أشياء تجذب الثعابين إلى منزلك.. احذرها لسلامة أسرتك
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
الثعابين من أكثر الزواحف التي قد تشكل خطرًا ورعبًا عند وجودها في المنزل، ويعتقد الكثير من الأشخاص أنها تظهر فقط في الأماكن النائية أو المناطق البرية وعادةً يجهلون أن هناك عدة عوامل وراء جذبها ويجب تجنبها، لذا خلال السطور التالية نستعرض لكم أشياء تجذب الثعابين إلى منزلك.. احذرها وفقًا لـ"national geographic".
1- يعد وجود القوارض والحشرات مثل الفئران والجرذان من الفرائس المفضلة للثعابين، وحال كان يوجد في المنزل أو الحديقة يحتوي على قوارض أو حشرات، فقد يجذب ذلك الثعابين بحثًا عن الطعام، لذا يجب الحفاظ على نظافة المنزل والتخلص من هذه الآفات.
2- كما أن توفر الشجيرات الكثيفة والعشب غير المقصوص مأوى للثعابين، لذا يجب تقليم الشجيرات وقص العشب بانتظام لتقليل الأماكن المحتملة لاختباء الثعابين.
3- الحدائق عادةً ما تحتوي على أكوام أوراق الشجر والمخلفات أماكن مثالية لاختباء الثعابين، لذا يجب التخلص من هذه الأكوام بانتظام للحفاظ على بيئة غير جاذبة للثعابين، كما أه يجب أبعاد الصخور والأخشاب المتراكمة لأنها أيضًا بيئة مناسبة للثعابين للاختباء.
4- يمكن للثعابين الدخول إلى المنزل من خلال الشقوق أو الفجوات في الأساسات أو الجدران، ويجب فحص المنزل بانتظام وسد أي ثغرات أو فتحات قد تسمح بدخول الثعابين.
5- قد تجذب أعشاش الطيور الثعابين التي تبحث عن البيض أو الطيور الصغيرة كغذاء، لذا يجب مراقبة وجود أعشاش الطيور بالقرب من المنزل والتعامل معها بحذر.
6- بعض أنواع الأسمدة العضوية التي تحتوي على بقايا حيوانية أو مواد عضوية قد تجذب الثعابين.
7- الإضاءة القوية في الحديقة ليلًا قد تجذب الحشرات، مما يؤدي بدوره إلى جذب الثعابين التي تبحث عن غذاء.
8- حال كان السور حول المنزل يحتوي على فتحات أو شقوق، فقد يسمح بدخول الثعابين إلى الحديقة ومنها إلى المنزل.
9- يجب الحذر من مصادر المياه المكشوفة لأن الثعابين تحتاج إلى الماء للبقاء على قيد الحياة، وبذلك وجود مصادر مياه مكشوفة مثل أحواض الطيور قد يجذبها، وينصح بإزالة أو تغطية هذه المصادر لتجنب جذب الثعابين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثعابين المنزل الثعابین إلى
إقرأ أيضاً:
ليتوانيا تؤكد تفشي إنفلونزا الطيور شديدة العدوى غربي البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت ليتوانيا تفشي إنفلونزا الطيور شديدة العدوى من سلالة H5N1، والمعروفة باسم إنفلونزا الطيور، في مزرعة للدجاج البياض في الجزء الغربي من البلاد، وفقًا لما أفادت به المنظمة العالمية لصحة الحيوان (WOAH).
ووقع التفشي في منطقة شيلوتي بغرب ليتوانيا، وأدى إلى نفوق 20 ألف طائر من قطيع يضم 246 ألفا و387 طائرًا، حيث تم إعدام جميع الطيور المتبقية لاحقًا، وقد قدمت السلطات الليتوانية هذه المعلومات إلى المنظمة العالمية لصحة الحيوان.
ومع ذلك، ذكرت هيئة البث العامة الليتوانية (LRT) أن عدد الطيور النافقة بلغ 30 ألف طائر.
وقد أثار انتشار إنفلونزا الطيور مخاوف كبيرة بسبب تأثيره على قطعان الدواجن في ليتوانيا، مما أدى إلى اضطرابات في الإمدادات، وارتفاع أسعار الغذاء، وزيادة القلق بشأن احتمالية انتقاله إلى البشر.