الإبل في فياض غرب رفحاء.. لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
ازدانت فياض غرب رفحاء، بمنطقة الحدود الشمالية باللون الأخضر في مشهد طبيعي أخّاذ، تجوب خلاله قطعان الإبل المراعي الموسمية بالمنطقة، وأصبح وجهة مفضلة لمربي الإبل ومحبي التصوير وهواة الطبيعة.
ويحرص ملاك الإبل على الاستفادة من هذه المراعي الطبيعية التي تزخر بالأعشاب الغنية، التي تسهم في جودة إنتاج القطعان من الحليب واللحوم, كما تجتذب الفياض الزوار الذين يوثقون بعدساتهم لوحة طبيعية مميزة، تمتزج فيها ألوان الصحراء مع خضرة المراعي الموسمية.
أخبار متعلقة لوحة سماوية رائعة.. اقتران القمر والزهرة وزحل في الحدود الشماليةنبات "القليقلان" ثروة طبيعية تدعم الثروة البيئية في الحدود الشماليةمسابقات وعروض متنوعة.. انطلاق فعاليات مهرجان ليالي رفحاء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الإبل في فياض غرب رفحاء.. لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث - واس الإبل في فياض غرب رفحاء.. لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });رمز الهوية
تعد الإبل رمزًا أصيلًا للهوية الثقافية للمملكة، حيث ترتبط بحياة البادية وتشكل جزءًا من التراث العربي العريق، وتمثل الفياض إحدى الوجهات المهمة لمربي الإبل، خاصة خلال موسم الربيع، الذي يحوّلها إلى مرعى خصب يعكس التنوع البيئي الفريد للمملكة.
وأكد عدد من مربي الإبل أن هذه الفياض توفر بيئة مثالية للرعي، بفضل تنوع الغطاء النباتي الذي يعزز صحة الإبل ويثري جودة إنتاجها، مما يعكس أهمية الحفاظ على هذه المراعي الطبيعية واستدامتها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رفحاء الحدود الشمالية رفحاء الإبل السعودية موسم الربيع
إقرأ أيضاً:
تمازج الطبيعة والتاريخ.. الهلال يتألق في سماء إسطنبول
رصدت عدسة الكاميرا مشهدًا ساحرًا للهلال وهو يعلو جامع السلطان أحمد، أحد أبرز معالم إسطنبول التاريخية، في لحظة مميزة تجمع بين جمال الطبيعة وعراقة العمارة العثمانية.
اقرأ أيضاأسعار صرف العملات الرئيسية مقابل الليرة التركية
الخميس 06 مارس 2025كما وثقت العدسة الهلال وهو يتوسط جامع بيازيد وبرج بيازيد، ما أضفى طابعًا فريدًا على الأفق الليلي للمدينة، ليعكس تمازج الإرث التاريخي للمدينة مع جمال السماء المضاءة بنور القمر.