أوروبا تسجل معدل جفاف "منخفضاً" هذا العام
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
على الرغم من تأثر بلدان أوروبا الوسطى بدرجات حرارة مرتفعة في بداية الصيف، إذ بلغ الجفاف في أغسطس (آب) أدنى مستوياته منذ بداية العام 2022، في أوروبا وعلى طول ساحل البحر الأبيض المتوسط، وفق أحدث البيانات الصادرة عن المرصد الأوروبي لحالات الجفاف (EDO).
العام الحالي والماضيوقد أثر جفاف التربة على 28% من الأراضي الأوروبية وسواحل الشرق الأدنى وإفريقيا للبحر المتوسط، بأدنى مستوياته منذ يناير (كانون الثاني) 2022، وخلال الفترة نفسها العام الماضي، كان الجفاف يؤثر على ضعف مساحة الأراضي 55.
ويعتمد المؤشر الأوروبي الذي يُحدث كل عشرة أيام تقريباً، على الاختلالات في المتساقطات ورطوبة التربة وحالة الغطاء النباتي، بحسب المناطق وأنواع المناخ.
من ناحية أخرى، لا يأخذ في الاعتبار مستوى المياه الجوفية التي ما زالت على سبيل المثال في فرنسا عند مستوى منخفض بشكل غير طبيعي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أوروبا
إقرأ أيضاً:
موعد بداية الترم الثاني 2025 للمدارس والجامعات وانتهاء إجازة نصف العام
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موعد بداية الترم الثاني 2025 للمدارس والجامعات وانتهاء إجازة نصف العام، وفقاً للخريطة الزمنية للعام الدراسي الحالي 2024-2025 المعتمدة من وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف.
موعد بداية الترم الثاني 2025 للمدارس والجامعات وانتهاء إجازة نصف العاموأكّدت وزارة التربية والتعليم أنَّ يوم السبت 8 فبراير موعد بداية الترم الثاني 2025 للمدارس والجامعات، مشددة على أنَّه لا صحة لتأجيلها لمدة أسبوع كما يردد البعض، مؤكّدة أنَّ مواعيد الدراسة في موعدها ولا تغيير في الخريطة الزمنية للفصل الدراسي الثاني.
وأضافت وزارة التربية والتعليم أنَّ يوم 6 فبراير انتهاء إجازة نصف العام 2025 رسميا، ليبدأ الفصل الدراسي الثاني السبت في المدارس التي لا تطبق إجازة السبت، فيما تنتظم يوم الأحد في جميع المحافظات على مستوى الجمهورية.
وتابعت وزارة التعليم، أن المديريات التعليمية تنتهي من تجهيزات المدارس والصيانة البسيطة لبدء الترم الثاني 2025 لجميع الطلاب بالمدارس الحكومية والخاصة، مشددة على سرعة الانتهاء من إزالة الرواكد بالمدارس والاهتمام بالنظافة ودورات المياه وسد عجز المعلمين.