الوطن| متابعات 

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن الكميات المنتجة من النفط الخام والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي خلال شهر يوليو من العام 2023.

وأشارت المؤسسة في بيان لها أن إنتاج النفط الخام قد بلغ  36 مليون و183 ألف برميل، في حين بلغ إنتاج المنتجات النفطية 527 ألف طن.

وأضاف بيان مؤسسة النفط أن إنتاج المنتجات البتروكيماوية قد بلغ 49 ألف طن، في حين بلغ إنتاج المكثفات 199 ألف طن، وتم إنتاج مليار و104 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي.

الوسوم#الغاز الطبيعي #النفط الخام المؤسسة الوطنية للنفط المنتجات النفطية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الغاز الطبيعي النفط الخام المؤسسة الوطنية للنفط المنتجات النفطية ليبيا

إقرأ أيضاً:

الملف الأسود.. إيرادات موازية للنفط تضيع خارج خزينة الدولة: 3 حلول مطروحة (تفاصيل) - عاجل

بغداد اليوم – بغداد

أثار النائب عن الاتحاد الوطني الكردستاني بريار رشيد، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، تساؤلات حاسمة حول ما وصفه بـ”الملف الأسود” في العراق، مشيرا إلى أن الإيرادات غير النفطية، التي توازي في حجمها عائدات بيع النفط، لا تدخل خزينة الدولة بالكامل.

وأكد رشيد، في تصريح لـ”بغداد اليوم”، أن "جميع دول العالم تعتمد على الإيرادات الداخلية مثل الضرائب وأجور الخدمات، التي تُستخدم في تمويل الرواتب والنفقات، غير أن الوضع في العراق مختلف، حيث تصل الإيرادات غير النفطية إلى وزارة المالية بمبالغ ضئيلة جدا مقارنة بحجمها الحقيقي".

وأشار إلى أن "هذا الملف يُعد من أبرز بؤر الفساد في البلاد، إذ يتم تسجيل الإيرادات بأرقام متدنية لا تعكس واقعها الفعلي"، مطالبا بإعادة النظر في آلية جبايتها وضمان تسليمها إلى خزينة الدولة وفق أرقامها الحقيقية.

وشدد رشيد على أن "استمرار الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل لم يعد خيارا مستداما، خصوصا مع تزايد النفقات والرواتب"، لافتا إلى أن "قطاعات كبيرة، مثل المعابر الحدودية والخدمات الحكومية، يمكن أن تدرّ عائدات ضخمة توازي إيرادات النفط، لو تم ضبطها وإدارتها بشفافية".

واختتم حديثه بالدعوة إلى تحرك حكومي جاد لمعالجة هذا الملف، الذي وصفه بأنه "من أكبر أبواب الفساد في البلاد"، مؤكدا أن "تجاهله سيؤدي إلى استمرار الهدر المالي وإضعاف الاقتصاد الوطني".

ولطالما شكلت الإيرادات غير النفطية في العراق ملفا شائكا يعكس تحديات الفساد الإداري والمالي في البلاد. وعلى الرغم من امتلاك العراق مصادر دخل متنوعة، مثل الضرائب، والجمارك، ورسوم الخدمات الحكومية، والإيرادات السياحية، إلا أن هذه الموارد لا تنعكس بوضوح في الموازنة العامة للدولة، حيث يتم تسجيلها بأرقام متواضعة.

ويرى مختصون أن تعزيز الشفافية وتحسين نظام التحصيل ومكافحة الفساد، أبرز الحلول المطروحة لإصلاح هذا الملف. وبه قد يصبح العراق قادرا على تمويل جزء كبير من ميزانيته بعيدا عن الاعتماد الكامل على النفط، مما يحقق استقرارا اقتصاديا على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • الملف الأسود.. إيرادات موازية للنفط تضيع خارج خزينة الدولة: 3 حلول مطروحة (تفاصيل)
  • الملف الأسود.. إيرادات موازية للنفط تضيع خارج خزينة الدولة: 3 حلول مطروحة (تفاصيل) - عاجل
  • سلطان الجابر: 109 ملايين برميل يومياً الطلب على النفط بحلول 2035
  • في شهر واحد .. المنتجات النفطية تجهز معامل الطابوق والجص بأكثر من ١٣٥ مليون لتر من زيت الوقود
  • العراق يُخفِّض أسعار البيع الرسمية للنفط المتجه إلى آسيا وأوروبا
  • رئيس مؤسسة النفط يشارك بـ«مؤتمر الطاقة العالمي» في هيوستن
  • بالأرقام.. معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
  • أكثر من (95) مليون برميل نفط حجم الصادرات العراقية لأمريكا خلال 2024
  • العراق يصدر لأمريكا أكثر من 95 مليون برميل نفط في 2024
  • العيون تتزين لشهر رمضان الأبرك بأجواء روحانية وبنية تحتية متكاملة