الاتحاد الأوروبي يدين التشريع الإسرائيلي ضد «أونروا»
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أدان الاتحاد الأوروبي التداعيات الكارثية للتشريع الإسرائيلي الذي يهدد عمليات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وقطاع غزة»، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
الاتحاد الأوروبي يدين أي محاولة لعرقلة عمل الوكالةوندد الاتحاد الأوروبي، بأي محاولة لإلغاء اتفاقية عام 1967 بين إسرائيل وأونروا أو أي محاولة لعرقلة عمل الوكالة.
وشدد الاتحاد الأوروبي على الدور المحوري الذي تلعبه الأمم المتحدة ووكالاتها، لا سيما الأونروا، في تقديم الدعم الإنساني الأساسي للفلسطينيين في الأراضي المحتلة، وكذلك في لبنان وسوريا والأردن.
وقال المستشار بمنظمة «القانون من أجل فلسطين» ليكس تاكنبرج، إن وقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» يؤثر في تقديم خدماتها للفلسطينيين.
وأضاف تاكنبرج :«وقف تمويل أونروا يعوق تقديم مزيد من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، وكثير من المانحين الدوليين تعهدوا بتقديم الدعم السياسي والمالي للوكالة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الأونروا أونروا فلسطين الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي: إدارة ترامب تسعى لتقليص دور موسكو عبر حفتر
قال معهد صوفان للأبحاث إن فريق الأمن القومي في إدارة ترامب يسعى إلى تقليص النفوذ الروسي في المتوسط وإفريقيا عبر التعامل مع خليفة حفتر.
وأضاف المعهد الأمريكي، أن التوسع العسكري الروسي في المناطق الخاضعة لسيطرة حفتر في ليبيا يعزز نفوذ موسكو لدى الأنظمة العسكرية المعادية للغرب في إفريقيا
وأوضح المعهد أن معارضي حفتر يخشون استغلال الدعم من واشنطن وموسكو لتعزيز السيطرة على ليبيا، فيما حذر البعض من أن هذا الدعم قد يدفعه إلى التخلي عن الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لحل الأزمة، وربما محاولة جديدة للسيطرة على العاصمة طرابلس.
ويواصل فريق ترامب جهود الإدارات السابقة في محاولة إعادة توجيه ولاءات حفتر بعيدًا عن الكرملين، حتى في الوقت الذي سعى فيه ترامب إلى إعادة التواصل مع بوتين في محاولة لتسوية حرب أوكرانيا.
وسبق للولايات المتحدة أن نفذت مناورة عسكرية بليبيا في فبراير لمحاولة إضعاف علاقات حفتر بالكرملين.
كما زار أوائل فبراير، نائب قائد “أفريكوم” جون برينان قادة المؤسسات العسكرية في شرق وغرب ليبيا، بمن فيهم حفتر، لتشجيع التعاون الأمني بين الولايات المتحدة وليبيا.
المصدر: معهد صوفان الأمريكي للأبحاث
أمريكاترامبحفترروسيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0