خطاب عن عروض أندية الدوري: سعيد مع فاركو.. ولا ألتفت لأي شيء آخر
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
كشف أحمد خطاب المدير الفني لنادي فاركو، موقفه من الرحيل عن النادي السكندري، بسبب وجود مفاوضات من بعض أندية الدوري.
فاركو: لم نطلب ضم لاعبين من الزمالك في صفقة جهاد..والأبيض طلب ثنائي الفريق الزمالك يعلن رسميًا التعاقد مع لاعب فاركو فاركو يُعلن انتقال محمود جهاد لنادي الزمالك رسميًاوقال أحمد خطاب، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: أركز مع نادي فاركو وفي شغلي فقط، وأتشرف بالتواجد في منظومة فاركو، وأكن لهم التقدير ومدين لهم بالفضل، وطالما يحتاجوني فأنا معهم ولن ألتفت لأي شيء آخر.
وأضاف خطاب: الدعم الموجود من الجمهور والإعلام يمنحني الطاقة والاستمرار، وعانيت في البداية بعد تواجدي في المهمة الفنية والبعض قال إن فاركو رمى الفوطة حين توليت المسئولية، لأني لم أكن لاعبا كبيرا.
وواصل مدرب فاركو: لم ألتفت لكل الحديث الذي قيل عني حين قيادتي لفاركو، وأحاول دائما أن أعمل وأن يكون اجتهادي وعملي هو من يتحدث عني.
وأكمل أحمد خطاب: كنا في وضع صعب الموسم الماضي، وكانت هناك معادلة صعبة للخروج من الوضع الصعب والتعبير عن لعبنا وطريقتنا.
واختتم المدير الفني لفاركو تصريحاته: اللاعبون صدقوا أنفسهم وأغلقنا على أنفسنا جيدا والتوفيق كان حليفنا خلال الفترة الماضية، بعد المجهود الكبير من الجهاز واللاعبين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاركو أحمد خطاب خطاب النادي السكندري كريم رمزي
إقرأ أيضاً:
فاركو يُعلن انتقال محمود جهاد لنادي الزمالك رسميًا
وجه نادي فاركو، الشكر إلى لاعبه محمود جهاد، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، معلنا رحيله عن النادي من أجل الانضمام بشكل رسمي لصفوف الزمالك، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية حاليًا.
وأصدر نادي «فاركو» بيانًا رسميًا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أن محمود جهاد يرحل عن النادي إلى النادي الأكثر تتويجًا في القرن العشرين.
اللاعب الذي انتقل الى صفوف الزمالك والأمور انتهت بين كل الأطراف، وتم الاعلان من قبل اللاعب ثم التأكيد من قبل إدارة فاركو، حيث تم توجيه الشكر لـ اللاعب.
وعبر صفحة النادى الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك كتبت موجهة الشكر الى محمود جهاد قائله :
العلاج السحري من فخر الإسكندرية لملوك أفريقيا والأكثر تتويجًا في القرن العشرين.
شكرًا محمود جهاد .