أصدر الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج قرارًا بتكليف الدكتور أحمد حسن عبدالتواب زيد مديرًا لإدارة العلاج علي نفقة الدولة وكذلك معاونا لوكيل الوزارة للشئون الفنية والمكتب الفني ومنسق عام قوائم الانتظار.


جدير بالذكر أن الدكتور أحمد حسن، لديه خبرة واسعة حيث شغل عدة مناصب قيادية كان لها أثر ملموس في تطوير الأداء الفني والإداري، ومنها:
مدير مكتب الحجر الصحي جمارك السلوم 2014،مدير إدارة الحجر الصحي جمارك مطروح 2015، الصيدلي الأول ونائب مدير مستشفي ابو حمص 2017، مفتش صيدلي ورئيس فريق التفتيش المستشفيات بالمديرية 2020، مدير إدارة التفتيش الصيدلي بمديرية الصحة بالبحيرة 2020، مفتش ومشرف بالادارة العامة للطب العلاجي 2024.

وفي هذا السياق، عقد وكيل الوزارة اجتماعًا موسعًا ضم قيادات إدارات العلاج على نفقة الدولة والمكتب الفني، بحضور الدكتور عمر عبد الجابر مدير عام الطب العلاجي والدكتور أحمد حسن عبد التواب زيد، حيث تم مناقشة آليات العمل خلال المرحلة المقبلة، واستعراض الخطط والتحديات التي تواجه الإدارتين، مع التأكيد على أهمية التنسيق والتكامل بينهما لضمان تقديم أفضل الخدمات الصحية للمواطنين.

وخلال الاجتماع، شدد  الدكتور عمرو دويدار وكيل الصحة على ضرورة رفع كفاءة الأداء وسرعة إنجاز الملفات المتعلقة بالعلاج على نفقة الدولة، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والدقة في تنفيذ المهام.

من جانبه، أعرب الدكتور أحمد حسن عبد التواب زيد عن تقديره للثقة التي مُنحت له، مؤكّدًا التزامه ببذل كل الجهود الممكنة لتعزيز كفاءة العمل وتحقيق الأهداف المرجوة لخدمة المواطنين وتحسين مستوى الخدمات الصحية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج صحة سوهاج العلاج الحر تكليف احمد زيد الدکتور أحمد حسن نفقة الدولة

إقرأ أيضاً:

الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن ونقلة في السيطرة على المرض

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف الدكتور وجدي أمين، مدير إدارة الأمراض الصدرية بالوزارة، عن إدخال تقنيات تشخيصية حديثة في 48 مستشفى صدر على مستوى الجمهورية، بهدف الكشف المبكر والدقيق عن المرض.

وأوضح في مداخلة هاتفية عبر شاشة "إسكترا نيوز" أن هذه الأجهزة تُعد نقلة نوعية، حيث تُشخّص المرض خلال ساعتين فقط، مقارنة بالطرق التقليدية التي كانت تستغرق نحو خمسة أيام.

وأشار إلى أن الأجهزة الجديدة لا تكتفي بالكشف عن الإصابة، بل تحدد أيضًا مدى مقاومة الميكروب للأدوية المتداولة، ما يساعد الفرق الطبية في اختيار العلاج الأنسب لكل حالة، سواء باستخدام أدوية "الصف الأول" أو "الصف الثاني"، مما يسهم في الحد من العدوى وتحسين نسب الشفاء. 

وشدد على أهمية الاكتشاف المبكر، الذي يُعد حجر الأساس في كسر سلسلة الانتقال وتقليل أعداد الإصابات.

وعن أعراض المرض، أوضح أن الدرن عادة ما يظهر في صورة سعال مستمر لأكثر من أسبوعين، مصحوبًا بإرهاق عام، فقدان للشهية، وتعرّق ليلي، مما يستوجب الفحص الفوري لاستبعاد الإصابة. وأضاف أن العلاج باستخدام أدوية الصف الأول يستمر ستة أشهر، ويتضمن مرحلتين: مكثفة وأخرى متابعة، بينما يحتاج المرضى المقاومون للعلاج إلى أدوية متطورة تقلص فترة العلاج إلى ما بين ستة وتسعة أشهر فقط.

مقالات مشابهة

  • «بنحب نشتغل مع بعض».. احمد حاتم يتحدث عن علاقته بـ هنا الزاهد
  • تعيين الدكتور أحمد المحلاوي مديرًا لمستشفى نجع حمادي العام
  • جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية
  • الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن ونقلة في السيطرة على المرض
  • جريمة “سفاح بن احمد” تدق ناقوس الخطر حول الصحة النفسية.. برلماني لوزير الصحة: هشاشة خطيرة تنذر بمآسي اجتماعية
  • “الصحة العالمية”: 400 مريض كلى توفوا في غزة بسبب نقص العلاج
  • ننشر أول صوره لإخلاء سبيل الدكتور حمدي حجاج مدير الطب البيطري في واقعة الكلب هاسكي بطنطا
  • كيفية الاستعلام عن العلاج على نفقة الدولة
  • وفاة الكلب هاسكي بطنطا.. إخلاء سبيل الدكتور حمدي حجاج مدير الطب البيطري
  • أحمد الفيشاوي مع زوجته وابنه الألماني في جو عائلي