صدى البلد:
2024-09-09@13:21:43 GMT

اشتريه وأنت مغمض..مبيعات قوية جدا لهواتف OnePlus

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

أعلنت ون بلس OnePlus يوم 16 أغسطس عن إطلاق هاتفها الذكي الجديد Ace 2 Pro. وخلال الحدث، صعد الرئيس التنفيذي لشركة ون بلس في الصين، لي جي، إلى خشبة المسرح لمناقشة كل من المنتج الجديد ونظرة الشركة الاستراتيجية. وشدد على التزام الشركة بتقديم أفضل أداء ممكن في أجهزتها.

كشف لي جي أيضًا أن Ace 2 Pro قد حطمت الرقم القياسي المسبق للبيع لجميع الموديلات من جميع شرائح الأسعار والعلامات التجارية في عام 2023.

حيث تم بيع ما يقرب من 150,000 وحدة في غضون 26 ساعة فقط.

بعد المؤتمر الصحفي، استقبلت ون بلس مقابلات من وسائل الإعلام، وردت على مخاوف وسائل الإعلام، وشاركت آرائها الخاصة في الصناعة وخطط ون بلس المستقبلية.

 

ون بلس تسعى لتكون رائدة في الهواتف المحمولة التي تركز على الأداء

 

وفقًا لي جي، فإن طموح الشركة هو الريادة في مجال الهواتف الذكية عالية الأداء وتجارب الألعاب. لذا فإن الشركة تعطي الأولوية حاليًا لاحتياجات المستخدمين في كل فئة سعرية، وتحديد الميزات الأساسية التي يريدونها، وإيجاد طرق لتقديم قيمة فريدة تجعل منتجات ون بلس متميزة.

في الوقت نفسه، في نظر ون بلس، فإن أداء المنتج وسعره ليسا متعارضين. وهذا واضح في نجاح أحدث هواتفها الذكية، مثل ون بلس 11، ون بلس Ace 2، وون بلس Ace 2V، والتي تم استقبالها جميعًا بشكل جيد في السوق الصيني.

في الواقع، كانت مبيعات ون بلس من يناير إلى يونيو 2023 بنسبة 335٪ من نفس الفترة من العام الماضي، مما يجعلها العلامة التجارية الأسرع نموًا في الصناعة والعلامة التجارية الوحيدة التي حققت نموًا ثلاثي الأرقام.

كان ون بلس Ace 2 أيضًا ناجحًا كبيرًا، حيث احتل المرتبة الأولى في سوق أندرويد للمبيعات عبر الإنترنت فوق 2500 يوان. ومن يناير إلى يونيو، زادت مبيعات سلسلة ون بلس Ace بنسبة مذهلة بلغت 1537٪ على أساس سنوي.

تحدث لي جي عن أحدث عروضهم، Ace 2 Pro، وشارك أن تضمين معالج Snapdragon 8 Gen 2 كلفه 200 مليون يوان. تعاونت ون بلس أيضًا مع SK Hynix لإنتاج 24 جيجابايت من وحدات الذاكرة، والتي، عند دمجها مع تقنية "إعادة تجميع الجينات التذكارية" الخاصة بـ ون بلس، أدت إلى تحسينات كبيرة في سرعة إطلاق التطبيقات، ومعدل الاحتفاظ بالتطبيقات، والسيولة العامة للنظام.

أعطى لي جي أيضًا مثالًا واقعيًا لتوضيح هذا. قال إنك إذا قرأت مقالًا في تطبيق في الصباح ثم انشغلت بأشياء أخرى قبل الانتهاء منه، فسيظل التطبيق مفتوحًا عند فتحه مرة أخرى في المساء. سيكون المقال في نفس المكان الذي تركته فيه، حتى بعد 72 ساعة. هذا هو أهمية القدرة على البقاء على قيد الحياة في الخلفية. قامت ون بلس أيضًا بعرض استمرارية الخلفية لمجموعة متنوعة من الألعاب في المؤتمر الصحفي، مما يُظهر الإمكانات الكاملة لـ 24 جيجابايت من الذاكرة.

بالإضافة إلى الأجهزة القوية، يتميز ون بلس Ace 2 Pro أيضًا بميزة جديدة مدروسة: قدرة اللمس في المطر. هذا هو أحد أوائل الهواتف الذكية التي تتميز بهذه التقنية، والتي كان يعتقد في البداية أنها مستحيلة، كما شارك لي جي. ومع ذلك، أخذت ون بلس فرصة وبعد الكثير من البحث والتطوير، تمكنوا من تحقيق ذلك. الآن، يمكن استخدام ون بلس Ace 2 Pro في المطر دون أن يتم لمسه عن طريق الخطأ.

خطة مستقبل ون بلس

فيما يتعلق بالسوق المستقبلي، قال لي جي إنه على الرغم من أن سوق الهواتف الذكية يتراجع، إلا أنه لا يزال يتم بيع أكثر من 200 مليون هاتف محمول في الصين كل عام. ومع ذلك، من حيث GMV، فإن الانخفاض ليس كبيرًا بالفعل، مما يعني أن المستخدمين

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء»: 27 تريليون دولار حجم مبيعات التجارة الإلكترونية في 2022

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على أبرز التقارير الدولية المتعلقة بالتحول الرقمي، من خلال التقرير الصادر عن الأونكتاد بعنوان «الاقتصاد الرقمي 2024» الذي يؤكد على الحاجة الملحة إلى استراتيجيات للتحول الرقمي مستدامة بيئيًا، حيث تعتمد التكنولوجيا والبنية الأساسية الرقمية بشكل كبير على المواد الخام، وعليه وفي ظل الإنتاج المتزايد للأجهزة الرقمية والتخلص المتزايد منها بعد الاستخدام.

وأوضح التقرير أن الاقتصاد الرقمي يشهد طفرة كبيرة، فقد تضاعفت شحنات الهواتف الذكية السنوية بأكثر من الضعف منذ عام 2010، لتصل إلى 1.2 مليار في عام 2023.

  ارتفاع أجهزة إنترنت الأشياء بمقدار 2.5 مرة من عام 2023

ومن المتوقع أن ترتفع أجهزة إنترنت الأشياء بمقدار 2.5 مرة من عام 2023 لتصل إلى 39 مليارًا بحلول عام 2029، وتُظهِر بيانات جديدة من 43 دولة، تمثل حوالي ثلاثة أرباع الناتج المحلي الإجمالي العالمي، أن مبيعات التجارة الإلكترونية للأعمال نمت بنحو 60% من عام 2016 إلى عام 2022، لتصل إلى 27 تريليون دولار أمريكي، ويتسبب هذا النمو في إحداث أضرار جسيمة متزايدة على البيئة.

إنتاج جهاز كمبيوتر يزن كيلوجرامين يحتاج إلى 800 كيلوجرام من المواد الخام

وأشار التقرير إلى أن الاقتصاد الرقمي يتطلب موارد كثيرة، فإنتاج جهاز كمبيوتر يزن كيلوجرامين يحتاج إلى 800 كيلوجرام من المواد الخام.

أما الهاتف الذكي بداية من الإنتاج إلى التخلص منه، يحتاج فقط إلى نحو 70 كيلوجرامًا، في حين أن مرحلة الإنتاج هي المرحلة الأكثر تأثيرًا -حيث تنتج حوالي 80% من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري من الهواتف الذكية- فإن الضرر البيئي يحدث طوال دورة حياة الأجهزة والبنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما في ذلك من خلال التجارة الإلكترونية.

النفايات الرقمية تتزايد بمعدلات أسرع من معدلات جمعها

وأضاف التقرير أن النفايات الرقمية تتزايد بمعدلات أسرع من معدلات جمعها، فقد ارتفعت النفايات الناتجة عن الشاشات ومعدات تكنولوجيا المعلومات الصغيرة بنسبة 30% بين عامي 2010 و2022، لتصل إلى 10.5 مليون طن.

ويؤدي التخلص غير السليم من هذه النفايات إلى التلوث وغير ذلك من المخاطر الصحية والبيئية.

وبحسب التقرير، فإن الطلب المتزايد على نقل البيانات ومعالجتها وتخزينها للتكنولوجيات الجديدة مثل (blockchain) والذكاء الاصطناعي وشبكات الهاتف المحمول من الجيل الخامس وإنترنت الأشياء يعزز الانبعاثات، فعلى سبيل المثال، قام قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بتصدير ما يقدر بنحو 0.69 إلى 1.6 جيجا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في عام 2020، وهو ما يعادل 1.5٪ إلى 3.2٪ من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية. وجدير بالذكر أن جيجا طن تعادل 1000000 ألف طن.

 

وشدد التقرير على أن معالجة هذه القضايا تتطلب إصلاحات سياسية وابتكارات تكنولوجية وإجراءات من جانب جميع أصحاب المصلحة - صناع السياسات والشركات والمستهلكين - لجعل نماذج الأعمال أكثر دائرية، والخدمات اللوجستية أكثر كفاءة في استخدام الطاقة، والتغليف أكثر استدامة والاستهلاك أكثر مسؤولية.

زيادة الطلب على الكوبالت والجرافيت والليثيوم بنسبة 500% بحلول 2050

أوضح التقرير أن هناك بعض التحديات التي تواجه القطاع الرقمي، فمع تزايد تعقيد الأجهزة الرقمية، فإنها تتطلب المزيد من الموارد المعدنية. ففي عام 1960، استخدمت الهواتف 10 عناصر من الجدول الدوري، و27 عنصرًا في عام 1990، و63 عنصرًا في عام 2021. ونتيجة لهذا، يتزايد الطلب على المعادن الأساسية الضرورية لكل من التقنيات الرقمية والمنخفضة الكربون،  فعلى سبيل المثال، من المتوقع أن يزيد الطلب على الكوبالت والجرافيت والليثيوم بنسبة 500% بحلول عام 2050، وفقًا للبنك الدولي.

تأمين الوصول إلى المعادن الحيوية أولوية استراتيجية متزايدة

اتصالًا، فقد أصبح تأمين الوصول إلى المعادن الحيوية أولوية استراتيجية متزايدة الأهمية بالنسبة للعديد من البلدان، وهو ما يؤدي إلى تكثيف المنافسة العالمية وزيادة مخاطر التحديات الجيوسياسية في سوق شديدة التركيز، ففي عام 2022، أنتجت جمهورية الكونغو الديمقراطية 68% من الكوبالت في العالم، وأستراليا وتشيلي 77% من إنتاج الليثيوم، وأنتجت الجابون وجنوب إفريقيا 59% من المنجنيز. كما تتولى الصين أكثر من نصف عمليات معالجة الألمنيوم والكوبالت والليثيوم على مستوى العالم، ونحو 100% من الجرافيت الطبيعي.

وبالنسبة للدول النامية الغنية بالموارد، فإن الطلب المتزايد على المعادن يمثل فرصًا اقتصادية،  ولكن للاستفادة الكاملة من هذه الفرص، يتعين على هذه الدول أن تتقدم في سلاسل القيمة بدلًا من مجرد توفير المواد الخام، وإلا فإن اعتمادها على السلع الأساسية قد يتفاقم، مما يزيد من نقاط الضعف الاقتصادية ويمنع وصول الفوائد إلى المجتمعات المحلية، نظرًا لأن استخراج هذه المعادن الحيوية يثير أيضًا مخاوف بيئية واجتماعية.

وأظهر التقرير أن أحد المخاوف الملحة هو تزايد احتياجات الطاقة والمياه المرتبطة بالتحول الرقمي، فمن عام 2018 إلى عام 2022، تضاعف استهلاك الكهرباء لدى 13 من أكبر مشغلي مراكز البيانات.

ومن المتوقع أن تستهلك مراكز البيانات على مستوى العالم ما يعادل استهلاك فرنسا من الطاقة في عام 2022 - 460 تيراواط/ ساعة من الكهرباء، في حين تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن يتضاعف استهلاكها من الطاقة إلى 1000 تيراواط/ ساعة في عام 2026.

وأشار التقرير إلى إن مثل هذا الاستهلاك من الممكن أن يفرض ضغوطًا على شبكات الكهرباء المحلية. فعلى سبيل المثال، شكلت مراكز البيانات في سنغافورة نحو 7% من الطلب على الكهرباء في البلاد في عام 2020، وفي أيرلندا وصلت هذه النسبة إلى 18% في عام 2022.

جمع 24% فقط من النفايات الرقمية رسميًا على مستوى العالم

أضاف التقرير أن معالجة التحديات البيئية التي يفرضها التحول الرقمي، والانتقال إلى اقتصاد رقمي دائري وشامل، يتطلب تبني ممارسات مستدامة طوال دورة حياة التحول الرقمي بالكامل ــ من التصميم والإنتاج إلى الاستخدام والتخلص من النفايات ــ مع ضمان تحقيق فوائد اقتصادية عادلة، حيث يقلل الاقتصاد الدائري من النفايات ويزيد من استخدام الموارد من خلال إعادة الاستخدام والتجديد وإعادة التدوير وإطالة عمر المنتجات، ومع ذلك، وبحسب التقديرات فإن الاقتصاد الدائري يشكل 7.2% فقط من الاقتصاد العالمي، وهذه النسبة آخذة في الانخفاض بسبب زيادة استخراج المواد واستخدامها، واعتبارًا من عام 2022، تم جمع 24% فقط من النفايات الرقمية رسميًا على مستوى العالم، مع معدلات أقل بكثير في البلدان النامية.

ووفقًا للتقرير، فإن التحول إلى اقتصاد رقمي دائري وشامل يعالج المخاوف البيئية مع تعزيز الفرص الاقتصادية وتوفير فرص العمل، فعلى سبيل المثال، من المتوقع أن ينمو السوق العالمي لإعادة تدوير الإلكترونيات من 37 مليار دولار في عام 2022 إلى ما يقدر بنحو 108 مليار دولار بحلول عام 2030.

وقد دعا التقرير في ختامه إلى اتخاذ إجراءات سريعة من جانب صناع السياسات وقادة الصناعة والمستهلكين، مع التركيز على التوجه نحو المنتجات المعمرة، والاستهلاك المسؤول، وإعادة الاستخدام وإعادة التدوير، ونماذج الأعمال المستدامة.

مقالات مشابهة

  • هكذا تؤثر الهواتف الذكية على تركيز الطلاب في المدرسة
  • «معلومات الوزراء»: 27 تريليون دولار حجم مبيعات التجارة الإلكترونية في 2022
  • رسائل الحرب والحرف
  • بنسبة 95%‎ .. ارتفاع مبيعات البنك المركزي العراقي من الدولار للحوالات الخارجية
  • خالد الشنيف: ترى أنا خايف وأنت تزيدنا خوف يا ‎عطيف
  • تجديد حبس تشكيل عصابي تخصص في سرقة الهواتف بالشروق
  • حدث وأنت نائم| حيثيات حكم حبس «عصام صاصا».. وجريمة قتل بالحي الراقي
  • البنك المركزي العراقي يسجل أكثر من مليار دولار مبيعات العملة خلال أسبوع
  • بريطانيا: على الولايات المتحدة والشركاء الأوروبيين وقف مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل
  • سقوط تشكيل عصابي لسرقة الهواتف المحمولة