لبنان ٢٤:
2025-04-17@01:18:29 GMT

ماذا قرّر تيار المستقبل؟

تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT

قالت مصادر سياسية مطلعة على أجواء "تيار المستقبل" إنَّ الأخير يسعى من خلال الجولات التي يقوم بها أمينه العام أحمد الحريري على المناطق، إستطلاع استعداد القواعد الشعبية لعودة الرئيس سعد الحريري واكتشاف تفاعل الناس مع هذا الأمر لاسيما مع الحديث علناً عن مشاركة "التيار" في الانتخابات النيابية العام 2026.

  وأشارت المصادر إلى أنَّ الكلام بهذه الأمور "محصورٌ" حتى الآن بأحمد الحريري، لافتة إلى أنَّ مختلف قيادات "المُستقبل" ما زالت ملتزمة بعدم الحديث عن أي أمر يتعلق بالرئيس الحريري قبل عودته إلى لبنان تزامناً مع ذكرى 14 شباط 2025.   وأوضحت المصادر أنَّ "المستقبل" سيكثف لقاءاته الشعبية خلال الفترة المقبلة، فيما ستبدأ قريباً عمليات الحشد لـ"ماكينة انتخابية" ضخمة في مناطق لبنانية مُختلفة. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صيف بلا كهرباء في المحافظات الجنوبية المحتلة

يمانيون/ متابعات

مع بداية فصل الصيف تزداد معاناة أبناء المناطق الجنوبية المحتلة نتيجة انعدام الخدمات ومنها الكهرباء.

وحذّرت مصادر عاملة في ما تسمى مؤسسة الكهرباء بعدن من توقف خدمة الكهرباء خلال الأيام القادمة، نتيجة نفاد كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطات التوليد، في ظل غياب أي تحرك من حكومة المرتزقة لحل الأزمة، واستمرار التراجع الحاد للعملة المحلية.

وأشارت المصادر إلى أن ارتفاع درجات الحرارة خلال اليومين الماضيين، مع دخول فصل الصيف، تسبب في زيادة الأحمال، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع ساعات انقطاع التيار الكهربائي إلى أكثر من 6 ساعات يوميًا.

وأضافت أن محطة الحسوة الكهربائية خرجت عن الخدمة مؤخرًا نتيجة قرب نفاد مخزون وقود المازوت، فيما تكفي الكمية المتبقية من الوقود في محطة المنصورة لأقل من أسبوع، ما يهدد بخروج ما لا يقل عن 50 ميجاوات من الخدمة خلال الأيام المقبلة.

كما حذرت المصادر من توقف وشيك لمحطة بترومسيلة، بسبب توقف إمدادات وقود النفط القادمة من حضرموت، على خلفية قرار حلف قبائل حضرموت وقف ضخ الإمدادات. وأوضحت أن الكميات القادمة من شبوة ومأرب لا تفي بتشغيل المحطة سوى بشكل جزئي.

وأكدت المصادر أن خدمة الكهرباء في عدن تواجه خطر الانهيار الكامل خلال الأيام المقبلة، في ظل غياب أي مؤشرات من قبل حكومة المرتزقة  لتأمين احتياجات محطات التوليد من الوقود.

وعلى نفس الصعيد يشهد وادي حضرموت أزمة كهرباء خانقة مع تزايد ساعات انقطاع التيار إلى أكثر من 18 ساعة يوميًا، بالتزامن مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، ما زاد من معاناة السكان في مختلف مناطق الوادي.

وأكد مواطنون أن الكهرباء لا تُشغّل سوى ساعتين ونصف إلى ثلاث ساعات في النهار ومثلها في المساء، ما أثر بشكل كبير على حياتهم اليومية،  مع الحاجة الملحّة لاستخدام المكيفات الصحراوية لمواجهة الطقس الحار.

وقال عدد من السكان إن الوضع أصبح لا يُطاق، خاصة في ظل غياب أي حلول فعلية من الجهات المسؤولة، مؤكدين أن الانقطاعات الطويلة تسببت بمعاناة كبيرة  لكبار السن والمرضى، إضافة إلى تعطل الأعمال المرتبطة بالطاقة.

وطالب المواطنون سلطات المرتزقة   بسرعة التحرك لإنقاذ الوضع، من خلال تحسين البنية التحتية للكهرباء وتوفير الوقود اللازم لتشغيل المحطات، وتقديم حلول عاجلة تخفف من وطأة هذه الأزمة المتكررة كل صيف.

مقالات مشابهة

  • تهذيب العنف بالثقافة الشعبية
  • رسمياً.. الحريري يعلن عدم تدخل المستقبل بالإنتخابات البلدية
  • قطاع المرأة في تيار العزم نظم محاضرة تحت عنوان التربيّة بين جيليْن
  • صيف بلا كهرباء في المحافظات الجنوبية المحتلة
  • صيف بلا كهرباء في عدن وحضرموت
  • كيف تخاض انتخابات المدن؟
  • الثقافة تصدر «دراسات في الأدب الفارسي الحديث والمعاصر» بهيئة الكتاب
  • ماذا وراء الحديث عن نزع سلاح المقاومة كشرط لوقف الحرب في غزة؟
  • قصة المستقبل مع البلديات.. لمن سيمنح أصواته؟
  • الثقافة تصدر «دراسات في الأدب الفارسي الحديث والمعاصر» بهيئة الكتاب