ريهام عبد الحكيم: أم كلثوم ستظل رمزا للتحدي الفني والنجاح الاستثنائي
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أعربت الفنانة ريهام عبد الحكيم عن فخرها بتجسيد شخصية كوكب الشرق أم كلثوم خلال فترة الصبا في المسلسل الشهير «أم كلثوم»، حيث تحدثت عن كواليس اختيارها للدور، مشيرة إلى أن المخرجة إنعام محمد علي فاجأتها بطلب التمثيل إلى جانب الغناء، قائلة: «كنت ذاهبة للاختبارات بهدف الغناء فقط، لكن المخرجة وجدت فيّ روح أم كلثوم، وهو ما دفعها لإسناد الدور لي».
وأكدت «ريهام» في مقابلتها مع برنامج «لمن يهمه الفن» على إذاعة «نغم إف إم» مع الإعلامية أميرة نور، أنها تتعامل مع حفلاتها بحرص كبير، إذ تركز على الاستماع إلى أغاني أم كلثوم قبل الصعود إلى المسرح.
وأضافت: «كل مرة أستمع فيها إلى أغانيها أكتشف جمالًا جديدًا، خاصة الأطلال التي أعتبرها ملخصًا لفن الغناء العربي».
كما أعربت عن سعادتها بحضور الشباب الكبير لحفلاتها، مشيرة إلى أنهم يقولون لها: «حببتونا في زمن أم كلثوم»، واعتبرت ذلك وسامًا على صدرها، كما تحدثت عن فخرها بتكريمها من دار الأوبرا المصرية في سن صغيرة ومشاركتها في المناسبات الوطنية.
ريهام عبد الحكيم تحضر لأغان جديدةاختتمت الفنانة حديثها بالكشف عن تحضيرها لأغانٍ سينجل جديدة وألبوم قادم، مؤكدة أن رحلتها مع الغناء مستمرة بشغف لتقديم المزيد من الأعمال الفنية التي تليق بذوق جمهورها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبد الحكيم أم كلثوم ریهام عبد الحکیم أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
قيادي بالجبهة الوطنية: ذكرى تحرير سيناء تمثل رمزا للإرادة المصرية
قال مصطفى جعفر سالمان، عضو هيئة مكتب أمانة النقابات المهنية بحزب الجبهة الوطنية، إن ذكرى تحرير سيناء ستظل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث حيث تمثل رمزا لعزيمة وإرادة الشعب المصري الأبي الذي لا يقبل التفريط ولا التهاون في تراب وطنه، مشددا على أن تحرير سيناء لم يكن مجرد انتصار عسكري فحسب ، وإنما يمثل تجسيداً للإرادة الوطنية وقوة وعزيمة الشعب المصري في مواجهة التحديات.
وأكد القيادي بالجبهة الوطنية، أنه بحلول الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء ظهرت تحديات جديدة أمام الشعب المصري، وقد أثبت وقوفه على قلب رجل واحد خلف القيادة السياسية داعما لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي في الحفاظ على أمن البلاد ضد مخطط تهجير الفلسطينيين في سيناء.
وأشار سالمان، إلى أن الشعب المصري ورجال القوات المسلحة دفعوا الثمن غاليا من دمائهم لاسترداد كرامة الوطن والحفاظ على ترابه وعادت سيناء لحضن الوطن في الخامس والعشرين من إبريل في سنة ١٩٨٢ بجهود جبارة للدبلوماسية المصرية، مؤكدا أن ما تنعم به سيناء من أمن وأمان جاء نتيجة للتضحيات الغالية التي بذلها رجال القوات المسلحة.
وأشاد عضو هيئة مكتب النقابات المهنية بحزب الجبهة الوطنية، بالجهود التي تبذلها الدولة لتنمية أرض الفيروز حيث أطلقت الدولة حزمة مشروعات ضخمة مثل محطات تحلية المياه وشبكة الطرق وميناء العريش ومطار البردويل وغيرها من مشروعات من شأنها بتحقيق طفرة اقتصادية في سيناء، وفي مصر ككل.
وهنأ مصطفى جعفر سالمان، الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول عبدالمجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وضباط وصف وجنود القوات المسلحة البواسل والشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الـ43 لتحرير سيناء.