المنفي يبحث مع السفير الروسي التطورات السياسية والأمنية وملف هانيبال القذافي
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
ليبيا – المنفي يبحث مع السفير الروسي التطورات السياسية والأمنية وملف هانيبال القذافي مباحثات ليبية – روسية في طرابلس
استقبل رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، الأحد، بمقر المجلس، سفير روسيا الاتحادية لدى ليبيا، حيدر رشيد أغانين، لبحث آخر المستجدات السياسية والاقتصادية والأمنية في ليبيا، بالإضافة إلى خطوات عمل بعثة الأمم المتحدة.
وبحسب المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي، ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون بين ليبيا وروسيا، وتفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين، بما يساهم في تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
دعم روسي للتسوية السياسيةمن جهته، أكد السفير الروسي دعم بلاده لمسار التسوية السياسية في ليبيا، وضرورة الدفع نحو إجراء الانتخابات العامة، بما يحقق الاستقرار في البلاد.
ملف هانيبال القذافي على طاولة النقاشووفقًا لما نشرته السفارة الروسية عبر حسابها الرسمي على “تيلجرام”، تطرقت المحادثات إلى قضية الاحتجاز المطول للمواطن الليبي هانيبال القذافي في لبنان دون محاكمة أو تحقيق، حيث تمت مناقشة الجهود المبذولة لحل هذه القضية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: هانیبال القذافی
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف يبحث تعزيز التعاون مع ألمانيا في تطوير التعليم قبل الجامعي
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لقاءًا مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) و ويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، وذلك لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى، مشيرًا إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
كما تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.