خبير مالي يتوقع صعود لمؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
تتوقع دعاء زيدان خبير أسواق المال أن تشهد تعاملات الأسبوع الجاري استكمال مؤشر البورصة الرئيسي لموجة صعود بنحو600 نقطة.
كما تتوقع "زيدان" أن يستهدف المؤشر الرئيسي ايجي أكس 30 مستوى30600 نقطة خلال الأسبوع، على أن تكون منطقة المقاومة عند مستوى 30300 نقطة، وأن تكون مستوى الدعم عند 29800 نقطة، 29600 نقطة.
وشهدت مؤشرات البورصة المصرية خلال الجلسات القليلة الماضية، أداء جيدا مدعومة باستقرار الأوضاع الجيوسياسية، ومشاركة العديد من الشركات المقيدة في البورصة والعاملة في مجال التشييد والبناء في إعمار غزة والعراق.
كما ساهم اقتراب الإعلان عن نتائج الأعمال السنوية للشركات في تحقيق هذا الأداء المتميز، خاصة أن مؤشرات نتائج الأعمال جيدة...أتسمت السيولة وقيم التداولات بالنشاط الملحوظ في ظل شطب شركة حديد عز، وعودة الأموال إلى المستثمرين في البورصة، ووصل متوسط القيم 6 مليارات جنيه بالجلسة.
شهدت قطاعات الإسكان والتشييد والبناء أداء نشط، بسبب عروض الاستحواذ، المتوقعة على بعض اسهم هذه القطاعات.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أسهم اليابان تسجل ثاني أسوأ الأسواق أداء في آسيا هذا العام
سجل المؤشر نيكي الياباني هبوطا بأكثر من اثنين بالمئة لينهي معاملات الجمعة، عند أدنى مستوى في ستة أشهر، مع هبوط أسهم التكنولوجيا في أعقاب تراجعات في وول ستريت وصعود الين الذي أثر سلبا على الصادرات.
ونزل نيكي 2.17 بالمئة ليغلق عند 36887.17 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 18 سبتمبر بعد أن لامس 36813.62 نقطة أثناء الجلسة وهو أيضا أدنى مستوى تداول خلال اليوم.
وخسر المؤشر 7.5 بالمئة منذ بداية العام الحالي ليصبح ثاني أسوأ المؤشرات أداء في الأسواق الآسيوية. وعلى مدار الأسبوع تكبد المؤشر أيضا خسائر بنحو 0.7 بالمئة.
وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.56 بالمئة إلى 2708.59 نقطة.
وانخفضت وول ستريت عند الإغلاق مساء أمس.
وبالنسبة للأسهم الفردية، تراجع سهم فاست ريتيلنج مالكة سلسلة متاجر يونيكلو 3.64 بالمئة ليكون الأكثر تأثيرا على انخفاض المؤشر نيكي. ونزل سهم طوكيو إلكترون ثلاثة بالمئة في حين تراجع سهم أدفانتست 2.34 بالمئة.
كما انخفض أسهم شركات صناعة السيارات بعد صعود الين مقابل الدولار وسط مراهنات على الملاذ الآمن.
ونزل سهم تويوتا موتور 0.69 بالمئة، وانخفض سهم هوندا موتور 0.56 بالمئة.
ويميل صعود العملة اليابانية إلى الإضرار بأسهم الشركات المصدرة لأنه يقلل من قيمة الأرباح الخارجية المقومة بالين عندما تعيدها الشركات إلى اليابان.