلافاتنا وإيجاد طرق للعمل معًا".

مقالات مشابهة

  • أشادوا بريادتها.. علماء من مصر يطلعون على تجربة "الشؤون الإسلامية"
  • كيف كسر مصمموا الأزياء القواعد خلال أسبوع الموضة بميلانو؟
  • علماء مصر: تجربة الإمارات في إدارة الشأن الديني تواكب مستجدات العصر
  • أفرا ساراتش أوغلو تمثل تركيا في أسبوع الموضة في باريس!
  • "أسياد إكسبريس" تقدم خدمة توصيل أزياء "ASOS" إلى دول الخليج
  • حلا الترك تستقبل رمضان بإطلالات أنيقة ولمسات إبداعية
  • البرازيل ولاتفيا تصنعان التاريخ بحفل جوائز الأوسكار الـ97
  • شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
  • وفد من دار الفتوى سلّم العلامة الخطيب دعوة للمشاركة في الإفطار في 15 الجاري
  • «كوفيكاتير».. تجربة كارتونية اجتماعية هادفة