دفعة جديدة من المواطنين تلتحق بالحرس السلطاني العُماني
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
مسقط- العُمانية
استقبل أمس الحرس السُّلطاني العُماني بالتنسيق مع وزارة العمل دفعة جديدة من المواطنين لبدء برنامج التدريب العسكري الأساسي جنودًا مستجدين للالتحاق بأقرانهم من منتسبي الحرس السُّلطاني العُماني في مختلف الوحدات، بعد أن اجتازوا مراحل القبول والتقييم والاختبارات والفحوصات الطبية والبدنية التي أجريت لهم.
وقد سخَّر الحرس السُّلطاني العُماني خبراته وإمكاناته من القوى البشرية المتخصّصة والمتطلبات الإدارية والصحيّة، بما يوفر عوامل البيئة المناسبة لتحقيق سرعة تنفيذ إجراءات الالتحاق بالخدمة العسكرية، والانضمام إلى ميادين الواجب الوطني، وتأتي الجهود الوطنية التي يقوم بها الحرسُ السُّلطاني العُماني لاستيعاب أبناء الوطن وفقًا للخطط والبرامج الموضوعة لتوظيف الكوادر الوطنية لرفد الحرس السُّلطاني العُماني، وللإسهام في خدمة الوطن الأبيّ وقائده المفدّى حضرةِ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم القائد الأعلى- حفظهُ ورعاهُ.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: لطانی الع مانی الحرس الس
إقرأ أيضاً:
بيرم: أهل الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن
أكد وزير العمل في حكومة تصريف الأعمال مصطفى بيرم انّ "أهلنا في الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن" ، وسأل: "الشعب ناطرين بيان؟ أبداً ، نحن المشروعية في الدستور اللبناني والشعب مصدر السلطات وها هو يَصنع السلطة ويصنع الإقتدار".
وتابع: "شعبٌ تخرُج فيه المرأة أمام دبابة الميركافا وفي فلسفتها رسالة تقول فيها لترامب وبايدن ونتنياهو ولكل مجرمي العالم أنّ قوّتكم التي ظننتموها قوّة مطلقة وقدرة لا حدود لها ها هي تعجز أمامي".
كلام بيرم جاء خلال الحفل التكريمي الذي أقامه "حزب الله" في حسينية بلدة النميرية للشهيد حسن عبد الرسول زعرور وبمشاركة شخصيات وفاعليات، عوائل الشهداء والأهالي.
ولفت إلى أنّ "وصية السيد الشهيد عندما جلسنا معه بأنّ لبنان لا يُحكَم من فئة ولا من حزبٍ أو تنظيم، بل لبنان لجميع أبنائه، والقوة أمام العدوّ فقط ولا تُصرَف في الداخل إمتيازات لكن لا بدّ أن يكون وطناً مقتدراً أمّا صفصفة قوّة لبنان في ضعفه فسقطت".
وختم: "أصبحنا حجّة أخلاقية عندما أغثنا الأطفال الذين يُحرقون في الخيم وعندما أغثنا المستشفيات التي يدخل إليها جيش عصابة القتل وينزعون أقنعة الأوكسيجين أمام كلّ العالم الصامت".