بغداد اليوم - بغداد

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، المباشرة بإجراءات تحويل الأجور اليومية والمحاضرين الى عقود.

وبحسب وثيقة صادرة من الوزارة بتاريخ (20 آب 2023) وحصلت عليها "بغداد اليوم"، فأنه "استناداً إلى أحكام المادة 75 من قانون الموازنة العامة الاتحادية رقم 13 لسنة 2023، باشرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بإجراءات تحويل الأجور اليومية والمحاضرين العاملين في تشكيلات ومؤسسات الوزارة كافة بعد تاريخ 2 /10/ 2019 ولغاية 31/12/2019 إلى عقود حسب القرار 315 لسنة 2019".

أدناه نص الوثيقة:




المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: الاحتلال يقوم بإجراءات ترقيعية ستنعكس على المعلومات السيبرانية

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد ركن حاتم كريم الفلاحي إن قرار جيش الاحتلال الإسرائيلي اللجوء إلى عناصر من وحدات غير قتالية، سببه النقص الكبير الذي يعانيه في القوة العددية القتالية.

وأضاف -في تحليل للمشهد العسكري بغزة- أن ذهاب جيش الاحتلال إلى الوحدة 8200 أو إلى وحدات الاستخبارات أو الأمن السيبراني التي تعمل على تقنيات متقدمة من التكنولوجيا يعني أنه بحاجة إلى قوة قتالية.

وقد دأب جيش الاحتلال في الفترة السابقة وتحديدا عام 1992 -يضيف العقيد الفلاحي- على تقليص القوات والاعتماد على قوات قليلة، ولكن بتقنيات وبإمكانيات تكنولوجية كبيرة، وهذا ما جعله يركز على القوة الجوية وعلى الحرب السيبرانية بشكل كبير وعلى القبة الحديدية وعلى تطوير القوة البحرية.

مع العلم أنه بعد عام 1973 لم يقم جيش الاحتلال بأي حرب نظامية، وحتى الحروب السابقة التي خاضها مع لبنان ومع قطاع غزة كانت حربا جوية وعمليات قصف متبادلة، ولذلك لم يجر تقليص في القوة العددية القتالية.

وبسبب الخسائر التي مني بها في حربه على غزة، يعيد جيش الاحتلال الإسرائيلي حساباته، وهناك حديث تشكيل فرقة جديدة وزياة مدة الاحتياط ودعوة الحريديم، لعلمه أن القتال على جبهات متعددة يحتاج إلى قطاعات عسكرية كبيرة، وما لديه لا يكفي.

الاحتلال يجلي يوميا قتلى وجرحى سقطوا في معارك غزة (وكالة الأناضول)

ووصف الفلاحي الإجراءات التي يقوم بها جيش الاحتلال حاليا بأنها إجراءات ترقيعية لن تؤثر على العمليات العسكرية الجارية في قطاع غزة، ولكن سيكون تأثيرها على الوحدات السيبرانية التي تعودت على سياق معين من العمل، وسيكون هناك نقص في القوة العاملة في هذه الوحدات، مما سينعكس على طبيعة المعلومات التي ستقدمها هذه الوحدات خلال الفترة القادمة.

وكان موقع "والا" الإسرائيلي كشف أن الجيش يعاني من نقص في الجنود، ويسعى لتشكيل فرقة جديدة لتنفيذ مهام مختلفة، وقال إنه سيطلق على الفرقة اسم "فرقة دافيد"، وستضم جنودا ومجندات بلغوا سن الإعفاء ومتطوعين وعناصر من الحريديم، وقد يتمكن الجيش بذلك من تجنيد 40 ألف مقاتل.

وفي نفس السياق، قضت المحكمة العليا في إسرائيل أمس الثلاثاء بأنه يتعين على الحكومة تجنيد طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا (الحريديم) في الجيش .

وبات إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية أكثر إثارة للجدل، لأن الجيش الإسرائيلي يتألف في الأغلب من جنود في سن المراهقة وعدد من المدنيين الأكبر سنا يتم استدعاؤهم للاضطلاع بالخدمة العسكرية الاحتياطية، فضلا عن أنها خدمة منهكة بسبب الحرب متعددة الجبهات في غزة وجنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: الاحتلال يقوم بإجراءات ترقيعية ستنعكس على المعلومات السيبرانية
  • الرئيس السيسي يوافق على 8 قرارات جديدة.. اعرف التفاصيل
  • التعليم العالي تنشر حصاد المستشفيات الجامعية للعام المالي 2023-2024
  • المشعان تباشر الإجراءات القانونية ضد المسيئين لها في مواقع التواصل
  • عقود التشغيل.. فساد قانوني يخطف أموالًا تبني البلد من جديد
  • عقود التشغيل.. فساد قانوني يخطف أموالًا تبني البلد من جديد - عاجل
  • المشدد 7 سنوات لعامل قتل زوجته بإلقائها من شرفة مسكنهما بالخصوص
  • تصديق رئاسي على 17 قانونا لموازنات الوزارات والمصالح والهيئات الحكومية
  • أشهر الجامعات الروسية تظهر في مصر
  • القضاء يصدر إحصائية الزواج والطلاق لشهر ايار لسنة 2024