استشاري: العدسات التجميلية قد تفقدك بصرك… فيديو
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أميرة خالد
حذر رئيس قسم البصريات في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، الطبيب محمد البلوي، من كثرة استخدام العدسات التجميلية.
وقال البلوي عبر بودكاست مالك لوا: “العدسات التجميلية وسيلة أساسية لتصحيح البصر، لكنها أخذت منحى تجميليًا ، وأنا لدي تحفظ على عدسات الزينة لعدة أسباب.”
وتابع البلوي: “طريقة تصنيعها، حيث يتم طباعة اللون على العدسة ومع الاحتكاك، يبقى جزء من اللون في ملتحمة العين والسبب الثاني هو سوء استخدامها، ففي حالات كثيرة فقدت بصرها بسبب الاستخدام الخاطئ” .
ونوّه الطبيب بضرورة عدم مشاركة العدسات مع الأشخاص الآخرين، وعدم النوم بالعدسات والالتزام بالاستهلاك الوقتي لها وتعقيمها جيداً ، مؤكداً أنها وسيلة مناسبة لحالات معينة فقط مثل القرنية المخروطية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/junWUO-nZa5lPvW2.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طبيب عيون محمد البلوي
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4