الأسبوع:
2025-04-11@05:59:00 GMT

ربع قرن على أفضل (100) رواية عربية

تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT

ربع قرن على أفضل (100) رواية عربية

قبيل انتهاء شهر يناير 2025م، يكون قد مر ربع قرن على إعلان الاتحاد العام للأدباء، والكتاب العرب عن قائمته لاختيار أفضل (100) رواية عربية في القرن العشرين، وهي القائمة التي زادت إلى (105) روايات نظرًا لشدة المنافسة. وجاءت القائمة وفقًا لاستفتاء قام به الاتحاد على مستوى الوطن العربي، كما جاءت مراعيةً لاختلاف الأجيال والبلدان العربية.

وقد تصدرت مصر القائمة بـ(28) رواية، تصدرها نجيب محفوظ.. الروائي العربي الوحيد الفائز بجائزة "نوبل للآداب" عام 1988م، حيث جاء ترتيب الروايات المصرية كما يلي: "الثلاثية" (بين القصرين- قصر الشوق- السكرية) لنجيب محفوظ، "شرف" لصنع الله إبراهيم، "الحرب في بر مصر" ليوسف القعيد، "رامة والتنين" لإدوار الخراط، "الزينى بركات" لجمال الغيطانى، "لا أحد ينام في الإسكندرية" لإبراهيم عبد المجيد، "الحب في المنفى" لبهاء طاهر، "الحرام" ليوسف إدريس، "الأفيال" لفتحى غانم، "قنديل أم هاشم" ليحيى حقى، "العودة إلى المنفى" لأبو المعاطى أبو النجا، " وكالة عطية" لخيرى شلبى.

وأيضًا: "مالك الحزين" لإبراهيم أصلان، "عودة الروح" لتوفيق الحكيم، "أيام الإنسان السبعة" لعبد الحكيم قاسم، "رباعية بحرى" لمحمد جبريل، "ثلاثية غرناطة" لرضوى عاشور، "دعاء الكروان" لطه حسين، "فساد الأمكنة" لصبرى موسى، "السقا مات" ليوسف السباعى.

وكذلك: "تغريبة بنى حتحوت" لمجيد طوبيا، "بعد الغروب" لمحمد عبد المجيد عبد الله، "شيء من الخوف" لثروت أباظة، "في بيتنا رجل" لإحسان عبد القدوس، "صخب البحيرة" لمحمد البساطي، "السائرون نيامًا" لسعد مكاوي، "1952" لجميل عطية إبراهيم، "البشموري" لسلوى بكر، وأخيرًا "الباب المفتوح" للطيفة الزيات.

وقد ضمت القائمة (12) رواية من سوريا، أبرزها: "الزمن الموحش" لحيدر حيدر، "كوابيس بيروت" لغادة السمان، "الشراع والعاصفة" لحنا مينه. ومن تونس (10) روايات أبرزها: "حدث أبو هريرة قال" لمحمود المسعدي، "ليلة السنوات العشر" لمحمد صالح الجابري، "تماس" لعروسية النالوتي.

وكذلك، (10) روايات من لبنان منها: "أنا أحيا" لليلى بعلبكي، "طواحين بيروت" لتوفيق يوسف عواد، "باب الشمس" لإلياس خوري.

ومن فلسطين (7) روايات أبرزها: "البحث عن وليد مسعود" لجبرا إبراهيم جبرا، "رجال في الشمس" لغسان كنفاني، "المتشائل" لإميل حبيبي. وأيضًا من المغرب (7) روايات منها: "الخبز الحافي" لمحمد شكري، "لعبة النسيان" لمحمد برادة، "الريح الشتوية" مبارك الربيع.

ومن العراق (6) روايات أبرزها: "الوشم" لعبد الرحمن مجيد الربيعي، "الرجع البعيد" لفؤاد التكرلي، "النخلة والجيران" لغائب طعمة فرمان.

ومن الجزائر (5) روايات منها: "ذاكرة الجسد" لأحلام مستغانمي، "ريح الجنوب" لعبد الحميد بن هدوقة، "اللاز" للطاهر وطار. وهناك (3) روايات من السعودية هي: "العصفورية" لغازي القصيبي، "الوسمية" لعبد العزيز مشري، "مدن الملح" لعبد الرحمن منيف. وأيضًا (3) روايات من ليبيا أبرزها: "المجوس" لإبراهيم الكوني، و(3) روايات من الأردن أبرزها: "سلطانة" لغالب هلسا.

وروايتان من اليمن أبرزهما: "الرهينة" لزيد مطيع دماج، فيما ظهرت البحرين بروايتين أبرزهما: "الحصار" لفوزية رشيد، وروايتان من الكويت منهما: "وسمية تخرج من البحر" لليلى العثمان، بينما دخلت موريتانيا بروايتين منهما: "مدينة الرياح" لموسى ولد ابنو. وهناك رواية واحدة من السودان هي: "موسم الهجرة إلى الشمال" للطيب صالح، ورواية واحدة من الإمارات هي: "الاعتراف" لعلي أبو الريش.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: روایات من

إقرأ أيضاً:

سي إن إن: أدلة متزايدة تدحض رواية الاحتلال بشأن مسعفي رفح

#سواليف

قالت شبكة “سي إن إن” إن مقاطع #فيديو قامت بتحليلها أظهرت مجموعة متزايدة من #الأدلة دحضت #رواية_الجيش_الإسرائيلي الأولية بخصوص الهجوم على مركبات كانت تقل #عمال_إغاثة في قطاع #غزة.

ونقلت “سي إن إن” عن عامل إغاثة ووالد عامل قتل في الهجوم الإسرائيلي أن جثة ابنه كانت مليئة بثقوب الرصاص.

كما نقلت الشبكة عن عضو سابق في فريق إزالة #الذخائر_المتفجرة بالجيش الأميركي أن إطلاق النار في الفيديو كان متوافقا مع أسلحة خفيفة ونارية صغيرة، وأن أضواء المركبات في القافلة ستكون ملحوظة حتى مع استخدام الرؤية الليلية.

مقالات ذات صلة قوات الاحتلال الصهيوني تعدم سيدة فلسطينية بدم بارد في سلفيت / فيديو 2025/04/08

وذكر مسؤول عسكري إسرائيلي لشبكة “سي إن إن” أن القوات الإسرائيلية دفنت الجثث لأنها توقعت أن يستغرق تنسيق استعادتهم مع الهلال الأحمر الفلسطيني والأمم المتحدة وقتا وأرادت منع الحيوانات من أكل الجثث.

ونقلت الشبكة عن خبير في الطب الشرعي أن تشريح الجثث أظهر إصابات ناجمة عن إطلاق نار، وأن حالة التحلل الظاهرة عليها تشير إلى احتمال تعرضها للنبش من قبل حيوانات.


مزاعم إسرائيلية

ويوم 23 مارس/آذار الماضي، قتل 15 مسعفا وعاملا إنسانيا بنيران إسرائيلية في رفح بجنوب قطاع غزة، وزعم الجيش الإسرائيلي أنه رصد اقتراب مركبات بصورة مريبة من دون قيامها بتشغيل أضواء أو إشارات الطوارئ، مما دفع قواته لإطلاق الرصاص نحوها.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن إطلاق النار جاء بعد مواجهة سابقة في المنطقة، وإن “التحقيق الأولي أشار إلى أن القوات تصرفت استجابة لتهديد متصور”.

وأضاف البيان أنه تم تحديد هوية 6 من القتلى أنهم من مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

لكن المقطع المصور أظهر سيارات إسعاف تسير بمصابيح مضاءة، وتبدو في الفيديو الذي صُوّر على ما يبدو من داخل مركبة خلال سيرها، شاحنة إطفاء حمراء وسيارات إسعاف.

وتواصل إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة بغزة خلفت أكثر من 165 ألفا بين شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط مجاعة متفاقمة تخيم على القطاع المحاصر.

مقالات مشابهة

  • رواية الحقيقة والحب للكاتب محمد سامي بشندي.. جديد دار كتبنا
  • بونو خارج القائمة .. ثلاثي الاتحاد والشباب والنصر ضمن أفضل حراس العالم
  • “جمال”.. رواية جديدة للسياسي الكردي صلاح دميرطاش
  • مسابقة عربية لتكريم أفضل الأبحاث في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي
  • صانع الفخار رواية جديدة للكاتبة فوزية الفهدية
  • أخطاء “تاريخية” في أغان شهيرة.. أبرزها في “عشق البنات ” تراث سوداني لمحمد منير
  • منها 5 دول عربية.. مصدر يكشف لـCNN عودة عمل الوكالة الأمريكية للتنمية بعدد من العقود في دول
  • 18.5 مليون أورو رواتب شهرية للكاتب الخاص لمحمد السادس
  • عدة روايات.. ما قصة المهندس العراقي الذي قتل في أحد السجون؟
  • سي إن إن: أدلة متزايدة تدحض رواية الاحتلال بشأن مسعفي رفح