موقع 24:
2025-03-26@07:14:19 GMT

هجوم مفاجئ على دريك في سان فرانسيسكو

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

هجوم مفاجئ على دريك في سان فرانسيسكو

‍‍‍‍‍‍

تعرض مغني الراب الشهير دريك لحادث غريب، أثناء أدائه أغانيه على خشبة المسرح في سان فرانسيسكو، حيث ألقى أحد الحاضرين كتاباً كاد يصيبه في رأسه لولا ردة فعله السريعة.

بعد أن صعد مغني الراب على خشبة المسرح في مركز “تشايز”، ألقى أحد الحاضرين كتاباً على رأسه، ما دفعه لتلقف الكتاب بيده في رد فعل سريع. 


في مقطع الفيديو المنشور على وسائل التواصل الاجتماعي، يمكن رؤية دريك وهو يتحرك على خشبة المسرح، ويتحدث إلى الجمهور، عندما فوجئ بكتاب ورقي يطير نحوه، قبل أن يمسك به بيد واحدة.

 




وبعد أن أمسك دريك بالكتاب، قال مخاطباً مُلقي الكتاب: “أنت محظوظ لأنني سريع.. لو أصابني الكتاب في وجههي لقذفته نحوك”.


وقد تم رشق عدد كبير من الفنانين بأشياء خطيرة خلال العروض مؤخراً، بما في ذلك الهواتف والأساور وزجاجات المياه وغير ذلك، مما أدى أحياناً إلى إصابة بعضهم ونقلهم إلى المستشفى، وفق ما أورد موقع “إيتو أولاين” الإلكتروني. 

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

حافظ إبراهيم.. شاعر النيل.. أحدث إصدارات هيئة الكتاب بسلسلة عقول

أصدرت وزارة الثقافة، من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «حافظ إبراهيم.. شاعر النيل»، للكاتب عبد السلام فاروق، ضمن إصدارات سلسلة عقول.
الكتاب يتناول قصة اليتيم الذي تحدي ظروفه ليصنع مجده وحده، إنه شاعر النيل حافظ إبراهيم، شاء القدر أن يولد على شاطئ النهر الخالد في مدينة ديروط، ثم يغادر أبوه هذه الدنيا فيغادر حافظ الصعيد إلى القاهرة بصحبة أمه وشقيقته إلى بيت خاله في المغربلين وهو في الرابعة، ثم لا يلبث أن ينتقل إلى طنطا تموج به الحياة موجاً، وهو يتقلب فيها تقلب المكافح الذي يصارع الغرق، ويصبح ملاذه في أشعار يقرأها أو يصيغها، ينفس بها شيئاً مما يعتمل في صدره.
أطلق عليه طه حسين لقب "شاعر الشعب": لأنه عانى معاناتهم، وكابد آلامهم، ثم كتم همومه في صدره وبات يتقن الدعابة والفكاهة والمزاح في أحلك الظروف، وكما تكلم عن البؤس والكفاح بلسان المتألم، عرف المزاح في مسامراته وقصائده، عملاً بقول القائل: «إذا لم يكن في جيبك مال، فليكن في لسانك سكر».
إنها قصة موحية خصبة الأحداث، عميقة العبرة، مثيرة للدهشة في كثير من مواطنها عن سيرة شاعر رائد من شعراء مصر الغنية بمبدعيها.
إن قصة حافظ إبراهيم هي قصة شاعر من عامة الناس، استطاع التعبير عن همومهم الخاصة والعامة؛ فرفعوه لمكانة عالية عندما شعروا أنه يتحدث بلسانهم، فلقبوه بشاعر الشعب، وشاعر الاجتماعيات، وشاعر الوطنية، وشاعر النيل.
أكثر حافظ من أشعار المواساة والرثاء حتى لقبه العقاد بشاعر المحافل، لكنه استطاع أن يجعل من أشعار المناسبات أشعارًا عاطفية ذات تأثير عميق على نفوس السامعين. وقد ترجم حافظ رواية البؤساء، كما ألف كتابا شبيها بحديث عيسى بن هشام للمويلحي، وأسماه «ليالي سطيح» فأبدع في النثر إبداعه في الشعر.

مقالات مشابهة

  • أعمال الكلارينت العالمية على المسرح الصغير
  • إصدار الكتاب السنوي لأنشطة حاكم الفجيرة
  • «الفن.. ذلك الجرح الذي يصبح ضوءا»
  • تفاصيل إصابة هاني شنودة بعد وقوعه على المسرح بآخر حفلاته.. خاص
  • «حافظ إبراهيم.. شاعر النيل».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • "حافظ إبراهيم.. شاعر النيل" لـ عبد السلام فاروق عن هيئة الكتاب
  • آل مغني : اذا النصر اخذ نقاط العروبة عيب وفضيحة 
  • حافظ إبراهيم.. شاعر النيل.. أحدث إصدارات هيئة الكتاب بسلسلة عقول
  • ثلاث ورش تدريبية دولية ضمن مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما
  • كنفاني الملوك والمشاهير.. سر صنعة حلويات أبو خشبة من شوارع المحروسة