تسع دول تشكل “مجموعة لاهاي لدعم فلسطين”
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
فلسطين – أعلنت وزارة الخارجية البوليفية أن تسع دول شكلت مجموعة لاهاي لدعم فلسطين وحقها في الاستقلال.
وجاء في بيان الوزارة: “ممثلو حكومات بوليفيا، وبليز وكوبا وكولومبيا وهندوراس وماليزيا وناميبيا والسنغال وجنوب إفريقيا اجتمعوا في لاهاي لتأسيس “مجموعة لاهاي” وأكدوا في إعلان مشترك التزامهم الثابت بالقانون الدولي والعدالة، بالإضافة إلى تنسيق الإجراءات القانونية المشتركة”.
وأشار البيان إلى أن هذه الدول تدعم طلبات المحكمة الجنائية الدولية وتفي بالتزاماتها بموجب نظام روما الأساسي فيما يتعلق بأوامر الاعتقال الصادرة في 21 نوفمبر 2024 ضد الأشخاص المسؤولين عن جرائم دولية ترتكب في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضافت وزارة الخارجية البوليفية: “قررت “مجموعة لاهاي” أنها ستواصل اتخاذ المزيد من الإجراءات الفعالة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وإزالة العقبات التي تحول دون تحقيق حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، بما في ذلك الحق في إقامة دولة فلسطينية مستقلة”.
كما دعت “مجموعة لاهاي” دول المجتمع الدولي الأخرى إلى الانضمام إلى هذه المبادرة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: مجموعة لاهای
إقرأ أيضاً:
الخارجية تعلن عن “استعدادها” لمفاتحة إيران عن مصير “الأسرى الأكراد ” خلال حرب الثماني سنوات
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:03 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية، السبت، عن استعدادها مفاتحة الجانب الإيراني من أجل معرفة مصير مواطنين كورد من محافظة السليمانية فقدوا في تلك البلاد بعد مغادرتهم إليها إبّان عمليات الانفال والقصف الكيمياوي التي شنها النظام الإيراني على اقليم كوردستان في ثمانينات القرن المنصرم.وذكرت الوزارة في بيان اليوم، أن وكيلها للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين محمد بحر العلوم، استقبل في مبنى الوزارة ببغداد، وزير الشهداء والمؤنفلين في إقليم كوردستان، عبدالله حاجي محمود.ووفقا للبيان فقد، جرى خلال اللقاء بحث آليات التعاون بين وزارة الشهداء والمؤنفلين ووزارة الخارجية بشأن متابعة مصير عدد من المواطنين العراقيين من محافظة السليمانية، الذين غادروا إلى إيران خلال حملات الأنفال والقصف الكيمياوي التي نفذها النظام الايراني في ثمانينيات القرن الماضي.وأوضح عبد الله حاجي محمود أن عدداً من المواطنين الكورد فقدوا ذويهم خلال تلك العمليات العسكرية.وأشار إلى أن وزارة الشهداء والمؤنفلين تسعى إلى تحديد هويات هؤلاء المواطنين وإعادتهم إلى ذويهم الذين ما زالوا يبحثون عنهم، مؤكداً أهمية هذا الملف كقضية إنسانية.