«الباعور» يستقبل سفراء جمهوريتي «سيراليون الجديد وبوروندي» لدى ليبيا
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
استقبل وزير الخارجية بالإنابة في حكومة الوحدة الوطنية، الطاهر الباعور، صادق سيلا، سفير جمهورية “سيراليون الجديد” لدى دولة ليبيا، في أول لقاء له عقب تقديم أوراق اعتماده.
وهنّأ الطاهر الباعور، السفير على توليه مهامه، متمنيًا له “التوفيق في تعزيز العلاقات بين البلدين، كما أكد حرص ليبيا على توطيد أواصر التعاون مع سيراليون في مختلف المجالات، بما يخدم المصالح المشتركة”.
من جانبه، عبّر السفير صادق سيلا، عن “اعتزازه بتمثيل بلاده في ليبيا، مؤكدًا التزامه بالعمل على تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين”.
في السياق، وفي أول لقاء عقب اعتماده،استقبل الطاهر الباعور، سفير المفوض وفوق العادة لجمهورية بوروندي عمر نيتزمبيري.
وناقش الجانبان خلال اللقاء “سُبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في المجالات السياسية والاقتصادية، بالإضافة إلى تبادل الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك”.
وأكد الباعور، على “أهمية توطيد التعاون مع بوروندي، من جانبه، أعرب سعادة السفير “نيتزمبيري” عن تطلعه لتعزيز الشراكة بين البلدين، مثمنًا دعم الوزارة لتسهيل مهام عمله”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطاهر الباعور سفراء جدد بین البلدین
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل نظيره الكويتي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل محمود توفيق وزير الداخلية، الشيخ فهد يوسف الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والداخلية بدولة الكويت، والوفد المُرافق لسيادته خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين وزارتي الداخلية في البلدين وأساليب تعزيزها ، بالإضافة لآخر المُستجدات في القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك حيث أعرب الوزير الضيف عن أن زيارته تأتى في إطار العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين، مؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز آليات التعاون وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية في مُختلف مجالات العمل الأمني والإستفادة من القدرات التدريبية للوزارة.
من جانبه أعرب محمود توفيق وزير الداخلية عن ترحيبه بالنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والداخلية بدولة الكويت، مؤكداً حرص وزارة الداخلية على توطيد أواصر التعاون مع أجهزة الأمن بدولة الكويت الشقيقة في ضوء العلاقات التاريخية التي تربط البلدين.
وأشار إلى حتمية تضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الجرائم المُنظمة بمُختلف أشكالها في ظل المُتغيرات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.