«س وج».. كل ما تريد معرفته عن قرعة شقق جنة مصر 2025 بالمدن الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تشهد هذه الأيام استعدادات وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية للإعلان قريبا عن قرعة شقق جنة مصر 2025، التي أتاحت الوزارة الحجز بها نهاية العام الماضي 2024، بمساحات تتراوح بين 100 و150 مترًا مربعًا، داخل عدد من المدن الجديدة.
ووفقا للمعلن رسميا من قبل وزارة الإسكان والمرافق، تستعرض «الوطن» خلال السطور التالية، التفاصيل الكاملة حول قرعة شقق جنة مصر 2025، في سؤال وجواب، كالتالي:
تفاصيل قرعة شقق جنة مصر 2025س/ كيف سيتم إبلاغ المتقدمين للحجز بموعد قرعة شقق جنة مصر 2025؟
ج/ وفقا لوزارة الإسكان، ستشهد الأيام القليلة القادمة، إرسال رسائل نصية لحاجزي شقق جنة مصر 2025 في مختلف المدن، لتحديد موعد إجراء القرعة لكل مدينة.
س/ متى سيكون موعد قرعة شقق جنة مصر 2025؟
ج/ وفقا للمعلن رسميا من قبل وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، فإن موعد قرعة شقق جنة مصر 2025، سيكون خلال فبراير الجاري.
س/ ما هو نظام سداد شقق جنة مصر 2025؟
ج/ حددت وزارة الإسكان والمرافق، نظام سداد شقق جنة مصر للفائزين بها، والذي جاء كالتالي:
- سداد مقدم الحجز 100 ألف جنيه.
- استكمال 25% من سعر الوحدة بعد الإعلان عن الفائزين.
- في حال رغبة الفائز استلام الوحدة تسدد قيمة 10%.
- سداد القيمة المتبقية من سعر الوحدة على 3 أنظمة سداد: «3 سنوات، و5 سنوات، و7 سنوات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شقق جنة مصر وزارة الإسکان والمرافق
إقرأ أيضاً:
بعد انطلاق مشروع ترميمه.. كل ما تريد معرفته عن معبد الرامسيوم
في إطار الحفاظ على آثار مصر وتراثها الثقافي بدأت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار في أعمال مشروع ترميم وإعادة تأهيل معيد الرامسيوم، بالتعاون مع جامعة كوريا الوطنية للتراث الثقافي.
مشروع ترميم وإعادة تأهيل معيد الرامسيومويهدف مشروع ترميم وإعادة تأهيل معيد الرامسيوم، إلى فك وترميم وإعادة تركيب أحجار الصرح الأول بمعبد الرامسيوم من خلال التوثيق العلمي لمنطقة الصرح عن طريق المسح والرفع المعماري والتصوير الفوتوغرافي، وأعمال الحفائر حول الصرح في محاولة للكشف على الكتل الحجرية التي كانت جزءاً من الصرح، فضلاً عن التوثيق والتسجيل العلمي للكتل الحجرية مع عمل قاعدة بيانات للمشروع.
كل ما تريد عن معيد الرامسيومجاء تشيد معبد الرامسيوم بأمر من الملك رمسيس الثاني لعبادة الإله آمون رع، وأطلق عليه المصريين القدماء اسم المتحد مع واست بمعني المتحد مع طيبة، ولكن أطلق عليه شامبوليون اسمه الحالي الرامسيوم.
ونتيجة الزلزال الذي ضرب مصر في العام 27 قبل الميلاد، يعد المعبد مهدم الآن إلى حد كبير إلا أن أطلاله تدل على أنه كان معبداً عظيماً يظهر عظمة ومكانة رمسيس الثاني بين الملوك.
و يحيط بالمعبد سور ضخم من الطوب اللبن وطول المعبد يصل إلى 180 متر وعرضه 66 متر، حيث يضم المعبد مناظر لبعض القلاع ومجموعة من الأسرى الاسيويين ومناظر لأحد أهم المعارك التي قادها الملك رمسيس الثاني وهي معركة قادش.
أهم المعابد القديمةيعد معيد الرامسيوم أحد أهم المعابد المصرية القديمة بالإضافة إلى رونقها بعد مضي أكثر من ألفي عام من الهدم، كما يحتوي المعبد على أطلال أكبر وأضخم تمثال للملك رمسيس الثاني على الإطلاق.
كانت تزين واجهته 4 ساريات للأعلام وقد نقش بالنص والصورة على واجهته الداخلية مناظر موقعة قادش الشهيرة و يوجد علي جانبى مدخل الصرح من الداخل بقايا لمناظر رمسيس الثانى فى علاقاته المختلفة مع كل من مين وامون وحورس وحتحور وبتاح وسشات وماعت وآلهه أخرى
يوجد في البرج الجنوبي، منظر للملك فى عربته الحربية وفوقه عربات الحيثيين وهو يحاول مهاجمتهم ومنظر يمثل مدينة قادش داخل اسوارها المتينة، ومشهد الملك وهو يمسك أعدائه ويقوم بضربهم.
كان يوجد بالمعبد وسط الأساطين، قاعة العرش، العديد من الحجرات الجانبية ويوجد خلف القصر أربعة بيوت للسيدات، ويعتبر الصرح الثانى أصغر قليل من الصرح الاول وتضم واجهته الداخلية سلسة أخرى من مناظر معركة قادش
و توجد على الجدار الغربى المقابل نقوش للإلهه جحوتى يسجل اسم الملك على اوراق الشجرة المقدسة، ثم مناظر الملك وهو جالس امام الشجرة المقدسة ومجموعة من الآلهة.
من جانبه قال شريف فتحي وزير السياحة والآثار يعمل هذا المشروع على إحياء والحفاظ على أحد أهم المعابد المصرية، وفتح أماكن جذب سياحي جديدة في محافظة الأقصر مما يعمل على إثراء التجربة السياحية للزائرين من المصريين والأجانب لاسيما محبي منتج السياحة الثقافية.
فيما أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن المشروع يهدف إلى فك وترميم وإعادة تركيب أحجار الصرح الأول بمعبد الرامسيوم من خلال التوثيق العلمي لمنطقة الصرح عن طريق المسح والرفع المعماري والتصوير الفوتوغرافي، وأعمال الحفائر حول الصرح في محاولة للكشف على الكتل الحجرية التي كانت جزءاً من الصرح، فضلا عن التوثيق والتسجيل العلمي للكتل الحجرية مع عمل قاعدة بيانات للمشروع.