ماجدة الرومي تغني في دار الأوبرا السلطانيّة مسقط
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
"عمان": أحيت النجمة اللبنانية ماجدة الرومي في دار الأوبرا السلطانيّة مسقط - دار الفنون الموسيقيّة حفلين غنائيين في برنامجها للموسم الحالي(2024-2025م) ، يومي الخميس والسبت الموافقين 30 يناير و1 فبراير، بمصاحبة الأوركسترا بقيادة لبنان عبد الحميد بعلبكي، والكورال. وغنّت للحب، والإنسانية، والأمل ، والحياة عبر مجموعة من أغانيها، وفي كلمة لها عبّرت عن سعادتها بوقوفها على خشبة هذا الصرح الفني الكبير، وقالت " إن لعُمان مكانة خاصةً في قلبي.
وفي تسعين دقيقة في كل حفل، قدّمت ماجدة الرومي باقة من أجمل أغانيها، من بينها: الحرية وعم يسألوني، وخذني حبيبي، ومررت في الخيال، وعيني ليال صيفية، وغنّي للناس، وتسأل، أحبك جداً، أنا عم بحلم، التوبة، مطرحك بقلبي، وكلمات، وملك قلبي، وميلي، بأداء لا يُنسى في دار الأوبرا السلطانية مسقط.
وماجدة الرومي المولودة عام ١٩٥٦م قامة فنية لبنانية، تعكس في صوتها وحضورها ومضمون أغانيها واهتماماتها اليومية صورة وطن وشعب، وتوّجت مسيرتها الفنية بالعديد من الأوسمة والألقاب التي نالتها بفضل عطائها الغزير، منها: وسام العمل الوطني من رئاسة الجمهورية التونسية عام ١٩٨٧م، ووسام الأرز الوطني اللبناني من رتبة فارس عام ١٩٩٤م، ووسام الإستحقاق المدني من نقابة الصحافيين المصريين عام ٢٠٠٠م، وسفيرة النوايا الحسنة منظمة (الفاو) عام ٢٠٠١م، ومنذ عامي ٢٠٠٤ م و ۲۰۱۲م نالت وسام الاستحقاق من رتبة ضابط من دولة ساحل العاج، كما منحتها الرئاسة التونسية الوسام الوطني للاستحقاق الثقافي من الصنف الأول، ووسام الأرز الوطني اللبناني من رتبة كوماندور، ومنحتها وزارة الثقافة الفرنسية وسام الفنون والآداب من رتبة ضابط عام ٢٠١٢م. في عام ٢٠١٧م منحها ملك إسبانيا وسام الاستحقاق المدني. كما حصلت على الدكتوراه الفخرية في العلوم الإنسانية من الجامعة الأمريكية في بيروت عام ۲۰۰۹م، وفي عام ٢٠١٨م حصلت على الدكتوراه الفخرية في الفن وعلوم الفن من الجامعة اللبنانية في بيروت، ومن جامعة بيروت العربية.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: دار الأوبرا من رتبة
إقرأ أيضاً:
لإنقاص الوزن… دراسة تحدد استراتيجية بسيطة وفعالة تغني عن اتباع نظام غذائي يومي
أشارت دراسة جديدة، إلى أن اتباع نهج بسيط، قد يُحدث تأثيرًا أكبر من مجرد حساب السعرات الحرارية باستمرار، وهو نظام الصيام المتقطع “4:3”.
ويتضمن نظام الصيام المتقطع 4:3 الحد من تناول السعرات الحرارية لثلاثة أيام أسبوعيًا، وتناول الطعام بشكل طبيعي خلال الأيام الأربعة المتبقية.
ووجد باحثون في الولايات المتحدة أن هذا النهج أدى إلى فقدان 7.6% من الوزن في المتوسط على مدار عام، مقارنةً بـ 5% فقط مع اتباع نظام غذائي تقليدي مُقيد للسعرات الحرارية يوميًا.
وقالت أخصائية الغدد الصم، فيكتوريا كاتيناتشي، من جامعة كولورادو: “كان من المُفاجئ والمثير بالنسبة لي أن هذا النظام أفضل”.
وأجرى الفريق دراسة على 165 مشاركًا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عامًا، باتباع نظام الصيام المتقطع 4:3، أو نظام تقييد السعرات الحرارية اليومي، على مدار 12 شهرًا، مع التوصية بزيادة النشاط البدني.
وحسب ما نقله موقع “ساينس أليرت”، طُلب من مجموعة الصيام المتقطع تطبيق نظام تقييد السعرات الحرارية بنسبة 80%، في ثلاثة أيام من أصل سبعة أيام، مع عدم فرض أي قيود في الأيام الأربعة الأخرى (مع التشجيع على تناول طعام صحي).
وللتوافق مع هذه الحدود بشكل عام، طُلب من مجموعة الصيام المتقطع، تقليل استهلاكها اليومي من السعرات الحرارية بنسبة 34% يوميًا.
وتفاوت فقدان الوزن في كلتا المجموعتين، لكن متوسط فقدان الوزن في مجموعة الصيام المتقطع بلغ 7.7 كغم، مقارنةً بـ 4.8 كغم لمجموعة تقييد.السعرات الحرارية، كما لوحظ تحسن طفيف في مؤشرات الصحة، مثل ضغط الدم، في كلتا المجموعتين.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب