الثورة نت|

أيدت الشعبة الجزائية المتخصصة في أمانة العاصمة، عدد من فقرات الحكم الابتدائي بالإعدام وشددت عقوبات بالحبس بحق عدد من المتهمين في قضية اغتيال إبراهيم الحوثي.

وقضى منطوق الحكم في الجلسة التي عقدت اليوم برئاسة رئيس الشعبة القاضي عبدالله النجار، وعضوية القاضي حسين العزي، والقاضي حمدان يعيش، بقبول الاستئناف المقدم من النيابة ومن 14 متهما في القضية التي قدمت النيابة فيها 30 متهمًا بجريمة الاشتراك بطريق الاتفاق والمساعدة في اختطاف وقتل حي المجني عليهما الشهيدين إبراهيم بدرالدين الحوثي، ومحمد حسين البدر، عمداً وعدوناً، والتخابر مع دولة العدوان السعودي بقصد الإضرار بالمركز السياسي والحربي للجمهورية اليمنية المسندة إليهم في قرار الاتهام.

وفي الموضوع قضت الشعبة بتأييد ما قضى به الحكم الابتدائي، بالإعدام تعزيرا بحق المتهم الرابع عشر علاء الضاوي، والسابع عشر حسين حمد الوائلي، وتعديل عقوبة الحبس بحق اثنين من الحبس ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتأييد الإدانة وعقوبة الحبس بحق عشرة.

وكان الحكم الابتدائي في القضية المعادة من الشعبة بشأن الـ11 متهمًا قضى في الـ 26 من ذي القعدة 1445هـ بإدانة عشرة من المتهمين ومعاقبتهم واحداً منهم بالإعدام تعزيراً رمياً بالرصاص حتى الموت والحبس لتسعة من خمس إلى 15 سنة وبراءة واحد.

في حين كانت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة، قضت في 25 محرم 1445هـ، بإدانة 19 متهماً من المجموعة ومعاقبة 16 منهم بالإعدام، والحبس من عشر إلى ثلاث سنوات لثلاثة.

وفي قضية أخرى أيدت الشعبة الجزائية، ما قضى به الحكم الابتدائي من إدانة صقر عبد الحافظ أحمد صبر الرياشي ومعاقبته بالإعدام قصاصا رميا بالرصاص، بجريمة الحرابة والتي نتج عنها قتل حي المجني عليه حسين أحمد حسين عامر، عمدا وعدوانا، ونهب سلاحه، وكذا إدانة فؤاد على محمد جبران المصري بجريمة الاشتراك بطريقة المساعدة في ارتكاب جريمة الحرابة، ومعاقبته بالحبس ثلاث سنوات، وإلزام المحكوم عليهم سلفا بالتضامن والانفراد فيما بينهم بدفع مبلغ وقدرة ثلاثة ملايين ريال لصالح أولياء دم المجني عليه.

 

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الحکم الابتدائی

إقرأ أيضاً:

الحكم على مستوطن 10 سنوات للتجسس لصالح الاستخبارات الإيرانية

ذكرت صحف وفقا لمصادر عبرية أنه جرى الحكم على مستوطن من عسقلان بالسجن لمدة 10 سنوات بتهمة التجسس لصالح الاستخبارات الإيرانية.

في السنوات الأخيرة، واجه الاحتلال الإسرائيلي عددًا متزايدًا من محاولات التجسس التي نظمتها أجهزة الاستخبارات الإيرانية، بدءًا من التلاعب بوسائل التواصل الاجتماعي إلى تجنيد إسرائيليين.

كان من  الجواسيس  الإسرائيلي فلاديمير فارخوفسكي (35 عاما)، والذي أعلنت شرطة الاحتلال وجهاز الأمن العام (الشاباك) عن اعتقاله قبل أشهر بعد أن جندته إيران لاغتيال عالم إسرائيلي، بحسب ما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية.

وزير دفاع الاحتلال: لن نسمح لإيران بامتلاك قنبلة نوويةبريطانيا تعلن مشاركتها أمريكا في الإغارة على أهداف للحوثيين باليمن16 شهيدًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ الفجرالصحافة الدولية تكشف عن خطة سيئة جديدة لوزير الخارجية الأمريكي ضد الفلسطينيين

وبحسب ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن السلطات اعتقلت أحد سكان تل أبيب للاشتباه في قيامه بمهام لمصلحة الاستخبارات الإيرانية، منها الكتابة على الجدران وتوزيع المنشورات وجمع المعلومات عن أهداف إسرائيلية.

ووفقا للمسئولين، فإن فارخوفسكي وافق على اغتيال عالم إسرائيلي مقابل 100 ألف دولار وحصل على سلاح لتنفيذ المهمة.

ومثل المتهم أمام محكمة منطقة اللد في جلسة استماع لتمديد اعتقاله.

وقبل ذلك بأيام، أعلنت شرطة الاحتلال والشاباك عن "إحباط محاولة إيرانية لاغتيال مسئولين إسرائيليين بتجنيد إسرائيليين". 

وقالت الشرطة والشاباك، في بيان مشترك: "تم الكشف عن بنية تحتية لأجهزة المخابرات الإيرانية التي تعمل على تجنيد مواطنين في إسرائيل".
 

طباعة شارك الإيرانية الاستخبارات الاستخبارات الإيرانية مستوطن التجسس

مقالات مشابهة

  • أول رد فعل من أحمد موسى على الحكم الصادر في قضية الطفل ياسين
  • إتحاد أمهات مصر: الحكم في قضية تلميذ مدرسة دمنهور أثلج صدورنا
  • عاجل. القضاء الإيراني: الحكم بالإعدام على جاسوس عمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي
  • الحكم على مستوطن 10 سنوات للتجسس لصالح الاستخبارات الإيرانية
  • تمهيدا لمحاكمته بـ "الجزائية المتخصصة".. الحوثيون ينقلون "المياحي" إلى سجن خاضع لأبو علي الحاكم
  • واشنطن تفرض عقوبات على ثلاث سفن تورطت في توريد وقود لموانئ الحوثيين
  • الحكم بالإعدام شنقاً لامرأة أدينت بتصوير تمركزات الجيش والمواقع الخدمية في أم درمان وإرسالها للميليشيا
  • بعد الحكم عليها.. طبيبة كفر الدوار تواجه قضية ثانية أمام الاقتصادية
  • ترامب: زيلينسكي طلب مني أسلحة.. لكنه يطلب ذلك منذ ثلاث سنوات
  • قبل ثلاث سنوات من اندلاع الحرب، أخبر “دقلو” ناشطاً قبلياً بنيّتهم الانقضاض على الجيش