تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتشرت عدة تقارير فى الآونة الأخيرة تفيد بأن البرتغالى جوزية جوميز المدير الفنى السابق للزمالك، يفكر في العودة للفارس الأبيض بعد فترة قصيرة من رحيله، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها النادي حاليًا على الصعيد الفني والإداري.
ورحل البرتغالى جوزية جوميز المدير الفنى الحالى لفريق الفتح السعودي، عن تدريب فريق الزمالك فى ديسمبر الماضى، وتولى السويسرى كريستيان جروس الإدارة الفنية بدلاً منه.


وخاض البرتغالى جويز مع فريقه الجديد 5 مواجهات، تعرض للهزيمة فى 3 مواجهات، وحقق التعادل فى مباراة والهزيمة فى مثلها.
كما تلقى أكبر هزيمة هذا الموسم فى دورى "روشن" بـ 9 أهداف نظيفة أمام الهلال، مما وضعت حوله التكهنات لرحيله المبكر.
ليخرج أحمد مجدى لاعب الزمالك السابق ومساعد المدير الفني البرتغالي جوميز، وينفى الأنباء التي انتشرت مؤخرًا عن رغبة المدرب في العودة لتدريب نادي الزمالك مجددًا، أو الرحيل عن نادى الفتح.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تعرف على جوميز جوزيه جوميز الفتح السعودي الزمالك

إقرأ أيضاً:

بايدن والماسونيون السود | حقيقة انضمام الرئيس الأمريكي السابق للجماعة الأخوية بريطانية الأصل

في خطوة مثيرة للجدل، انضم الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إلى محفل ماسوني أمريكي من أصل أفريقي بصفته ماسونيًا رئيسيًا، رغم إعلانه انتماءه للكاثوليكية. وتمت مراسم التنصيب في محفل الأمير الكبير في ساوث كارولينا قبل يوم واحد فقط من مغادرته منصبه.

وفي بيان أصدرته المنظمة في نهاية الأسبوع الماضي، والذي بدأ تداوله يوم الجمعة، أكد المحفل أن بايدن حصل على "عضوية الماسونية مع مرتبة الشرف الكاملة". وقد ترأس حفل التنصيب رئيس المحفل، فيكتور سي ميجور، الذي منح بايدن هذا اللقب رسميًا.

وفي تعليق على الحدث، أوضح البيان أن "أن تكون ماسونيًا يعني أن تكون جزءًا من جماعة أخوية مكرسة للنمو الشخصي وخدمة الآخرين والسعي وراء المعرفة والحقيقة"، مضيفًا أن مسيرة بايدن تعكس القيم الأساسية التي تسعى الجماعة إلى تعزيزها.

أصول الماسونية وتأثيرها التاريخي

تُعَدُّ الماسونية واحدة من أقدم الجماعات الأخوية في التاريخ الحديث، حيث يعود أصلها إلى القرن الخامس عشر، لكنها تطورت بشكلها الحديث في بريطانيا أوائل القرن الثامن عشر. وسرعان ما توسعت لتشمل مفكرين بارزين ومعارضين دينيين وخبراء في السحر والتنجيم، إضافةً إلى نخبة رجال الأعمال والسياسة في أوروبا والولايات المتحدة.

ويُذكر أن نحو 14 رئيسًا أمريكيًا كانوا أعضاء في المحافل الماسونية، بمن فيهم جورج واشنطن، أول رئيس للولايات المتحدة، مما يعكس النفوذ القوي لهذه الجماعة في الأوساط السياسية الأمريكية.

تناقض عضوية بايدن مع العقيدة الكاثوليكية

رغم أن بايدن لم يعلن بشكل رسمي عن انضمامه إلى الماسونية في محفل برينس هول، إلا أن هذه الخطوة تثير تساؤلات حول تعارضها مع إيمانه الكاثوليكي.

ففي عام 1738، أصدر البابا كليمنت الثاني عشر مرسومًا يحظر على الكاثوليك الانضمام إلى الجماعات الماسونية، وظل هذا الحظر ساريًا لعدة قرون. حتى عام 1983، حينما أعاد الفاتيكان التأكيد على موقفه، مشددًا على تحريم الانضمام إلى "المنظمات التي تتآمر ضد الكنيسة"، دون الإشارة المباشرة إلى الماسونية.

وفي ذلك الوقت، صرّح الكاردينال جوزيف راتزينجر، الذي أصبح لاحقًا بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر، بأن "المؤمنين الذين ينضمون إلى الجمعيات الماسونية هم في حالة من الخطيئة الجسيمة ولا يجوز لهم تناول القربان المقدس".

تداعيات انضمام بايدن إلى الماسونية

انضمام بايدن إلى الماسونية يفتح الباب أمام نقاشات واسعة حول تأثير هذه العضوية على صورته السياسية والشخصية، خاصة لدى الناخبين الكاثوليك. ورغم أن الماسونية لا تعد منظمة سياسية بشكل مباشر، فإن ارتباطها بالتاريخ السياسي الأمريكي يجعل الأمر محط أنظار العديد من المراقبين.

يبقى السؤال المطروح: هل ستؤثر هذه الخطوة على إرث بايدن السياسي، أم أنها مجرد انتماء رمزي لا يحمل تداعيات حقيقية على مستقبله وشعبيته؟
 

مقالات مشابهة

  • رئيس التخطيط السابق بالأهلي: كنت ضد رحيل هذا الثنائي عن القلعة الحمراء
  • تعرف على حجم المساعدات التي وصلت لغزة بعد وقف إطلاق النار
  • نجم الزمالك يكشف حقيقة التعاقد مع أفضل لاعب فى آسيا
  • حقيقة رحيل ماني عن النصر
  • الفتح يستقر على فسخ عقد دينايير بناءً على رغبة جوزيه جوميز
  • بند سري يكشف خطة نيمار للعودة إلى برشلونة
  • بايدن والماسونيون السود | حقيقة انضمام الرئيس الأمريكي السابق للجماعة الأخوية بريطانية الأصل
  • تعرف على تفاصيل عقد أشرف بن شرقي مع الأهلي
  • كورتوا يفتح الباب أمام العودة إلى «الشياطين»!