موسى التعمري على أعتاب نادٍ فرنسي جديد
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
كشفت تقارير إعلامية عن أن النجم موسى التعمري على أعتاب الانتقال إلى فريق جديد خلال فترة الانتقالات الحالية.
ذكرت شبكة فوت ميركاتو الفرنسية، إلى اقتراب لاعب منتخب الأردن من الانضمام إلى رين الفرنسي مقابل 9 ملايين يورو.????⚫️ Selon L'Équipe, le Stade Rennais et Montpellier discutent d'un transfert de l'attaquant jordanien Mousa Al Tamari.
وأشارت إلى أن عقد التعمري مع فريقه الجديد، سيمتد لمدة 3 مواسم ونصف.
وأضافت: "من المقرر أن ينضم التعمري إلى رين، لتعويض رحيل الجزائري أمين جويري، الذي انضم إلى مارسيليا، مقابل 19 مليون يورو".
واختتمت: "سجل التعمري هدفين وصنع هدفاً، في 14 مباراة، بالدوري الفرنسي في الموسم الحالي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب الأردن منتخب الأردن
إقرأ أيضاً:
لقجع لوزير فرنسي: أتمنى نهائياً بين المغرب وفرنسا بملعب الدارالبيضاء في مونديال 2030
زنقة 20 ا الرباط
عبّر فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن طموحه في أن يشهد نهائي كأس العالم 2030 مواجهة كروية تاريخية تجمع بين المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي، وذلك على أرضية ملعب الدار البيضاء المرتقب، أحد أبرز الملاعب التي ستحتضن مباريات هذا العرس الكروي العالمي.
وجاء تصريح لقجع خلال كلمته في منتدى الأعمال المغربي – الفرنسي الخاص بالتحضير لكأس العالم 2030، بحضور وزير التجارة الخارجية الفرنسي وعدد من المسؤولين والشركاء الاقتصاديين من البلدين، حيث قال: “أتمنى أن يقام نهائي كأس العالم بين المغرب وفرنسا، في ملعب الدار البيضاء، لنجعل من هذه المناسبة تتويجاً لمسار طويل من التعاون بين بلدينا.”
وأضاف لقجع أن تنظيم مونديال 2030 ليس فقط حدثا رياضيا، بل محطة استراتيجية لتقوية العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط، مشيراً إلى أن هذا المشروع يحظى بدعم مباشر من الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
كما شدد لقجع على أن الشراكة بين المغرب وفرنسا تتجاوز البعد الرياضي لتشمل مشاريع تنموية كبرى في مجالات البنيات التحتية والتكوين المهني وتمكين الشباب، مؤكداً أن تنظيم المونديال سيوفر أرضية خصبة لتجسيد هذه الرؤية المشتركة.
ويُنتظر أن تحتضن المملكة المغربية، بشراكة مع كل من إسبانيا والبرتغال، نهائيات كأس العالم لسنة 2030، في تظاهرة رياضية عالمية تُعوّل عليها الدول الثلاث لإبراز قدراتها التنظيمية وترسيخ أدوارها الريادية في مجالات التعاون المتوسطي والتبادل الثقافي.