مدرب أنجولا: تواجدنا مع مصر في المجموعة سيساعدنا.. والوضع تغير كثيرًا في القارة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
تحدث بيدرو سواريس جونسالفيس، المدير الفني لمنتخب أنجولا عن التواجد مع منتخب مصر في بطولة كأس أمم إفريقيا المقبلة في المغرب.
مدرب أنجولا: تواجدنا مع مصر في المجموعة سيساعدنا.. والوضع تغير كثيرًا في القارةوقال بيدرو سواريس جونسالفيس في حواره مع برنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: "أعتقد أن القرعة وضعتنا في أصعب مجموعة في كأس أمم إفريقيا، مع تواجد مصر في المقدمة، أعتقد أنها ستكون مجموعة تنافسية للغاية بين أنجولا وجنوب إفريقيا وموزبيق على المركز الثاني، الوضع تغير كثيرًا في القارة الأفريقية في الفترة الماضية، الجودة أصبحت واضحة لدى الجميع".
وأضاف مدرب أنجولا: "تواجدنا مع فريق مثل مصر الأكثر تتويجا بهذه البطولة، سيساعدنا على أن نكون أكثر استعدادًا لما سيكون قادم في تلك المجموعة وهذه البطولة القارية".
واختتم حديثه قائلًا: "دعونا لا ننسى منتخب جنوب إفريقيا الذي لديه تاريخ كبير أيضًا في هذه البطولة، ولديه طريقة لعب مثيرة ومميزة، الكرة هناك تطورت كثيرًا والجميع يشاهد ما يقدمه فريق مثل صن داونز في دوري أبطال إفريقيا خلال السنوات الماضية
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.