فيديو.. إيران تكشف عن صاروخ بالستي بمدى 1700 كيلومتر
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
كشفت إيران، يوم الأحد، عن صاروخ بالستي جديد يبلغ مداه 1700 كيلومتر، وذلك خلال مراسم أقيمت في العاصم طهران، بحضور الرئيس مسعود بزشكيان.
وعرض التلفزيون الرسمي صورا لصاروخ "اعتماد" الذي "يبلغ مداه الأقصى 1700 كيلومتر"، وتم تقديمه على أنه "أحدث صاروخ بالستي" من صنع وزارة الدفاع الإيرانية.
وتبدي الدول الغربية قلقا إزاء تقدم برنامج الصواريخ البالستية لإيران التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط والتي تضع قدراتها التقنية إسرائيل في مرمى نيرانها.
وأكد بزشكيان في تصريحات تلفزيونية أن "تطوير القدرات الدفاعية وتقنيات الفضاء (...) يهدف إلى ضمان ألا تجرؤ أي دولة على مهاجمة الأراضي الإيرانية".
ومنذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير، كثفت إيران عروض القوة، من خلال التدريبات العسكرية الواسعة النطاق، فضلا عن عرض معدات جديدة وقواعد عسكرية تحت الأرض، قالت إنها منيعة.
ويوم السبت، كشفت إيران عن صاروخ كروز أطلق عليه اسم "قدر-380"، يبلغ مداه ألف كيلومتر، ويتميز بقدرات مضادة للتشويش.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وزارة الدفاع الإيرانية صاروخ إيراني وزارة الدفاع الإيرانية أخبار إيران
إقرأ أيضاً:
اسرته كشفت سبب موته.. صدمة بعد وفاة التيك توكر شريف نصار
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الحزن بعد الإعلان عن وفاة التيك توكر الشهير شريف نصار، الذي كان قد تعرض في الفترة الأخيرة لحملة شرسة من التنمر الإلكتروني والهجوم المتواصل، ما أدى إلى إصابته بالاكتئاب وتدهور حالته النفسية بشكل ملحوظ، وفق ما أكدته مصادر مقربة من أسرته.
سبب وفاة التيك توكر شريف نصاروكان نصار، المعروف بمحتواه العفوي والكوميدي، قد ظهر في عدد من مقاطع الفيديو الأخيرة بحالة مختلفة، حيث بدت عليه علامات الحزن والانطواء، وهو ما لاحظه عدد من متابعيه، دون أن يدركوا حينها أن الأمر قد يتفاقم إلى هذا الحد.
وأفادت مصادر قريبة من شريف أنه تأثر نفسيًا بشكل بالغ بسبب تعليقات سلبية وسخرية تعرض لها على منصات التواصل، خاصة بعد انتشار فيديوهات له تم تحريفها أو السخرية منها بشكل مؤذٍ.
ويعيد هذا الحادث المأساوي تسليط الضوء على خطورة التنمر الإلكتروني وتأثيره المدمر على الصحة النفسية، خاصة بين صناع المحتوى، الذين غالبًا ما يكونون عرضة للضغوط النفسية بسبب الانتقادات المستمرة.
وطالب عدد كبير من المتابعين والناشطين بضرورة فرض رقابة صارمة على المحتوى المسيء، وبتفعيل قوانين تجرّم التنمر والتحريض على الكراهية، إلى جانب التوعية بأهمية الدعم النفسي ومراعاة مشاعر الآخرين عبر الإنترنت.