كتب- عمر صبري:

أعلنت كلية الإعلام جامعة القاهرة وفاة الأستاذ الدكتور سامي عبد العزيز، الأستاذ بقسم العلاقات العامة والإعلان، والعميد الأسبق للكلية، ورئيس لجنة قطاع الإعلام السابق بالمجلس الأعلى للجامعات.

وكان أخر ظهور للراحل خلال تواجده بمعرض الكتاب منذ أيام قليلة.

ودون أحمد رحمة، عضو الهيئة المعاونة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تكريم أستاذي الحبيب بروفيسور سامي عبدالعزيز لي ولوالدتي على هامش ندوة ثوابت الشخصية المصرية ضمن فاعليات الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بمعرض القاهرة الدولي للكتاب إنه حقا لشرف عظيم أن أكون بجوارك أستاذي العزيز".

وقدمت الكلية خالص تعازيها لأسرته الكريمة وزملائه وطلابها، سائلة الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويجعل مثواه الجنة.

اقرأ أيضًا:

كلف بها الرئيس.. مدبولي يناقش التصورات المقترحة لحزمة الحماية الاجتماعية

الخط الرابع لمترو الأنفاق.. دورانات وتحويلات مرورية جديدة لتفتيت الكثافات بالجيزة -تفاصيل

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

عميدة كلية الإعلام سامي عبدالعزيز جامعة القاهرة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: ريهام عبدالحكيم تحيي حفل أم كلثوم - (تفاصيل) الأخبار المتعلقة إعلام القاهرة تعلن وفاة عميدها الأسبق الدكتور سامي عبد العزيز أخبار معرض الكتاب.. متخصصون يحذرون من مخاطر الذكاء الاصطناعي في الإعلام أخبار جامعة القاهرة تطلق قاموسًا عصريًا للشباب العربي بمعرض الكتاب أخبار "محلية النواب" توصي بتشكيل لجنة لبحث تخصيص 100 فدان تابعة لجامعة القاهرة أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

بالصور.. آخر ظهور للدكتور سامي عبدالعزيز العميد الأسبق لإعلام القاهرة

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك موجة تضخم عالمية.. ترامب يدق طبول الحرب التجارية و"كلنا خاسرون" 22

القاهرة - مصر

22 13 الرطوبة: 31% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 معرض القاهرة الدولي للكتاب مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 عميدة كلية الإعلام سامي عبدالعزيز جامعة القاهرة سامی عبدالعزیز جامعة القاهرة صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

مثقفون وأكاديميون يطلقون بيان دعم للدكتور سعد الهلالي في مواجهة حملات التشويه والتكفير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر الدكتور حسن حماد أستاذ الفلسفه وعلم الجمال وأستاذ كرسي الفلسفه لليونسكو بياناً عاجلاً  وتضامن معه عدد من المثقفين والأكاديميين المصريين البيان موجه إلى الجهات الرسمية في الدولة، وإلى رموز المجتمع المدني، دعوا فيه إلى الوقوف الحازم مع الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن، في معركته الفكرية ضد من وصفوهم بـ"حراس الظلام" من تيارات الإسلام السياسي. واعتبر الموقعون على البيان أن الحملة الممنهجة التي يتعرض لها الهلالي ليست مجرد خلاف فقهي، بل هي محاولة لإسكات كل صوت تنويري، وتصفية الدولة المدنية، وتحذير لكل من تسوّل له نفسه المساس بهيبة المؤسسة الدينية أو المطالبة بتجديد الخطاب الديني.

نص البيان:

رسالة إلى من يهمه الأمر:

إلى جميع شرفاء مصر من كل الأجهزة الرسمية  للدولة ومن رموز المجتمع المدني، ومن المثقفين الذين مازالوا على قيد الحياء.

أرجوكم أيها السادة والسيدات الإنتباه والحذر وعدم التعامل مع المعركة التي يخوضها د. سعد الهلالي وحيداً في مواجهة حراس الفضيلة المطلقة من الإخوان والسلفيين والجهاديين بنوع من الاستخفاف أو التسلية، إنهامعركة بين التنوير وبين الظلام، بين دعاة التحرر وبين مُلاك الحقيقة المطلقة، ودعاة القمع ممن نصبوا أنفسهم أوصياء على عقول الناس وأفئدتهم وحرياتهم. إنهم المتربصون دائماً وأبداً بالمثقفين والمبدعين، إنهم الحالمون بعودة دولة الخلافة الإسلامية وعودة ميليشيات حازمون إلى ميادين وشوارع مصر، المتطلعون إلى سقوط الدولة المصرية وانكسار الجيش المصري العظيم وعودة الفوضى والبلطجة وجماعات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر! 

إن القضية أيها السادة ليست- مجرد ـ خلافاً فقهياً أو رأياً يمكن الرد عليه برد مخالف، ولكنها أبعد من ذلك إن المؤامرة  الخبيثة التي تحاك ضد د. سعد الهلالى الهدف منها تصميت جميع الأصوات التي تحاول أن تعلن الحقيقة أو تقول رأياً مغايراً ومخالفاً لرأي المؤسسة الدينية التي تسعي منذ عدة عقود إلي السيطرة على عقل الجموع.

والنخبة، بل وتحاول أن تتمدد داخل الدولة المصرية  وتنافس النظام القائم في اقتحام بعض الملفات  السياسية والخارجية التي لا تخص الشأن الديني.

ليس الهلالى هو الهدف ولكن الهدف هو ترويع المثقفين وكل من يجرؤ على فتح ملف الاجتهاد أو تجديد الخطاب الديني فتكون تهمته جاهزة على الفور: المساس بالمقدسات والثوابت.

إن الهدف الحقيقي من وراء تكميم الأفواه وقمع  أي محاولة لتطوير الخطاب الديني أوالتحرر من وصاية رجال الدين هوتصفية الدولة المدنية وتجفيف منابع الفكر والإبداع والحرية، وتعميق جذور الخوف والتكفير والإرهاب والإرعاب!

إذا نجح هذا اللوبي في اغتيال د. سعد الهلالي معنوياً ومادياً فإن النتيجة ستكون كارثية على مستقبل مصر  التي تحاول أن تنهض من عثرتها الاقتصادية والثقافية والحضارية. 

إن التضحية بالدكتور الهلالى إرضاءً للمؤسسة الدينية سندفع تكلفته غالية جدا. لا تنسوا أيها السادة أن مصر العظيمة لم تزل محاصرة بقوي الإسلام السياسي النائمة والخاملة داخل الوطن، وأيضا بالقوى التي تحاصرنا من كل حدودنا الجغرافية. 

تذكروا دائماً أن من قتلوا الرئيس السادات هم أبناءه  من أعضاء الجماعة الإسلامية، وأن من خلع الرئيس مبارك هم أعضاء جماعة الإخوان التي هيمنت إبان حكم الرئيس الراحل على الشارع وعلي المؤسسات التعليمية والثقافية والدينية وعلى النقابات وعلى الإعلام، وكانت النتيجة هي السقوط المتهاوي لأحد أهم وأقوي أنظمة الحكم  في المنطقة العربية، ولولا يقظة الجيش المصري لكانت مصر الآن في خبر كان. 

إن خطر الإسلام السياسي لم ينته بعد، ورغم تقديم بعض قيادات الإخوان للمحاكمة في مصر ، ورغم الشتات الذي يعانيه بعضهم  إلا أن الخطر لم ينته، ولم تزل الأزرع والخلايا النائمة موجودة ومتغلغلة ومتمددة داخل المؤسسة الدينية وغير الدينية. أما الجماعات السلفية فهي تعمل في صمت داخل المناطق الريفية وداخل الأحياء الفقيرة، تضع السم في العسل وتمارس التقيه بأعمق وأوسع معانيها، وهي لاتؤمن دائماً كما يظن السذج: "بأنه لا خروج على الحاكم" فهذه مسألة هامشية وعارضة في استراتيجيات هذه الجماعات.

نحن أمام مرحلة صعبة في تاريخ مصر، ورغم اليأس الذي ينتابنا أحياناً نتيجة انسداد الأفاق، إلا أننا مع ذلك لم نفقد الأمل في أن يتم إعداد استراتيجية متكاملة لتحرير الخطاب الديني من أوصياء الدين، لأن هذا هو الطريق الوحيد للتنوير، وللخروج من النفق المظلم للإرهاب. ولاستعادة مكانة مصر الكبيرة، مصر العظيمة، مصر الحضارة.

أما إذا تخلت الدولة في هذه المرحلة الحرجة عن مثقفيها الشرفاء وقدمتهم قرباناً على مذبح الجماعات التكفيرية المارقة فلتعلم أن القادم أسوأ، وأن الظلام سيكون حالكاً ومخيفاً.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة الأسبق ينعي الدكتورة غادة والي في وفاة والدتها
  • خالد أبو بكر: الإعلام ليس مجرد وظيفة بل شغف لا ينتهي
  • عاجل.. حبس الاعلامى نيشان شهر بتهمة سب ياسمين عز
  • بالصور.. وزير الخارجية الإيراني يوقِّع كتابه بمعرض مسقط الدولي للكتاب
  • مثقفون وأكاديميون يطلقون بيان دعم للدكتور سعد الهلالي في مواجهة حملات التشويه والتكفير
  • العميد يتابع مباراة الأهلي وصن داونز
  • أخبار التوك شو| مصطفى بكري: الرئيس السيسي مستهدف من القوى المعادية لوقوفه ضد مخطط التهجير.. مساعد وزير الدفاع الأسبق: حرب الاستنزاف كانت الممهد الحقيقي لنصر أكتوبر
  • أخبار السيارات| أبرز 5 سيارات SUV رياضية موديل 2025 في مصر..أرخص سيارة شانجان موديل 2022
  • حادث أمني صعب لجيش الاحتلال في غزة.. تفاصيل
  • الإعلاميين: منع ظهور دعاء سهيل على أي وسيلة إعلامية داخل مصر