الحرس الإيراني يكشف عن قاعدة بحرية تحت الأرض وصاروخ جديد (شاهد)
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
كشفت القوة البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني السبت عن قاعدة بحرية جديدة تحت الأرض، بعد أسبوعين على الكشف عن موقع مماثل.
وقال التلفزيون الرسمي إن "مئات الصواريخ المجنحة القادرة على مواجهة الحرب الإلكترونية للمدمرات المعادية، مخزنة في هذه المدينة تحت الأرض".
وأضاف أن هذه الصواريخ "يمكن أن تُفعّل في وقت قصير جدا" و"تصل إلى أهدافها في أعماق البحر".
وأظهرت صور منصات إطلاق صواريخ مخزنة في أنفاق متعرجة تحت الأرض في موقع غير محدد في جنوب إيران.
???? الحرس الثوري الايراني يكشف عن مدينة صاروخية جديدة تحت الارض، في السواحل الجنوبية للبلاد. pic.twitter.com/xJRiMe4iFw — إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) February 1, 2025
وتفقّد المنشأة قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي وقائد القوة البحرية في الحرس العميد علي رضا تنكسيري، وفق اللقطات التلفزيونية.
كما عرضت اللقطات صاروخ كروز اسمه قدر-380. وأوضح تنكسيري أن مداه يبلغ ألف كيلومتر وأنه مجهز بقدرات مضادة للتشويش.
كما تم الكشف عن صاروخ "اعتماد" الباليستي الذي يصل مداه إلى 1700 كيلومتر. ويبلغ طول هذا الصاروخ 16 مترا وقطره 1.25 مترا، ومزود برأس موجه حتى لحظة إصابة الهدف.
ايران تكشف عن أحدث صاروخ باليستي يحمل اسم "اعتماد".
خلال زيارة رئيس الجمهورية للإنجازات الصاروخية لوزارة الدفاع الايرانية تم عرض صاروخ #اعتماد الباليستي الذي يصل مداه إلى 1700 كيلومتر.
ويبلغ طول هذا الصاروخ 16 مترا وقطره 1.25 مترا، ومزود برأس موجه حتى لحظة اصابة الهدف.#ايران pic.twitter.com/uBR5Aa78to — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) February 2, 2025
في 18 كانون الثاني/ يناير، كشفت إيران عن موقع لتخزين السفن تحت الأرض يضم قطعا بحرية هجومية وقطعا قاذفة للصواريخ على عمق 500 متر في "المياه الجنوبية" بالقرب من الخليج ومضيق هرمز الاستراتيجي الذي يمر عبره خمس إنتاج النفط العالمي.
وكشف عن الموقع قبيل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 20 كانون الثاني/يناير الذي اعتمد خلال ولايته الأولى سياسة "ضغوط قصوى" على إيران.
كما أُعلن عن الموقع قبل إحياء إيران الذكرى السادسة والأربعين لقيام الجمهورية الإسلامية في 10 شباط/ فبراير 1979.
وأجرت القوات الإيرانية الشهر الماضي مناورات عسكرية واسعة النطاق في أنحاء البلاد، لاسيما حول المنشآت النووية.
وتستمر المناورات التي أُطلق عليها اسم "اقتدار" حتى منتصف آذار/ مارس المقبل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الإيراني قاعدة بحرية الحرس الثوري صاروخية إيران صاروخ الحرس الثوري قاعدة بحرية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تحت الأرض
إقرأ أيضاً:
إيران.. «ظريف» يكشف سبب استقالته!
كشف محمد جواد ظريف أن استقالته من منصب نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية جاءت بناء على توصية من رئيس السلطة القضائية في البلاد.
وقال ظريف في منشور على منصة “إكس” اليوم الاثنين: “أشكر الله أن منح هذا الخادم الصغير الفرصة لتقديم ما استطعت خلال الأشهر التسعة الماضية تنفيذا لإرادة الوطن وخدمة الشعب، على الرغم من أنني واجهت أكثر الإهانات والتهديدات سخافة ضدي وعائلتي في الأشهر الستة الماضية، وحتى داخل الحكومة فقد مررت بأشد فترة صعوبة منذ أربعين عاما من الخدمة”.
وأضاف: “لم أكن أهرب قط من المصاعب والمتاعب في خدمة هذا البلد، وعلى مدى السنوات الأربعين الماضية تحملت الكثير من الإهانات والافتراءات بسبب الدور الصغير الذي لعبته في تعزيز المصالح الوطنية، من إنهاء الحرب المفروضة إلى إنهاء القضية النووية”.
وتابع: “ذهبت أمس لمقابلة رئيس السلطة القضائية بناء على دعوة منه، وفي إشارة إلى ظروف البلاد أوصاني بالعودة إلى الجامعة (التدريس الجامعي) لتجنب المزيد من الضغوط على الحكومة”.
وذكر أنه استجاب للنصيحة على الفور “لأنه كان يريد دائما أن يكون مساعدا وليس عبئا”.
وأكد أنه “ما زال فخورا بدعم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان” متمنيا له ولغيره من “الخدم المخلصين للشعب كل التوفيق”.
وأمس الأحد، أفادت وكالة أنباء “فارس” الإيرانية بأن محمد جواد ظريف قدم استقالته من منصب نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية.
وذكرت الوكالة نقلا عن مصادرها أن ظريف قدم استقالته بعد استجواب البرلمان لوزير الاقتصاد عبد الناصر همتي وسحبه الثقة منه، لافتة إلى أنه لم يتم قبول هذه الاستقالة حتى الآن.
وأشارت “فارس” إلى أن حضور ظريف في تشكيلة الحكومة كان غير قانوني وفقا لقانون المناصب الحساسة، لأن اثنين من أولاده يحملان الجنسية الأمريكية.
وفي القانون الإيراني، لا يحق لأي مسؤول يشغل مناصب حساسة هو أو أولاده أو زوجته أن يحملوا جنسية غير الجنسية الإيرانية.
سلام بر هم میهنان بزرگوار
خداوند بزرگ را سپاسگزارم که در نه ماه گذشته این فرصت را به این خدمتگزار کوچک ارزانی داشت که در جهت تحقق اراده ملت و خدمت به مردم آنچه را در توان داشتم پیشکش کنم. گرچه در شش ماه گذشته با سخیفترین توهینها، افتراها و تهدیدها نسبت به خود و خانوادهام روبرو…