بوابة الوفد:
2025-04-29@04:40:02 GMT

كندريك لامار يقتنص جائزة "العام" في جرامي 2025

تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT

تستمر جوائز جرامي لعام 2025 في تكريم أبرز الأسماء في عالم الموسيقى، وسط حفل مليء بالعروض الرائعة والفائزين المميزين حيث شهدت الجوائز العديد من اللحظات المؤثرة والمثيرة التي أسعدت الحضور وأثرت في محبي الموسيقى حول العالم.

أبرز الفائزين في جرامي 2025كندريك لامار يحقق فوزًا كبيرًا هذا العام، حيث فاز بجائزة "تسجيل العام" عن أغنيته "Not Like Us"، ليضيف إنجازًا جديدًا إلى مسيرته الحافلة.

تشابيل روان تتفوق على سابرينا كاربنتر لتفوز بجائزة "أفضل فنانة جديدة"، بينما قدمت تايلور سويفت جائزة "أفضل ألبوم ريفي" لبيونسيه عن ألبومها المميز "كاوبوي كارتر".في فئة أفضل أداء ثنائي/مجموعة، تم تكريم مايلي سايرس و بيونسيه عن أغنيتهما "II MOST WANTED" حيث حصلت على جائزة جرامي في وقت سابق من اليوم.العروض المميزة:روان قدمت عرضًا مذهلًا من أغنيتها الشهيرة "Pink Pony Club" الذي أضاء مسرح جرامي، بينما قدمت بيلي آيليش مع شقيقها فينيس أداءً حيويًا لأغنيتهما "Birds of a Feather".في مفاجأة غير متوقعة، قام ذا ويكند بتقديم أداء مميز، على الرغم من كونه ناقدًا شرسًا لجوائز جرامي في السنوات الماضية.أبرز لحظات السجادة الحمراء في جرامي 2025تشابيل روان ظهرت في إطلالة رائعة، حيث ارتدت فستانًا من جان بول غوتييه، بينما اختار جادن سميث قبعة غريبة الشكل ليكمل مظهره الفريد.بيانكا سينسوري، شريكة يي، خطفت الأنظار بفستانها الشفاف الذي ترك القليل للخيال.تفاصيل فوز كندريك لامار في حفل جرامي 2025

عندما فاز كندريك لامار بجائزة "تسجيل العام" عن أغنيته "Not Like Us"، كان في قمة سعادته، قائلاً: "سنخصص هذا الحفل للمدينة". وأكد لامار على أهمية وحدة مدينة لوس أنجلوس، مشيرًا إلى مسقط رأسه في كومبتون و لونغ بيتش، كما استخدم الفوز هذا العام للفت الأنظار إلى قضايا اجتماعية مثل حرائق الغابات في منطقة باسيفيك باليساديس و ألتادينا.

تكريم كوينسي جونز في جرامي 2025

في تكريم للموسيقي الشهير كوينسي جونز، قدم ستيفي وندر و هيربي هانكوك عرضًا موسيقيًا مميزًا، حيث غنى مع مجموعة من الأطفال من مدارس متضررة جراء حرائق الغابات في جنوب كاليفورنيا، ليذكر الجميع بالروح التعاونية التي تجمع الفنانين في لحظات التحدي.

 

لا يزال حفل توزيع جوائز جرامي 2025 يشهد العديد من العروض واللحظات الاستثنائية التي تبقى في الذاكرة، مع تركيز قوي على الوحدة والاحتفال بالتنوع الموسيقي، في وقت يشهد فيه الفنانون والموسيقيون تزايدًا في الوعي بالقضايا الاجتماعية والإنسانية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جرامي 2025 السجادة الحمراء عالم الموسيقى كاربنتر تايلور سويفت مايلي سايرس حرائق الغابات فی جرامی

إقرأ أيضاً:

تكريم 6 دور نشر عربية قضت 520 عامًا في خدمة صناعة الكتاب

 


 

أبوظبي- خاص

كرَّم مركز أبوظبي للغة العربية أمس ست دور نشر عربية عريقة، قضت ما مجموعه 520 عاماً في خدمة صناعة النشر، ضمن المرحلة الأولى من مبادرة "تكريم رواد صناعة النشر في العالم العربي"، وذلك في حفل أقيم ضمن فعاليات الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب.

وتهدف المبادرة إلى تعزيز حضور الثقافة العربية، وترسيخ صناعة النشر، وتسويق الكتاب العربي، ودعم انتشاره، وتشجيع القراءة، وتسليط الضوء على دور النشر المكرمة في إثراء المشهد الثقافي العربي، ودورها التاريخي في الحفاظ على حضور المحتوى العربي، والمشاركة في التطور المستمر للمعرض.

وكرّمت المبادرة هذا العام دور النشر العربية التالية: "صادر" – لبنان، التي تأسست في العام 1863، ومؤسسة دار المعارف للطباعة النشر والتوزيع – مصر، التي تأسست في العام 1890. و"الفكر للطباعة والتوزيع والنشر" - سورية، التي تأسست في العام 1957. و"مكتبة دبي للتوزيع" - دولة الإمارات، التي تأسست في العام 1969. و"ذات السلاسل" - الكويت، التي تأسست في العام 1972. و"الشروق للنشر والتوزيع" – الأردن، التي تأسست في العام 1979.

ويأتي هذا التكريم تقديراً لجهود أوائل دور النشر العربية، التي أمضت 50 عاماً أو أكثر في القطاع، ولا تزال مستمرة في النشر، وتثميناً لإسهاماتها المتميزة في صناعة الكتاب العربي وتسويقه وتطويره، ويبرز المعرض تجاربها الملهمة، والمراحل التاريخية التي عاصرتها، والتحديات التي واجهتها خلال مسيرتها، ما يرسخ مكانته واحداً من أكثر معارض الكتب تنوعاً في المنطقة، ويبرز دور إمارة أبوظبي محركاً لنمو صناعة النشر الإقليمية، والتزامها بتعزيز الأعمال العالمية المتعلقة بصناعة الكتاب ، واستدامة قطاع النشر على المدى الطويل.

وقال سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، مدير معرض أبوظبي الدولي للكتاب: "ينسجم التكريم مع إستراتيجية مركز أبوظبي للغة العربية في دعم حراك النشر الذي يعد الركيزة الأساسية للعمل الثقافي، ويهدف إلى الاحتفاء بالتجارب الملهمة، والمبدعة، ومما لا شكّ فيه أن تكريمنا لهذه الصروح يسهم في تعزيز حضورها، ويحفزها على تقديم المزيد من الجهود، والمشاريع التي تخدم إثراء معارف القارئ، وترفد المكتبات العربية بكلّ ما هو جديد ونوعي".

 

وأضاف سعادته:" تم وضع معايير دقيقة لاختيار هذه الدُّور بناء على تاريخها، وسنوات عطائها، وما قدمته من جهود تخدم النهوض بالثقافة العربية، إلى جانب الأخذ في الاعتبار إسهاماتها الواضحة التي أثرت الفكر العربي بالكثير من المنجزات إذ دعمت هذه الصروح خلال رحلتها العديد من الأدباء، والمفكرين، ومهدت أمامهم الطريق نحو الإبداع، وهذا ما يجعلنا على يقين بأن دعم هذه الدور يلعب دوراً مهماً في تحقيق أهداف هذه المبادرة الرامية إلى تعزيز مكانة تلك الدور، وتكريس حضورها ذي الأثر الملموس". 

وأوضح سعادته:" تستكمل هذه المبادرة المسيرة الرائدة للمعرض، وجهوده، وتوجهاته الشاملة للاحتفاء بالمؤسسات الثقافية التي أسهمت في تشكيل الوعي العربي، وتقديم كافة سبل الدعم الممكنة لاستدامة قطاع النشر، وتطوير المحتوى العربي، إذ سيعمل عبر دوراته المقبلة على تقديم المزيد من الدعم لدور النشر، ونأمل في أن تواصل دور النشر عطاءها، وتكون قادرة على نقل رسالتنا الثقافية والحضارية للعالم بأسره".

وحرص المعرض على أن يكون التكريم إضاءة شاملة على تاريخ كل دار نشر، من خلال جلسات حوارية، واستضافات "بودكاست" مع إدارات دور النشر المعنية لاستعراض تجاربها الملهمة، والحديث عن التحديات التي واجهتها وأهم ما قدمته في المجال، وأوائل مطبوعاتها، إلى جانب تقديم سرد متكامل يتناول مسيرتها في صناعة الوعي العربي، وتعزيز حضور الثقافة العربية.

واعتمد المعرض على آليات محددة في اختيار دور النشر المكرمة، تستند إلى تاريخ الدار ونشاطها في مجال النشر، والمحتوى الثقافي والأدب الهادف، الذي يؤسس لفكر واع ومتزن، وقدرتها على الاستمرارية والتكيف مع التغيرات التي طرأت على القطاع، وعدد الإصدارات الجديدة، واحترام الدار لحقوق النشر والتأليف، وعدم وجود أي مخالفات أو تعديات في مشاركاتها السابقة في المعرض، وأي مما يخالف قوانين دولة الإمارات وتوجهاتها، إضافة إلى معايير المحافظة على التوزع الجغرافي للعارضين، بحيث تضمن مشاركة أكبر عدد ممكن من الدول.

ويسعى مركز أبوظبي للغة العربية عبر مبادراته المبتكرة، لإحياء الموروث الثقافي العربي، واستدامة صناعة النشر، وتكريم روادها ليبقى اسمها شاهدًا على إرثٍ ثقافي ممتد، ومسيرة حافلة بالعطاء، تؤكد أن الكتاب العربي لا يزال حاضراً بقوة، وقادراً على المنافسة على الرغم من تحديات العصر الرقمي، لما تتميز به اللغة العربية من مرونة وقدرة على الإبداع والتكيف.

وسيعمل المعرض في دوراته اللاحقة إلى مواصلة تكريمه للمبدعين في النشر والمعرفة ليحتفي في دورة العام 2026 بالمترجمين وفي العام الذي يليه بالمحرر الأدبي، وليخصص العام 2028 للاحتفاء بمصممي الأغلفة، وأما العام 2029 فسيخصص لتكرم المطابع المتميزة.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يستحوذ على جوائز الأفضل في روشن عن شهر إبريل
  • الأهلي يسيطر على جوائز الأفضل في دوري روشن
  • تكريم 6 دور نشر عربية قضت 520 عامًا في خدمة صناعة الكتاب
  • بهية الحريري قدمت التعازي الى علاوي
  • باحث مصري يحصد جائزة أفضل عرض بمؤتمر الإشعاع الدولي في الصين
  • تكريم الفائزين بجائزة مجلس الضمان الصحي للتميز
  • تكريم الفائزين في ختام هاكاثون "ابتكر للمستقبل" بـ"جامعة التقنية" في عبري
  • توصيات بإدراج "الفنون المسرحية" ضمن المناهج الدراسية في ختام مهرجان المسرح المدرسي العاشر
  • تقنية عبري تنظم هاكاثون ابتكر للمستقبل
  • انتشار قوى الشرطة والأمن العام في شوارع مدينة إدلب ومحيط الملعب البلدي لتأمين حفل تكريم نحو 1500 طالب وطالبة ممن حفظوا القرآن الكريم