الأرصاد: توقعات باستمرار الأجواء الباردة في 12 محافظة يمنية خلال الساعات القادمة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر استمرار الأجواء الباردة إجمالاً في محافظات (صعدة، عمران، صنعاء، ذمار، البيضاء، وتتراوح درجات الحرارة الصغرى بين 3 ـ 6 درجات مئوية.
وأشار المركز في نشرته الجوية لليوم الاحد 3 شعبان إلى أجواء باردة نسبياً في مرتفعات حجة، المحويت، ريمة، إب، تعز، الضالع وكذا هضاب وصحارى شبوة، حضرموت، المهرة، الجوف ومأرب، وتتراوح درجات الحرارة الصغرى بين 6 ـ 8 درجات مئوية) خلال الـ 24 ساعة المقبلة.
وأوضح أن أدنى درجات الحرارة المسجلة في بعض محطات الرصد الجوي صباح اليوم جاءت على النحو الآتي/ البيضاء: 4.4، ذمار: 5.0، صنعاء: 8.0، عمران: 8.5، سيئون: 9.3، السدة: 9.5 درجات مئوية.
ودعا المركز المواطنين خاصةً كبار السن والأطفال والمرضى والعاملين أثناء الليل والصباح الباكر، إلى أخذ الاحتياطات اللازمة من الأجواء الباردة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ارتفاع على الحرارة في غزة يخفف من الأعباء على قاطني الخيم الأيام القادمة
#سواليف
قال المختصون الجويون في مركز طقس العرب الإقليمي إن آخر المعطيات تشير إلى تأثر قطاع #غزة كسائر مناطق الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط بامتداد غير فعال لمنخفض البحر الأحمر مما يؤدي لاستقرار #الأجواء مؤقتًا وارتفاع درجات #الحرارة، حيث تسود على القطاع درجات حرارة عشرينية ويسود #طقس أشبه ما يكون في فصل #الربيع.
غزة: طقس مائل للدفء في عموم أنحاء القطاع خلال الأيام مما يقلل من #معاناة #النازحين
وتفصيلاً، يتوقع بمشيئة الله خلال الأيام القادمة أن يتأثر قطاع غزة بكتلة هوائية أدفأ من المعتاد بحيث يسود طقس مائل للدفء مع ظهور السحب المرتفعة وتكون درجات الحرارة بين 20 إلى 23 درجة مئوية خلال ساعات النهار وتكون الرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة والبحر هادئ.
وبالرغم من دفء الأجواء خلال ساعات النهار إلا أن #الطقس يستمر مائلًا للبرودة في مختلف المناطق خلال ساعات الليل ويصبح باردًا نسبيًا في أوقات الليل المتأخرة والفجر.
مقالات ذات صلةالطقس الدافئ يقلل من المعاناة التي يعانيها السكان في القطاع
ومع استمرار الطقس المشمس في معظم المناطق، ورغم الأوضاع الصعبة التي يواجهها النازحون في ظل الظروف الراهنة، فإن ارتفاع درجات الحرارة بشكل طفيف يساهم في تخفيف معاناتهم، حيث يساعد الطقس الأكثر دفئًا على تقليل صعوبة البقاء في الملاجئ المؤقتة، مما يوفر لهم بعض الراحة في ظل غياب الأوضاع المعيشية المناسبة.
والله أعلم.