سفراء دول الساحل بالقاهرة يكشفون أسباب خروجهم من الإيكواس
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
نظم سفراء دول الساحل بالقاهرة “بوركينا فاسو والنيجر ومالي”، حلقة نقاشية عن أسباب خروجهم من المجموعة الأقتصادية لدول غرب أفريقيا بـ"الإيكواس".
دول غرب أفريقيا “الإيكواس”وجاء ذلك بحضور: "ثاني نانا عيشة إنديا ، سفيرة جمهورية النيجر بمصر، أديسا غيسو القائمة بأعمال سفارة بوركينا فاسو بمصر وسفير مالي بوبكر جالو، ورئيس جالية مالي إدريس سيسوكو".
كما شارك أيضًا، رؤساء الدكاتراة وباحثين أفارقة بجانب رؤساء الاتحادات الطلابية والجاليات من بلدان عديدة.
واستعرضه سفراء دول الساحل عن أسباب خروجهم من المجموعة الأقتصادية لدول غرب أفريقيا بـ"الإيكواس"، مؤكدين بأن قرار الانسحاب الرسمي، والذين شاهدو أن المجموعة غير قادرة علي تمثيل مصالحهم في المنطقة.
مالا تعرفه عن الإيكواس:-تعد المجموعة الأقتصادية لدول غرب أفريقيا “الإيكواس” كتلة إقليمية.الإيكواس تضم 15 دولة .تأسست عام 1975.هدفها تعزيز التعاون والاندماج لرفع مستوي معيشة الشعوب والحفاظ علي الاستقرار الاقتصادي وتطويره.أصبحت المجموعة هيئة سياسية عليا في منطقة غرب أفريقيا، تساهم في حل المشكلات الداخلية علي أصعدة مختلفة من السياسة إلي الأقتصاد والأمن.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإيكواس بوركينا فاسو مالي النيجر سفراء دول الساحل غرب أفريقيا سفارة بوركينا فاسو الجاليات المجموعة الاقتصادية دول غرب أفریقیا
إقرأ أيضاً:
أمين «التعاون الخليجي»: منع الاحتلال دخول المساعدات لغزة انتهاك صارخ للمواثيق والقوانين الدولية
أدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي بشدة قيام حكومة الاحتلال الإسرائيلي بمنع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، معتبرا أن ذلك يعد انتهاكا صارخا لكافة المواثيق والقوانين الدولية، لاسيما القانون الدولي الإنساني الذي يكفل توفير الاحتياجات الأساسية للمدنيين في مناطق النزاع.
وقال البديوي في بيان إن هذه الإجراءات الخطيرة غير القانونية تعمق الأزمة الإنسانية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وتفاقم معاناتهم المستمرة.
وطالب المجتمع الدولي بالتدخل الفوري والضغط على الاحتلال لرفع القيود الجائرة المفروضة على المساعدات والعمل على ضمان وصول الإغاثة العاجلة لتلبية الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني وبالأخص خلال شهر رمضان المبارك.
وجدد البديوي الموقف الثابت لدول مجلس التعاون في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لمبادرات السلام والقرارات الدولية ذات الصلة.