سيارة بـ 20 مليون جنيه.. قصة هدية «هنا الزاهد» بالسعودية |فيديوجراف
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أكدت الفنانة هنا الزاهد أنها لن تُقدم على أي إجراء تجميلي مثل البوتوكس، مشيرة إلى أنها تحب ملامحها الطبيعية ولن تغيرها.
لمشاهدة الفيديو:
https://www.youtube.com/shorts/Ax9kHtWmgpc
قالت: "عمري ما أعمل الحاجات دي، مش هعرف! مش هتشوفوا تجاعيد ولا خطوط... بس دي ملامحي الطبيعية".
في سياق آخر، أوضحت "هنا الزاهد، حقيقة الجدل الذي أثير حول الفيديو الذي انتشر مؤخرًا، والذي زعم أن هنا الزاهد تلقت سيارة فاخرة كهدية بقيمة 10 أو 20 مليون جنيه، فقد نفت تمامًا هذه الادعاءات، موضحة تفاصيل القصة الحقيقية.
و قالت الموضوع انتشر بشكل كبير، بس لازم الناس تشوف المصدر الأول. القصة كلها إن عندي فان اسمها ملك، عندها 6 سنين، وعائلتها فلسطينية مقيمة في السعودية. العيلة دي بتحضر كل مسرحياتي وبيجيبولي ورد دايمًا.
لمشاهدة الفيديو:
https://www.youtube.com/shorts/Ax9kHtWmgpc
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد عمليات التجميل التجميل هدية هنا الزاهد المزيد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
هنا الزاهد تتصدر تريند جوجل بعد ظهورها مع منى الشاذلي وتصريحاتها عن "إقامة جبرية"
تصدر اسم الفنانة هنا الزاهد تريند محرك البحث جوجل بعد ظهورها في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، حيث كشفت عن كواليس دورها في مسلسل "إقامة جبرية" وردود الفعل القوية التي تلقتها منذ عرض الحلقات الأولى.
وقالت هنا الزاهد خلال اللقاء: "مش مصدقة رد فعل الجمهور بعد مشاهدة دوري "سلمى" في المسلسل، ومن أول حلقتين حسيت إن الناس شافت كل الحلقات وحكمت على الدور، وده أسعدني جدًا".
وأوضحت أنها بذلت جهدًا كبيرًا للتحضير لهذا الدور المركب، حيث جلست مع طبيب نفسي وسردت له قصة المسلسل بالكامل حتى تتمكن من فهم الأبعاد النفسية للشخصية وتجسدها بأفضل شكل ممكن، خاصة أن الدور يختلف تمامًا عن أعمالها السابقة.
مشاهد مؤثرة وكواليس صعبةتحدثت هنا الزاهد عن أصعب المشاهد التي واجهتها في المسلسل، مؤكدة أن أكثر مشهد أثر فيها كان عندما نظرت إلى المرآة بعد قتل زوجها الأول، حيث استطاعت في هذا المشهد تجسيد الصدمة والاضطراب النفسي الذي مرت به الشخصية.
كما أشارت إلى أن أحد أصعب المشاهد أيضًا كان عند لقائها بالطبيبة النفسية وأم حبيبها، حيث تطلب المشهد منها تقديم أداء مليء بالتوتر والدراما.
الاكتئاب بسبب "إقامة جبرية"كشفت هنا الزاهد خلال حديثها أنها أُصيبت بحالة اكتئاب بسبب المسلسل، حيث قالت: "أمي لاحظت التغيير عليا وسألتني ليه عيني مش هي وليه مبقتكلمش زي الأول". وأوضحت أن تأثير الشخصية عليها كان كبيرًا نظرًا لأنها تعيش حالة نفسية صعبة داخل الأحداث.
وأشارت إلى أن التصوير استمر لمدة ثلاثة أشهر في سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر، ورغم مرور عام على التصوير، إلا أنها تابعت المسلسل بعد عرضه لأنها تحب هذه النوعية من الأعمال، مؤكدة أنها لم تستعن بـ كوتش تمثيل للتدريب على الدور، بل اعتمدت على التحضير النفسي والمذاكرة العميقة للشخصية.
نجاح جماهيري كبيرتفاعل الجمهور بشكل واسع مع تصريحات هنا الزاهد، وأثنوا على أدائها في "إقامة جبرية"، مشيرين إلى أنها قدمت نقلة نوعية في مسيرتها الفنية ونجحت في تقديم شخصية معقدة بطريقة مؤثرة.
وجاء تصدرها التريند ليؤكد مدى التأثير الذي تركه العمل في الجمهور، خاصة مع تصاعد الأحداث والتطورات الدرامية المشوقة التي شهدتها الحلقات الأولى، مما زاد من حماس المشاهدين لاستكمال المسلسل.