إلى بقايا مليشيا آل دقلو الارهابية ، عردوا
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
رسالة إلى بقايا المليشيا : التطويق فى الجزيرة..
إلى بقايا مليشيا آل دقلو الارهابية ، عردوا..
قلنا لكم الجيش انتقل من مرحلة الإلتحام إلى التطويق ، وهى مرحلة السحق دون هوادة ، من كل الأطراف ..
اليوم فى الجزيرة ، تم تحرير تمبول وضغط عملياتي فى رفاعة ، قوة ذات ارادة وتصميم قوامها درع السودان..
ومن غرب النيل تم تجاوز ود بلال والعيكورة والعمارة طه والدوينيب والمعركة مستمرة.
ومن الغرب متحرك الشهيد مرتضى اجتاز مدينة طابت الشيخ عبدالمحمود..
هذا شد الأطراف واستنزاف القدرات..
اصوات الانفجارات والقذائف فى كل مكان ، وانقطع الفزع والعشم فى المدد ، وليس أمامكم سوى التسليم أو النهاية التى تستحقون..
ما لم تستطيعون مواجهته فى مدني وسنار والدندر والسوكى وام القرى والشبارقة ، لا يمكنك مواجهته فى الحصاحيصا ، هذه حسابات بسيطة ، ومهما كان نوع التخدير أو الوهم ، فما تشاهدونه وتعايشونه أوقع مما تتخيلون ، سارعوا بالهروب دون عتاد أو حتى زى…. اهربوا يا هؤلاء فقد هلك جلحة وشرد قجة..
ابراهيم الصديق على
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وقطع (هلال) قول كل خطيب!!
يعتبر الشيخ موسى هلال مرجعية في عمل الإدارة الأهلية في السودان عامة وفي دارفور خاصة وقبيلة الرزيقات بشكل أخص
أن معرفة الشيخ موسى هلال بالقبائل السودانية لا سيما الدارفورية منها ليست محل جدال
بالمرجعية المتوفرة للشيخ موسى هلال والفرضية التى تلازمها يبقى حديثه عن عدم سودانية آل دقلو مسألة محسومة!
أن آل دقلو القادمين من دولة جارة ليسوا فرد أو اثنين ولا حتى أسرة فقط وانما هم عشيرة كاملة لازالت أطرافها الخارجية تتكامل معها في بلادنا السودان!
أن عدم سودانية أي شخص-ان لم يكن سودانيا – هي حقيقة ليس فيها سبة ولا مذمة
المشكلة مع آل دقلو ليست في أصولهم وانما في سلوكهم وفي طموحهم المجنون
بعد حديث الشيخ موسى هلال على اي سوداني في مليشيا الدعم السريع أن يضع السلاح ويسلم نفسه لأقرب نقطة عسكرية نظامية هذا بحسبان أنه لم يكن يعلم في السابق أن من يقاتل معهم أجانب
بقية السودانيين في كل مكان من السودان وفي دارفور خاصة عليهم أن يشدوا الحيل لطرد المرتزقة من بلادهم!
بكرى المدنى