أربعة متسلقين لقوا حتفهم بعد سقوطهم من أعلى جبل في المكسيك
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قتل أربعة مكسيكيين بعد سقوطهم الأحد أثناء تسلقهم أعلى جبل في البلاد، وفق ما أفاد مسؤولون.
وكان الأربعة يتسلقون بركان "بيكو دي أوريسابا" الذي يبلغ ارتفاعه 5600 متر في جنوب وسط المكسيك.
وأشارت هيئة الحماية المدنية في ولاية بويبلا على فيسبوك إلى أن عملية انتشال الجثث جارية.
وسقط المتسلقون أثناء تسلق المنحدر الجنوبي للجبل.
ويعد "بيكو دي أوريسابا" أعلى جبل في المكسيك وأطول بركان في أميركا الشمالية.
في نيسان/أبريل، أمضت متسلقة مكسيكية تدعى بيرلا تيخيرينا 32 يوماً على قمة الجبل كجزء من تحدٍ.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أوكرانيا تتقدم في بخموت وتواصل هجماتها اليومية بالمسيّرات على موسكو زلزال بقوة 6 درجات يضرب الساحل الجنوبي لإكوادور ما هي آخر ابتكارات الغرسات الدماغية ومتى نستطيع التواصل بشكل كامل مع الآلات؟ تسلق الجبال وفاة فيسبوك أمريكا الشمالية حوادث المكسيكالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تسلق الجبال وفاة فيسبوك أمريكا الشمالية حوادث المكسيك الصين إسبانيا روسيا كرة القدم رياضة السعودية سوريا الحرب الروسية الأوكرانية محمد بن سلمان فلاديمير بوتين ضحايا الصين إسبانيا روسيا كرة القدم رياضة السعودية
إقرأ أيضاً:
بقايا ضحايا بركان فيزوف تثير حيرة العلماء
بركان فيزوف .. في اكتشاف جديد يعيد تشكيل المفاهيم السابقة حول ضحايا مدينة بومبي القديمة، أظهرت الأدلة الجينية أن عائلة مؤلفة من 4 أفراد، عثر الباحثون عليهم تحت درج منزلهم أثناء ثوران جبل فيزوف في العام 79 ميلادي، تحوي أسرار جديدة.
وتحنطت أجساد العائلة بفعل الرماد والحمم البركانية التي نتجت عن ثوران بركان فيزوف الذي دمر مدينة بومبي وراح ضحيته 200 شخص.
وشكل الرمادغلافًا حول أجساد أفراد العائلة، وبعد تحلل الأنسجة والجلد، ترك الضحايا فراغات مليئة بالعظام فقط، والتي استخدم علماء الآثار فيما بعد الجص لملئها وإنتاج تماثيل مماثلة للأجساد الأصلية..
إعادة تقييم العلاقة بين الضحاياواعتقد الخبراء أن الجثث التي عثروا عليها فيما يعرف باسم "بيت الأساور الذهبية" كانوا أمًا وطفليها، مع وجود دليل على أن أحد البالغين كان يحمل طفلًا على ساقه، ما عزز الفكرة بأن هذا الشخص هو الأم.
وأثبتت الأدلة الجينية الحديثة أن هذا البالغ كان في الواقع رجلًا ذو شعر داكن وبشرة داكنة، ولا علاقة له بالأطفال الذين كانوا معه، بينما تبين أن الشخص البالغ الآخر كان أيضًا ذكرًا.
إعادة النظر في التفسيرات التقليدية
وكشف البحث الذي أجراه فريق من إيطاليا وألمانيا والولايات المتحدة، ونُشر في مجلة Current Biologyعن تنوع في أصول الضحايا، إذ كان جميعهم ينتمون إلى مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط أو شمال إفريقيا. ومن خلال تحليل بقايا الضحايا الذين تم العثور عليهم في أماكن مختلفة، تبين أن العديد من هذه التفسيرات التي كانت تعتمد على افتراضات غير دقيقة، مثل ربط المجوهرات بالأنوثة أو التفسير الخاطئ للعلاقات الجسدية على أنها علاقات بيولوجية.
ومن أبرز الاكتشافات كان تحليل بقايا شخصين تم العثور عليهما في بيت الكريبتوبورتكوس، في وضع عناق، كان الخبراء يعتقدون سابقًا أنهما قد يكونان أمًا وابنتها أو زوجين، ولكن أظهرت الأدلة الجينية أن أحدهما كان في الواقع رجلاً، ولم يكن مرتبطًا بالآخر.
الأخضر يُصعب موقفه بخسارة على يد إندونيسيا