تفاصيل إطلاق الملتقى المهني الـ 12 بجامعة الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
تحت شعار "جدير بالثقة"، تطلق جامعة الملك عبدالعزيز ممثلةً في الوقف العلمي ومركز الخريجين وبناء المهارات الأحد "الملتقى المهني الثاني عشر".
ويستمر الملتقى 5 أيام، ويستهدف الملتقى الطلاب والخريجين من مختلف التخصصات من جامعة الملك عبدالعزيز والجامعات السعودية، وعموم أفراد المجتمع.الملتقى المهني بجامعة الملك عبدالعزيزويضم باقةً من الفعاليات والأنشطة تشمل معرض التوظيف، ودورات تدريبية، وورش عمل تطويرية، واستشارات مهنية متخصصة.
أخبار متعلقة جامعة الملك عبدالعزيز تكرّم الفائزين في مسابقة الألعاب الإلكترونيةصور.. حفل تخريج الدفعة 105 من طلبة كلية الملك فيصل الجويةمختصة لـ "اليوم": استخدام تقنيات النانو والطاقة الشمسية لمعالجة التلوث البحري
تعلّم كيف تصمم رحلتك المهنية
واكتشف ماهي استراتيجيات الإبداع والابتكار
وغيرها من الموضوعات المطروحة في البرامج التدريبية في اليوم 5 والختامي من#الملتقى_المهني_12 بـ #جامعة_الملك_العزيز
الخميس 6 فبراير 2025
9:30ص - 2:30م#جدير_بالثقة pic.twitter.com/YdgSYbX65e— جامعة الملك عبدالعزيز (@kauedu_sa) February 1, 2025
وسيقام الملتقى بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة، من الساعة 8 صباحًا إلى الساعة 4 مساءً.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الملتقى المهني الـ 12 بجامعة الملك عبدالعزيزأولى مبادرات "ساعة معرفة"كانت أطلقت جامعة الملك عبدالعزيز أولى مبادرات "ساعة معرفة" بتنظيم اللقاء الأول بعنوان: "القراءة ومهارات التفكير".
وهذه المبادرة تعد برنامجًا ثقافيًا توعويًا لدعم العملية التعليمية والبحثية, كما تستهدف تعزيز أهمية الكتاب وتكامل العلوم والمعارف، في حياة رواد ومستفيدي المكتبة.
وأتاحت اللقاءات مع مجموعة خبراء يستضافون للتحدث في المجالات العلمية والمهنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة جامعة الملك عبدالعزيز السعودية الجامعات السعودية الطلاب السعوديون جامعة الملک عبدالعزیز الملتقى المهنی
إقرأ أيضاً:
فرصة أخيرة قبل التصعيد الشامل في غزة.. مبادرات تهدئة وضغوط دولية
تشهد الساحة الفلسطينية الإسرائيلية تطورات متسارعة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية والإقليمية لوقف الحرب المشتعلة في قطاع غزة منذ أشهر، والتي خلّفت آلاف الضحايا وأدت إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وبينما يتجهز الجيش الإسرائيلي لتوسيع عملياته العسكرية، أعلن المجلس الوزاري الأمني في إسرائيل، الأربعاء، عن منح "فرصة أخيرة" للمفاوضات، في ظل جهود دبلوماسية مكثفة تقودها أطراف دولية من أجل التوصل إلى هدنة طويلة الأمد وصفقة تبادل محتجزين.
أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن المجلس الوزاري الأمني المصغّر في تل أبيب قرر منح مساحة أخيرة للمفاوضات السياسية قبل اتخاذ قرار بتوسيع نطاق العملية العسكرية داخل قطاع غزة. ويأتي هذا القرار وسط تزايد الضغوط الدولية المطالبة بإيقاف القتال والتوصل إلى تسوية تُنهي النزاع المستمر.
وبحسب ما أوردته الهيئة، فإن أطرافاً دولية، أبرزها الولايات المتحدة، تضغط حالياً على حركة "حماس" لقبول مقترح جديد قدّمه الوسيط الأميركي، ويتضمن ترتيبات لتهدئة طويلة الأمد تترافق مع إطلاق سراح المحتجزين لدى الجانبين.
في السياق ذاته، كشفت مصادر مطلعة عن أحدث ما قدمه الوسطاء المصريون والقطريون في مساعيهم لإبرام اتفاق شامل. وتتضمن الصيغة الجديدة اقتراح هدنة تمتد من 5 إلى 7 سنوات، يتم خلالها إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، إلى جانب إنهاء رسمي للحرب، يتبعه انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
في تطور لافت، صرّح مسؤول فلسطيني رفيع المستوى، مطّلع على مسار المفاوضات، لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بأن حركة حماس أعربت عن استعدادها لتسليم إدارة القطاع لـ"أي كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه وطنياً وإقليمياً".
وأوضح أن هذا الكيان قد يكون السلطة الوطنية الفلسطينية القائمة في الضفة الغربية، أو هيئة إدارية فلسطينية جديدة تُنشأ لهذا الغرض، ما قد يُمهّد لمرحلة جديدة في إدارة القطاع، بعيداً عن الفصائل المسلحة.
وكان آخر اتفاق لوقف إطلاق النار قد انهار قبل أكثر من شهر، عندما استأنفت إسرائيل هجماتها العسكرية على غزة بتاريخ 18 مارس الماضي، ما أدى إلى تجدد القتال وسقوط مزيد من الضحايا، وسط عجز دولي عن إعادة تثبيت الهدنة.
ترامب يتحدث عن "تقدم كبير" ويضع شروطاً لدور حماسفي المقابل، شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، على أن الولايات المتحدة حققت "تقدماً كبيراً" في الملف الغزاوي، مشيراً إلى أن الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر "ما كان ليحدث لو كنت رئيساً حينها".
وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين في المكتب البيضاوي، قال ترامب: "أحرزنا تقدماً كبيراً في ملف غزة".
وعندما سُئل عمّا إذا كانت واشنطن ستسمح لحماس بالاضطلاع بأي دور في إدارة غزة بعد الحرب، أجاب بحزم: "لن نسمح لحماس بفعل ذلك، وسنرى ما سيحدث في غزة".
ويبدو أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصير الصراع المستمر في غزة، ففي الوقت الذي تقترب فيه إسرائيل من تصعيد عسكري شامل، تعمل أطراف دولية على تمرير مبادرات سياسية قد تفضي إلى إنهاء الحرب، وسط مؤشرات على مرونة فلسطينية في ملف إدارة القطاع، ومواقف أمريكية داعمة للحل المشروط، غير أن نجاح هذه المساعي لا يزال مرهوناً بقدرة الوسطاء على إقناع الأطراف بتقديم تنازلات جوهرية، في لحظة توتر إقليمي حرج.