خاص

قام مجموعة من الطلاب في إحدى المدارس بأداء صلاة الظهر، وهم ملتزمون بالزي الوطني.

وأثارت الصور المتداولة للطلاب إعجاب عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

وحازت الصور على التعليقات الإيجابية، مؤكدين أن هذه الصور تعكس شعور الطلاب بالانتماء والهوية الوطنية.

يذكر أن وزارة التعليم قد ألزمت طلاب المدارس الثانوية الحكومية والأهلية بالتقيد بالزي الوطني (الثوب والغترة أو الشماغ) .

ويأتي ذلك إنفاذًا لتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، بضرورة الاهتمام بقيم التعليم وتعزيز انتماء الطلاب الوطني و حرصه على ربط الأجيال الحالية والمُستقبلية بالهوية السعودية الأصيلة وتنشئتهم على الاعتزاز والافتخار بها.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الزي الوطني صلاة الظهر طلاب

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الحزيمي بالأفلاج بعد قرن من بنائه

وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، إلى شرق محافظة الأفلاج، حيث يقع أقدم المساجد التاريخية، مسجد الحزيمي ” https://maps.app.goo.gl/74fvrN9YX2YB8fXu6 “، الذي يعود بناؤه لأكثر من 100 عام، وهو ما يعكس استمرار المشروع في تحقيق مستهدفاته بالعناية بالمساجد، واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي لها، والمحافظة على إرثها الإسلامي، فضلًا عن الاهتمام بالطراز المعماري الذي تتميز به كل منطقة عن أخرى من مناطق المملكة، وإعادة إبرازه بطرق بيئية مستدامة وبعناصر بناء طبيعية من كل منطقة.

وسيعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تجديد مسجد الحزيمي، الذي كان منارةً علمية وثقافية لأهالي القرية ومجاوريها، وتبلغ طاقته الاستيعابية 110 مصليات، على الطراز النجدي الذي يستخدم تقنيات البناء بالطين وتوظيف المواد الطبيعية، ويعرف عنه قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار، فيما يمثل تشكيل عناصر الطراز النجدي انعكاسًا لمتطلبات الثقافة المحلية.

ووفقًا للعاملين على مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، تؤخذ قياسات الأجزاء المراد تطويرها وتُجهز في موقعها قبل توريدها للمسجد، في حين يتم تزيين الخشب تقليديًا باستخدام مادة حادة لرسم الأشكال، في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى إحياء التقاليد المعمارية للمساجد التاريخية، وتعزيز الوعي العام بالحاجة للعناية بها وأهمية الحفاظ عليها مع تقدم الزمن.

ويأتي مسجد الحزيمي ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير القصيم يستقبل وكلاء ومنسوبي الإمارة والمسؤولين المهنئين بحلول شهر رمضان

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، حيث شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة، والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الحزيمي بالأفلاج بعد قرن من بنائه
  • جدل واسع حول صورة جورجينا رودريغيز بالحجاب
  • جامعة قناة السويس تعزز قيم الولاء والانتماء لدى طلاب المدارس بندوة تثقيفية
  • لتعزيز دور الشباب.. جامعة أسيوط تقيم حفل بتنصيب اتحاد طلاب كلية الهندسة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
  • محمية الأمير محمد بن سلمان تعزز جهودها في حماية البيئة
  • الرئيس اللبناني: أتطلع إلى المحادثات التي سأجريها مع الأمير محمد بن سلمان
  • ضمن أنشطة «التوكاتسو».. طلاب المدارس اليابانية بالغردقة يحتفلون بشهر رمضان
  • تفاعل واسع مع عفوية ياسمين عبد العزيز في “وتقابل حبيب”!
  • محافظ الدقهلية:علماء مصر تخرجوا في المدارس الحكومية ما يعكس أهمية التعليم النظامي