هيفاء وهبي وشقيقتها علياء تستمتعان في الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تتواجد الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي وشقيقتها في الساحل الشمالي للاستمتاع بالأجواء الصيفية.
اقرأ ايضاًوشارك وهبي متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" سلسلة صور تجمعها بشقيقتها أثناء توجدهما في أحد المنتجعات الفاخرة في الساحل، متألقتين بمجموعة من الإطلالات المبهرة التي تتميَّز بالأناقة والإثارة في آن معًا.
في إحدى الصور، تتعانق الشقيقتان بكل حب، إذ ارتدت هيفاء كروسيه كاروهات جاء باللونين الأبيض والأرجواني الفاتح من توقيع Miaou، تميَّز بشيالات سباغيتي متقاطعة، يبلغ سعره 410 دولار، فيما نسقته مع بنطال دنيم رمادي واسع وذو خصر عالٍ من توقيع DIESEL، يبلغ سعره 490 دولار.
اقرأ ايضاً
وأكملت إطلالتها بتسريحة شعر مموجة أسدلتها على جانبي كتفها، فيما تزيَّنت بوشاح من قماش الحرير الذي جاء باللون النيلي، واعتمدت مكياجًا ناعمًا من درجات الوردي لإبراز ملامحها.
وتألقت علياء بفستان أزرق سماوي من قماش الشيفون، تميَّز بقصة "أوف شولدر".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هيفاء وهبي هیفاء وهبی فی الساحل
إقرأ أيضاً:
الداخلة.. المشاريع الأطلسية تثير اهتمام وفد دبلوماسي من دول الساحل الإفريقي
زنقة 20 | الداخلة
عبّر دبلوماسيون يمثلون دول الساحل الإفريقي (بوركينا فاسو، مالي، النيجر، وتشاد) عن إعجابهم الشديد بالتنمية المتسارعة التي تشهدها جهة الداخلة وادي الذهب، خلال زياتهم الأخيرة للمنطقة.
وأكّد أعضاء الوفد الإفريقي في لقاءات مع شخصيات منتخبة ومسؤوليين محليين، أن ما شاهدوه على الأرض يعكس رؤية تنموية واقعية وطموحة تقودها المملكة المغربية في أقاليمها الجنوبية.
وفي السياق ذاته، قال مبودو سيد، المدير العام للشؤون الإدارية بوزارة الخارجية التشادية، بأن مشروع ميناء الداخلة الأطلسي يمثل “فرصة استراتيجية فريدة” للدول الإفريقية غير الساحلية، مضيفاً أن “هذا الورش من شأنه تحفيز الاقتصاد الإقليمي وتعزيز التعاون الإفريقي عبر بوابة المحيط الأطلسي”.
ومن جهتها، قالت تاسيو لاوالي أومال حيري، المسؤولة بوزارة خارجية النيجر، إن زيارتها للداخلة “شكّلت مفاجأة إيجابية”، مشيدة بمستوى التخطيط والإنجاز في المشاريع الكبرى، خاصة ما يتعلق بالبنية التحتية والتكوين والطاقات المتجددة.
وأما ممثل بوركينا فاسو، هين كونبيول فرانسيس، فقد شدّد على أن مبادرة المحيط الأطلسي، التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس، تعبّر عن “رؤية ملكية استشرافية”، معتبراً أن هذه المبادرة “تفتح آفاقاً جديدة لإفريقيا موحدة ومنخرطة في تنمية ذاتية مستدامة”.
وقد شملت زيارة الوفد الإفريقي، جولة ميدانية للاطلاع على مشاريع استراتيجية، أبرزها ميناء الداخلة الأطلسي ومركز Dakhla Learning Center لتأهيل وتمكين الشباب، إلى جانب عروض مفصلة حول الفرص الاستثمارية والتسهيلات المتاحة للمستثمرين.
كما شارك الدبلوماسيون الأفارقة، في ندوة حول حقوق الإنسان بالأقاليم الجنوبية، نظمتها اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، حيث تم استعراض أهم المنجزات والمبادرات التي تعكس التزام المغرب بالمعايير الحقوقية الدولية.
وجاءت زيارة الوفد في إطار تعزيز علاقات التعاون جنوب-جنوب، والتعريف بالإمكانات التنموية التي تزخر بها جهة الداخلة وادي الذهب، والتي باتت تشكل نموذجاً تنموياً يحتذى به في إفريقيا.