الحكم السعودي فيصل البلوي يطرد رئيس نادي السالمية الكويتي.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
ماجد محمد
شهدت مباراة السالمية أمام نادي القادسية في الدوري الكويتي، واقعة مثيرة للجدل.
وأقدم الحكم السعودي فيصل البلوي على طرد رئيس نادي السالمية الشيخ تركي اليوسف بعد احتجاجه المتواصل على دكة البدلاء خلال المباراة.
وحقق القادسية فوزا ثمينا على مضيفه السالمية بنتيجة 2-1 مساء أمس السبت، ضمن الجولة 13 من دوري زين الكويتي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الكويتي السالمية القادسية فيصل البلوي
إقرأ أيضاً:
فصيل "وينرز" يحمل رئيس نادي الوداد البيضاوي مسؤولية الإخفاقات
حمل « وينرز »، الفصيل المساند للوداد البيضاوي، إلى رئيس الفريق، هشام آيت منا، مسؤولية إخفاقات الفريق هذا الموسم، مشيرا إلى نجاح أي مشروع يتطلب العمل، العمل، ثم العمل، بعيداً عن البهرجة والأضواء والكلام، موضحا أن النتائج هي التي تظهر في الأخير لتحكم، بعيداً عن التفنن في توزيع التصريحات والظهور في الحفلات.
وقال « وينرز »، في بلاغ، إن « حصيلة كارثية لحدود الساعة، في موسم كنا نُمني النفس بالعودة فيه للواجهة، ولكن مجموعة من الأخطاء القاتلة إدارياً وتقنياً ساهمت في هذا الإندحار الذي لا يُشرف كبير المغرب ».
وتابع أن « الرئيس هو المسؤول الأول عن هذا الوضع بسبب ثقته الزائدة في المدرب، والرضوخ للكثير من مَطالبه المُبالغ فيها، وفي مجموعة من الإنتدابات الفاشلة التي كلفت خزينة الفريق أموالاً طائلة بلا فائدة، فلا يعقل ضم لاعبين بالملايير وإجلاسهم في الدكة ».
وأضاف، « وعلى المستوى الإداري، لم يتم الوفاء بوعود بداية الموسم، ولازالت دار لقمان على حالها، فلا مستشهر جديد، ولا أقمصة جديدة، ولا نتائج إيجابية، ناهيك عن غياب ردة فعل حقيقية لما تعرض له الفريق طيلة الموسم من استهداف مُمنهج على كافة المستويات ».
وواصل، « لطالما نادينا بضرورة الاستقرار، لأننا نعي أنه الطريق نحو النجاح، ولكن مع كامل الأسف اخترنا ذلك مع الشخص الخطأ إدارياً ورياضياً، فلم نلمح لحدود الساعة أي مؤشرات وأي ملامح لفريق قوي، فالمدرب أبان عن ضُعف كبير رغم الإمكانيات والصلاحيات التي مُنِحت له، والدعم اللامشروط الذي تلقاه، فلا هو صنع مجموعة قوية، ولا هو حافظ على هوية الفريق، فانهار أمام أضعف الخصوم، ناهيك عن الخرجات الإعلامية المُستفزة ».
واستطرد قائلا، « اليوم نحن في مُفترق الطرق، والمرحلة تحتاج لقرارات شجاعة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إن مصلحة الوداد فوق أي اعتبارات ضيقة، ونعلم جيداً أن من يتهمون المجموعة اليوم هم من اتهموها سابقاً وسيتهمونها مستقبلاً، والحلول سهلة جداً بمواقع التواصل الإجتماعي، لكن أزمات النادي تحتاج لرجال الواقع، ومع كامل الأسف حينها يختفي الجميع ويتراجعون للخلف ».
كلمات دلالية المغرب فرق فصيل قدم كرة مشجعون