صدى البلد:
2025-02-02@10:54:26 GMT

رقم 2 غير متوقع.. أعشاب تساعد على خفض ضغط الدم

تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT

يعاني الكثير من مرض ارتفاع ضغط الدم، الذي يعد واحدا من الأمراض الأكثر شيوعا بالعالم، ويبحث من يعاني منه دائما عن طرق طبيعية لعلاجه إلى جانب الأدوية، وفي هذا الصدد كشف موقع “هيلثي” عن بعض الأعشاب ومنها: 
الجنزبيل:
يساعد على تحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر على الأوعية الدموية، ما يُسهم في خفض ضغط الدم.

ولذلك قم بغلي شرائح الزنجبيل الطازجة مع الماء واشربها كشاي.

الريحان: 
يحتوي الريحان على مركبات تقلل من إنتاج الهرمونات المسئولة عن تضييق الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى خفض ضغط الدم، ويمكن إضافة الريحان الطازج إلى الأطعمة أو شربه كشاي عشبي.

القرفة:
فهي ليست مجرد توابل لذيذة، بل تُعرف بقدرتها على خفض مستويات ضغط الدم والكوليسترول، لذلك أضف ملعقة صغيرة من القرفة المطحونة إلى كوب من الماء الدافئ واشربه يوميًا.

الكركديه:
يُعتبر الكركديه من أشهر الأعشاب التي أثبتت فعاليتها في خفض ضغط الدم، وهو يحتوي على مركبات تُعرف بـ "الأنثوسيانين" و"البوليفينولات" التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية وتحسين مرونتها.

قم بغلي أوراق الكركديه في الماء لمدة 5 دقائق وتناول كوبًا دافئًا أو باردًا يوميًا للحصول على فوائده.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ضغط الدم مرض الضغط انخفاض ضغط الدم اعراض ارتفاع ضغط الدم المزيد خفض ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف سببًا غير متوقع للإصابة بمرض التوحد

كشفت نتائج دراسة حديثة نشرت في صحيفة "سايتك ديلي" العلمية قام بها مجموعة من العلماء، عن سبب غير متوقع لمرض التوحد مرتبط بعوامل وراثية وبيئية مختلفة.

التوحد هو اضطراب في النمو يظهر عادة في مرحلة الطفولة، ويؤثر على التفاعلات الاجتماعية والسلوك قد تختلف الأعراض بشكل كبير وقد تشمل انخفاض التواصل البصري، وصعوبة المشاركة في اللعب، والحركات المتكررة أو الكلام، والاستجابات غير العادية للتجارب الحسية مثل درجة الحرارة.

وفي حين أن هذه السمات قد تستمر حتى مرحلة البلوغ، إلا أنها تختلف من شخص لآخر ووفقًا للتقديرات، فإن مرض التوحد يؤثر على نحو 1 من كل 54 طفلًا في الولايات المتحدة.

أشارت الدراسات السابقة إلى أن صحة الأم أثناء الحمل قد تؤثر على احتمالية إصابة طفلها بالتوحد ومع ذلك، كشفت الدراسة الجديدة عن أن جميع الحالات الأمومية المشتبه بها سابقًا، لم تكن في الواقع تسبب التوحد ولكنها كانت مرتبطة بدلاً من ذلك من خلال العوامل الوراثية أو البيئية.

اقترحت العديد من الدراسات وجود صلة بين صحة الأم أثناء الحمل وخطر إصابة طفلها بالتوحد ومع ذلك، وجدت الدراسة الجديدة أن كل هذه الروابط تقريبًا يمكن تفسيرها بعوامل أخرى، مثل العوامل الوراثية والتعرضات البيئية مثل التلوث وصولا إلى الرعاية الصحية.

وكشفت الدراسة عن أن الحالات الوحيدة المرتبطة بالحمل والمرتبطة حقًا بالتوحد كانت المضاعفات التي تؤثر على الجنين وهذا يشير إلى أن هذه المضاعفات قد لا تكون أسبابًا للتوحد بل علامات مبكرة له.

قالت الدكتورة ماغدالينا جانيكا، مؤلفة الدراسة الرئيسية والأستاذة المساعدة في قسم طب الأطفال والمراهقين في جامعة نيويورك: "تظهر دراستنا أنه لا يوجد دليل مقنع على أن أيًا من هذه التشخيصات الأخرى لدى الأم يمكن أن تسبب التوحد".

وقال فاهي خاشادوريان، دكتور في الصحة العامة، وأستاذ مساعد في قسم الطب النفسي للأطفال والمراهقين في جامعة نيويورك: "نعتقد أن دراستنا هي الأولى التي تدرس التاريخ الطبي الكامل للأم بشكل شامل وتستكشف مجموعة واسعة من الارتباطات المحتملة، مع التحكم في الظروف المتزامنة المتعددة والعوامل المربكة".

وأشارت الدراسة إلى العوامل التي تربط صحة المرأة وتشخيص التوحد لدى الطفل وتشمل هذه العوامل الحالة الاجتماعية والديموغرافية وعمر الأم أثناء الحمل، حيث أن أطفال الأمهات الأكبر سناً هم أكثر عرضة للإصابة بالتوحد، كما أن أمهاتهم أكثر عرضة للإصابة ببعض التشخيصات، مثل ارتفاع ضغط الدم، مقارنة بنظيراتهن الأصغر سناً.

ووفقًا للباحثين، فإن العوامل الوراثية تشكل عاملًا عائليًا قويًا، للإصابة بالتوحد كما ترتبط بعض الجينات نفسها المرتبطة بالاكتئاب بالتوحد إذا عانت الأم من الاكتئاب أثناء الحمل وتم تشخيص طفلها لاحقًا بالتوحد، فمن المرجح أن يكون ذلك بسبب عوامل وراثية مشتركة وليس الاكتئاب نفسه الذي يؤثر على الجنين أثناء النمو.

كما قام الباحثون بتحليل التاريخ الطبي للآباء ومن المرجح أن يكون أي ارتباط بين تشخيص الأب والتوحد ناتجًا عن عوامل عائلية، لأن التأثيرات المباشرة للأب على الجنين بعد الحمل محدودة للغاية وفي الواقع، لاحظ الباحثون أن الكثير من التشخيصات الأبوية مرتبطة أيضًا بالتوحد عند الأطفال.

ووفقا للدراسة ، فإنه بعد مراعاة العوامل العائلية، فإن التشخيص الأمومي الوحيد الذي لا يزال مرتبطًا إحصائيًا بقوة بالتوحد هو مضاعفات الحمل المتعلقة بالجنين.

مقالات مشابهة

  • نوع خضار يحمى المخ ويمنع الزهايمر والسرطان .. غير متوقع
  • هل الكركديه علاج فعال لارتفاع ضغط الدم؟: مختص يحسم الجدل
  • موجة برد تضرب اليمن.. درجات تقترب من الصفر وهذه أخطر المناطق!
  • النمر يحسم الجدل بشأن تأثير الكركديه على ضغط الدم
  • شرب كمية كافية من الماء يساعد على تطبيع نسبة الكوليسترول في الدم
  • نصائح طبية: خطوات سهلة تحافظ على صحة الكلى في الشتاء
  • رد فعل غير متوقع من نجم الزمالك بعد الخسارة من بيراميدز بثلاثية
  • دراسة حديثة تكشف سببًا غير متوقع للإصابة بمرض التوحد
  • NVIDIA تحذر: نقص متوقع في بطاقات RTX 5090 و 5080 عند الإطلاق