تحويلات مرورية لاستكمال أعمال مشروع «مول الأسمرات» بالقاهرة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلنت الإدارة العامة لمرور القاهرة عن إجراء تحويلات مرورية تزامناً مع استكمال تنفيذ أعمال مشروع "مول دايموند الأسمرات" بشارع الأسمرات بالقاهرة.
وأشارت الإدارة العامة للمرور إلى أنه تزامناً مع استكمال تنفيذ أعمال مشروع "مول دايموند الأسمرات" بشارع الأسمرات بالقاهرة، والاحتياج إلى تركيز ونش حمولة 500 طن بشارع الأسمرات في الاتجاه القادم من ميدان رسالة تجاه ميدان الخزان، فسيتم الغلق الكلي مع إجراء التحويلات اللازمة للقادم من شارع 9 تجاه ميدان الخزان بالاتجاه المقابل، ليعمل بنظام الإتجاهين، مع تنفيذ المساعدات لفصل حركة المرور بين الاتجاهين، موضحة أن تلك الأعمال ستكون لمدة 48 ساعة اعتباراً من الساعة 12 بعد منتصف الليل من غد /الثلاثاء/.
وأكدت الإدارة العامة لمرور القاهرة قيامها بتعيين الخدمات المرورية اللازمة، لمواجهة أى كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور، وكذلك التنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة، لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسمرات المرور تحويلات مرورية
إقرأ أيضاً:
بيان هام من الحكومة بشأن تنفيذ مشروع «التجلي الأعظم»
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مقطع فيديو على منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، يوضح حقيقة ما تردد حول إخلال تنفيذ مشروع "التجلي الأعظم" بالطبيعة الأثرية للمنطقة ومخالفته لاشتراطات البيئة ومعايير اليونسكو.
وأظهر الفيديو، أنه يتم تطوير منطقة سانت كاترين في إطار مشروع "التجلي الأعظم" مع الالتزام الكامل بالحفاظ على طابعها التراثي والبيئي الفريد، ووفقًا للمعايير العالمية المعتمدة من منظمة اليونسكو.
وأكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه يتم تنفيذ جميع الأعمال بالتنسيق المباشر وبشكل دوري مع منظمة اليونسكو، وبالتعاون مع استشاريين دوليين معتمدين من المنظمة، لضمان حماية الطابع الأثري والبيئي للمنطقة.
وأوضح الفيديو، أنه يتم الحفاظ على جميع الأحجار الأثرية والنباتات الطبيعية النادرة، في إطار خطة شاملة تهدف إلى إبراز القيمة الروحية والدينية والبيئية لهذه البقعة المقدسة، باعتبارها أحد أهم مواقع التراث الإنساني العالمي.
وأشار الفيديو إلى أن المشروع يهدف إلى وضع "سانت كاترين" على خريطة السياحة الدينية والبيئية العالمية، مع صون جميع مكوناتها الطبيعية والثقافية، بما يعكس مكانتها الاستثنائية كرمز للتسامح الديني والتنوع البيئي، وقد بلغت نسبة التنفيذ في مشروعات منطقة "التجلي الأعظم" نحو 90%، مع التزام دقيق بجميع الاشتراطات البيئية والأثرية الخاصة بالمنطقة.