كشف موقع JustJared أن النجوم المشاركين في حفل جوائز الجرامي الـ67، ظهروا وهم يرتدون شارات زرقاء على شكل قلب، في إشارة إلى دعمهم لحملة جمع التبرعات لصالح متضرري حرائق الغابات.

ويأتي ارتداء الشارات كرسالة تضامن من المشاهير مع المتضررين، في محاولة لرفع الوعي وتشجيع الجمهور على تقديم الدعم والمساهمة في جهود الإغاثة.

الجرامي يُبث لأول مرة عبر ديزني بعد 50 عامًا مع CBS

في تغيير تاريخي، حصلت شبكة ديزني على حقوق بث حفل الجرامي لمدة 10 سنوات، بعد أن كان يُعرض على شبكة CBS لأكثر من خمسة عقود، وتمثل هذه الصفقة خسارة كبيرة لشركة باراماونت التي كانت تمتلك الحقوق سابقًا.

حرائق الغابات في لوس أنجلوس

يأتي الحفل هذا العام بعد حرائق الغابات المدمرة في كاليفورنيا، والتي استمرت أكثر من 3 أسابيع، وأدت إلى مقتل 29 شخصًا، ونزوح آلاف السكان، وتدمير آلاف المباني.
لكن السلطات أعلنت السيطرة على الحرائق بنسبة 100%، ما سمح بإقامة الحفل في موعده دون تأجيل.

 جوائز الجرامي

تُعد جوائز الجرامي من أهم الجوائز الموسيقية في العالم، حيث انطلقت عام 1959 لتكريم الموسيقيين المبدعين، ويُقام الحفل سنويًا ليحتفي بأفضل الألبومات، والأغاني، والفنانين في مختلف الفئات الموسيقية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تبرعات المزيد حرائق الغابات

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض

في أعماق الغابات المطيرة وعلى امتداد السهول الشاسعة وبين الشعاب المرجانية، تعيش ملايين الكائنات البحرية في توزان دقيق صنعته الطبيعة عبر ملايين السنين، هذه الكائنات من أصغر الحشرات إلى أضخم الثدييات ليست مجرد مشاهد جميلة، بل جزء أساسي من نظام بيئي متكامل يضمن استمرار الحياة على الكوكب.

جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون نوع مهدد بالانقراض»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية وتهديد الكائنات بالانقراض.

وأوضح التقرير أنّ التوازن الدقيق يواجه اليوم تهديدات غير مسبوقة، فالتغيرات المناخية وقطع الغابات والصيد الجائر والتلوث عوامل تدفع العديد من الأنواع إلى حافة الانقراض، ومع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي تفقد الدببة القطبية موائلها، بينما تدمر الحرائق والغابات المطيرة مواطن آلاف الأنواع الأخرى، وفي المحيطات تختنق الشعاب المرجانية بفعل الاحترار وتحمض المياه، ما يؤدي إلى تدمير بيئات بحرية بأكملها.

وأوضح التقرير أنّ الأعشاب البحرية التي تعد أحد أهم مخازن الكربون الطبيعي تتقلص مساحاتها بشكل مقلق، ما يؤثر على التوازن البيئي البحري ويزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لكن وسط هذه التحديات هناك جهود عالمية تُبذل لإنقاذ الحياة البرية، ومنظمات بيئية وحكومات ومجتمعات محلية تعمل على استعادة المواطن الطبيعية وفرض قوانين أكثر صرامة لحماية الأنواع المهددة وتطوير حلول مستدامة للحفاظ على التنوع البيولوجي.

وأتمّ التقرير: «في اليوم العالمي للحياة البرية، السؤال الذي يفرض نفسه، هل نتحرك بالسرعة الكافية لإنقاذ ما تبقى أم أننا نسمح بانهيار أحد أهم أعمدة الحياة على الأرض؟».

مقالات مشابهة

  • مجلس جهة طنجة يخصص 38 مليون لمكافحة حرائق الغابات
  • اليابان تبحث إعلان حالة الكوارث مع استمرار حرائق الغابات لليوم الثامن على التوالي
  • بعد سلسلة إخفاقات.. ديزني تراهن على Daredevil لإعادة نجاحات مارفل
  • أكبر سفينة سياحية من ديزني ستُبحر قريبًا..ماذا ينتظر الضيوف؟
  • تطبيق «سند» يُطلق مبادرة إفطار 100 ألف صائم في رمضان
  • أمسية لجمع التبرعات دعماً لـ «دبي العطاء» في غزة
  • هل تربية الماشية السبب الرئيسي لتغير المناخ
  • في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
  • تكريم رجال الإطفاء الذين حاربوا حرائق لوس أنجلوس‬ في أوسكار 97
  • نشرة الفن.. فيلم Anora يسيطر على جوائز الأوسكار وفلسطين حاضرة في الحفل السنوي