جدد قاض المعارضات المختص، حبس متهم بالاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني الخاصة بعملاء البنوك والهيئة القومية للبريد والاستيلاء على أموالهم من خلال الاتصال بهم هاتفيًا وإيهامهم بأنه موظف خدمة العملاء بشركات المحمول أو البنوك أو البريد أو مندوب أحد الوزارات وفوزهم بجوائز مالية أو تحديث بياناتهم أو مساعدتهم فى الحصول على قروض، 15 يومًا احتياطيًا علي ذمة التحقيقات في القضية.

  وكشفت لتحريات الأمنية الأولية، عن  قيام أحد الأشخاص بالاستيلاء على العديد من بيانات بطاقات الدفع الإلكترونية، الخاصه بالعديد من عملاء البنوك واستخدامها في سداد العديد من  عمليات شرائية لبعض المنتجات من مواقع التسوق الإلكتروني المختلفة، وذلك عن طريق النصب علي المواطنين وقيامه بالاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني الخاصة بعملاء البنوك واستخدامه عقب ذلك تلك البيانات فى الاستيلاء على أرصدتها.   وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الاموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة، قيام أحد الأشخاص له معلومات جنائية بممارسة نشاطًا إجراميًا  فى مجال النصب والاحتيال والاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني الخاصة بعملاء البنوك والهيئة القومية للبريد والاستيلاء على أموالهم من خلال الاتصال بهم هاتفيًا وإيهامهم بأنه موظف خدمة العملاء بشركات المحمول أو البنوك أو البريد أو مندوب أحد الوزارات وفوزهم بجوائز مالية أو تحديث بياناتهم أو مساعدتهم فى الحصول على قروض، وإستخدام تلك البيانات فى إجراء عمليات شرائية على مواقع التسوق الإلكترونى، فضلًا عن قيامه بطلب إيداع مبالغ مالية على بعض المحافظ الإلكترونية المربوطة على أرقام هواتف محمولة مسجلة بأسماء أشخاص آخرين بزعم تحديث بياناتهم البنكية والاستيلاء على تلك المبالغ عقب ذلك وهو ما عرض عملاء البنوك لخسائر مادية.   عوقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية، تم استهدافه وأمكن ضبطه بمحل إقامته.. وعثر بحوزته على (مبلغ مالى- هاتف محمول- 4 خطوط هواتف محمول) وبفحص الهاتف تبين إحتوائه على العديد من الرسائل المستخدمة فى عمليات الاحتيال على النحو المشار إليه.   وبمواجهته أقر بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه، وارتكابه عدة وقائع بذات الأسلوب، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: بطاقات الدفع الالكتروني نصب والاستیلاء على

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يهدد بالاستيلاء على أراض بالقطاع.. وحماس تحذر من عودة المحتجزين في توابيت

غزة "وكالات": هدد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اليوم باحتلال أجزاء من غزة إذا لم تفرج حماس عن المحتجزين، بينما حذرت الحركة الفلسطينية من أن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة سيعودون "قتلى في توابيت"، في حال واصلت تل أبيب استخدام القوة بعد استئناف هجماتها على القطاع.

وارتكبت قوة الاحتلال الإسرائيلي اليوم مجزرة في جباليا شمالي قطاع غزة، في حين أطلقت المقاومة رشقة صاروخية جديدة اتجاه مستوطنات غلاف غزة.

واستشهد 26 فلسطينيا منذ فجر اليوم جراء الغارات والقصف الإسرائيلي على مناطق عدة من قطاع غزة المنكوب.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم استشهاد 830 فلسطينيا منذ استئناف العدوان الإسرائيلي الأسبوع الماضي على قطاع غزة، ما يرفع حصيلة الشهداء في القطاع المحاصر إلى 50183 منذ السابع منذ السابع من أكتوبر 2023.

وأعلنت الأونروا اليوم مقتل أكثر من 180 طفلا في يوم واحد جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.

وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك، إنه "بعد استئناف القوات الإسرائيلية القصف في جميع أنحاء قطاع غزة، قيل إن المئات قد قتلوا، بما في ذلك أكثر من 180 طفلا قتلوا في يوم واحد".

وأضافت :"تبقى الجثث تحت ركام الهياكل المدمرة، ويصف الأطباء كيف أن الكثير من المصابين ماتوا أمام أعيننا بينما لم نتمكن من علاجهم". وشددت على ضرورة أن يتوقف هذا، داعية إلى وقف إطلاق النار الآن.

وحذّرت وزارة الصحة في القطاع من انهيار القطاع الصحي، وقال المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة الدكتور منير البرش إن المستشفيات تفتقر لأبسط المقومات، وإن 80% من المرضى لا يجدون أدويتهم.

في حين قالت مديرة العمليات في وكالة الأونروا إن استئناف الحرب في غزة كارثي للسكان والأسبوع الماضي كان الأشد قسوة منذ 7 أكتوبر 2023.

واعتبرت حماس أن العودة إلى الحرب بعد قرابة شهرين من وقف لإطلاق النار في غزة "كان قرارا مُبيّتا عند (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، لإفشال الاتفاق... وعلى المجتمع الدولي والوسطاء الضغط لإلزامه بوقف العدوان والعودة لمسار المفاوضات".

وأضافت "تبذل المقاومة كل ما في وسعها للمحافظة على أسرى الاحتلال أحياء، لكن القصف الصهيوني العشوائي يعرض حياتهم للخطر"، محذرة من أنه "كلما جرّب الاحتلال استعادة أسراه بالقوة، عاد بهم قتلى في توابيت".

من جانبه رأى غال غلبوغ-دلال، الذي نجا من هجوم 2023 ، وأُخذ شقيقه أسيرا، لوكالة فرانس برس إنه "يتخيل دائما" لقائه شقيقه مرة أخرى.

وفي الضفة الغربية، يواصل الاحتلال عدوانه على المدن والبلدات الفلسطينية، حيث يقوم بتجريف الأراضي وإحراق المنازل وهدم المحلات التجارية، بالإضافة إلى حملة اعتقالات واسعة. كما دفع بتعزيزات عسكرية وجرافات خاصة إلى مدينتي جنين وطولكرم.

مقالات مشابهة

  • الشحومي: لا يمكن بناء اقتصاد ابتكاري في ليبيا في غياب أنظمة الدفع الإلكتروني
  • 300 جيجا مجانًا.. المصرية للاتصالات WE تفاجئ عملاء الإنترنت المنزلي قبل العيد
  • عايره بعدم الإنجاب.. .جنايات الزقازيق تحيل أوراق ميكانيكي متهم بقتل جاره بالشرقية للمفتي
  • جعجع خلال توزيع بطاقات على المنتسبين الجدد: القوات ليست مجرد حزب بل تاريخ بحد ذاته
  • إزاى تستخرج شهادة بيانات سيارتك دون الذهاب لمقر النيابة العامة للمرور
  • المشدد للمتهم بتزوير محررات رسمية والاستيلاء علي مبالغ مالية بالقليوبية
  • ضبط المتهم بالنصب والاستيلاء على أموال المواطنين بالقليوبية
  • نتنياهو يهدد بالاستيلاء على أراض بالقطاع.. وحماس تحذر من عودة المحتجزين في توابيت
  • الاحتلال يهدد بالاستيلاء على أراض في غزة حال عدم الإفراج عن الرهائن
  • تجديد حبس المتهمين بسرقة 6 منازل في مدينة بدر