تركيا.. “الصناعات الدفاعية” تعلن الشركات الأكثر تصديرا في 2024
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أعلنت هيئة الصناعات الدفاعية التابعة للرئاسة التركية قائمة 10 شركات بالبلاد حققت خلال العام الماضي أعلى صادرات في مجال الدفاع والطيران.
وبحسب بيانات نشرتها الهيئة، السبت، جاءت الشركات الـ10 الأكثر تصديرا على النحو التالي: بايكار، وتوساش للطيران، وأسفات، والصناعات الميكانيكية والكيميائية، وأركا للدفاع، وتوساش للمحركات، وأسيلسان، ورام للتجارة الخارجية (أوتوكار)، وروكيتسان، وصامصون يورت للدفاع.
وحققت شركة بايكار، الرائدة في مجال الطائرات المسيرة، صادرات بقيمة 1.8 مليار دولار، لتحتل المرتبة الأولى في القائمة.
وجاءت توساش للطيران في المرتبة الثانية بصادرات بلغت قيمتها 750 مليون دولار، تلتها أسفات بـ644 مليون دولار.
كما حققت شركات؛ الصناعات الميكانيكية والكيميائية 610 ملايين دولار، وأركا للدفاع 600 مليون دولار، وتوساش للمحركات 390 مليون دولار، وأسيلسان 217 مليون دولار.
اقرأ أيضاأسعار الذهب في تركيا اليوم – 2 فبراير 2025
الأحد 02 فبراير 2025وحققت رام للتجارة الخارجية (أوتوكار) 193 مليون دولار، وروكيتسان 179 مليون دولار، وصامصون يورت للدفاع 166 مليون دولار.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا الصناعات الصناعات الدفاعية ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
“باليستي يمني” يوقظ مليون “مستوطن” من نومهم
الجديد برس|
قال موقع عبري ، أن “قوات صنعاء” تواصل مهاجمة إسرائيل رغم مزاعم أمريكية بإضعاف قدرات “الحوثيين” بعد شهرٍ من الغارات الجوية المكثفة .
وقال موقع “إسرائيل نيوز” الناطق باللغة الألمانية أن صاروخاً اطلق من اليمن أثار حالة من الذعر في مستوطنات شمال الأراضي المحتلة.
وأشار الى ان الصاروخ أدى لانطلاق صفارات الإنذار في الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء في العديد من مستوطنات الاحتلال وخاصة مستوطنات نهاريا وحيفا والجليل الغربي.
ويعيش في المنطقة المتضررة نحو مليون مستوطن صهيوني.
ووفق تعبير الإعلام العبري فقد تسبب الصاروخ اليمني بايقاظ نحو مليون إسرائيلي من نومهم.
ولم يوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الداخلية ، بشكل واضح ما إذا كان قد تم اعتراض الصاروخ بنجاح بالفعل أم انه واصل طريقه نحو هدفه بنجاح.
وتدعي الولايات المتحدة انها تمكنت من الحد من قدرة قوات صنعاء على اطلاق الصواريخ نتيجة الضربات المستمرة على اليمن منذ اكثر من شهر.
لكن المشاهد التي يبعثها الاعلام المحلي في اليمن تظهر ان الأهداف هي منشآت بنية تحتيه وأعيان مدنية ومنازل مواطنين وهو ما أدى لسقوط المئات من الضحايا الأبرياء.